عائلة معتقل بسجن قلعة السراغنة تؤكد براءته وتطالب بإنصافه
كشـ24
نشر في: 28 نوفمبر 2017 كشـ24
طالبت عائلة معتقل بسجن قلعة السراغنة، بإنصافه والتحقيق في ملابسات اعتقاله، وعلاقتها بالشطط في استعمال السلطة والزج بمظلوم وراء القضبان بتهمة الترامي على ملك الغير .
وجاء في تصريح لعائلة المعتقل، بأن تهم التي ادخل بها رب الاسرة السجن، ملفقة وخيالية وأنهم يمتلكون الوتائق والمستندات التي تؤكد مليكتهم لهذه الأراضي التي ورتوها أبا عن جد، بحيت أن هذا الاعتقال جاء في ظروف غامضة ودون قيام الضحية بأي فعل يعاقب عليه القانون،مما جعل الإستياء والغضب يخيمان في اوساط أسرته الصغيرة والكبيرة ،في حين أعربوا عن تذمرهم جراء هذا الاعتقال التعسفي والظالم في حق معيليهم، مطالبين بالكشف عن المفسدين الذين يستخدمون الشطط في استعمال السلطة، وإزالة الستار على حقائق دفينة لا يعرفها الرأي العام بخصوص الواقعة.
وطالبت الاسرة البسيطة بتنفيذ ما جاء في الخطاب الملكي لعيد العرش لسنة 2017، بخصوص ان العامل والقائد والمدير والموظف والمسؤول الجماعي وغيرهم مطالبون بالعمل، كأطر القطاع الخاص أو أكثر ،وبروح المسؤولية وبطريقة تشرف الادارة وتعطي نتائج ملموسة ،لأنهم مؤتمنون على مصالح الناس، وتسائلت عائلة المعتقل .مصطفى عن الأمانة التي هي ضمير كل مسؤول ، وهل كان هؤلاء الذين تسببوا في اعتقال مواطن بريئ كما جاء في تصريح والد الضحية ، قد أدوا أمانتهم بكل شفافية وديموقراطية كما أمرهم عاهل البلاد .
ويشار ان عائلة المعتقل تعيش أجواءا من الحزن الذي بات يؤرق بالهم ويهدد مستقبل أبنائهم الذين انقطعوا عن دراستهم، تائهين بين معركة إطلاق سراح أبيهم، وبين مستقبلهم المبهم في ظل الظلم والتعسف الذي طال رب الاسرة أمام أعينهم، وهم جيل الغد وحاملو مشعل مصلحة البلاد مستقبلا .
طالبت عائلة معتقل بسجن قلعة السراغنة، بإنصافه والتحقيق في ملابسات اعتقاله، وعلاقتها بالشطط في استعمال السلطة والزج بمظلوم وراء القضبان بتهمة الترامي على ملك الغير .
وجاء في تصريح لعائلة المعتقل، بأن تهم التي ادخل بها رب الاسرة السجن، ملفقة وخيالية وأنهم يمتلكون الوتائق والمستندات التي تؤكد مليكتهم لهذه الأراضي التي ورتوها أبا عن جد، بحيت أن هذا الاعتقال جاء في ظروف غامضة ودون قيام الضحية بأي فعل يعاقب عليه القانون،مما جعل الإستياء والغضب يخيمان في اوساط أسرته الصغيرة والكبيرة ،في حين أعربوا عن تذمرهم جراء هذا الاعتقال التعسفي والظالم في حق معيليهم، مطالبين بالكشف عن المفسدين الذين يستخدمون الشطط في استعمال السلطة، وإزالة الستار على حقائق دفينة لا يعرفها الرأي العام بخصوص الواقعة.
وطالبت الاسرة البسيطة بتنفيذ ما جاء في الخطاب الملكي لعيد العرش لسنة 2017، بخصوص ان العامل والقائد والمدير والموظف والمسؤول الجماعي وغيرهم مطالبون بالعمل، كأطر القطاع الخاص أو أكثر ،وبروح المسؤولية وبطريقة تشرف الادارة وتعطي نتائج ملموسة ،لأنهم مؤتمنون على مصالح الناس، وتسائلت عائلة المعتقل .مصطفى عن الأمانة التي هي ضمير كل مسؤول ، وهل كان هؤلاء الذين تسببوا في اعتقال مواطن بريئ كما جاء في تصريح والد الضحية ، قد أدوا أمانتهم بكل شفافية وديموقراطية كما أمرهم عاهل البلاد .
ويشار ان عائلة المعتقل تعيش أجواءا من الحزن الذي بات يؤرق بالهم ويهدد مستقبل أبنائهم الذين انقطعوا عن دراستهم، تائهين بين معركة إطلاق سراح أبيهم، وبين مستقبلهم المبهم في ظل الظلم والتعسف الذي طال رب الاسرة أمام أعينهم، وهم جيل الغد وحاملو مشعل مصلحة البلاد مستقبلا .