

مجتمع
عائلة أيت الجيد تكشف مستجدات قضية محاكمة حامي الدين
قال حسن أيت الجيد، عن أسرة محمد بنعيسى أيت الجيد، إنه سيتقدم، يوم الإثنين المقبل، بملتمس إلى محكمة الاستئناف بفاس، للمطالبة بتأخير جلسة محاكمة عبد العالي حامي الدين، القيادي في حزب العدالة والتنمية المتهم في قضية قتل اليساري أيت الجيد.وربط أيت الجيد، في تصريح لـ"كشـ24" هذا القرار بتداعيات رفض طلب المحامي محمد الهيني للالتحاق بهيئة المحامين بالرباط، قادما إليها من هيئة تطوان. وذكر أيت الجيد بأنه من غير المقبول أن تنعقد الجلسة في غياب أحد أعمدة هيئة الدفاع عن هذه القضية.وكانت غرفة الجنايات الابتدائية في محكمة الاستئناف بفاس قد قررت تأخير جلسة المحاكمة، وتحديد موعد جلسة أخرى ليوم الثلاثاء، 23 نونبر الجاري، وذلك بسبب غياب الشاهد الرئيسي في الملف، الخمار الحديوي والذي كان قد اعتذر عن الحضور للجلسة، وبرر الغياب بمرافقته لابنه الصغير لرحلة علاج استعجالية.وذكر أيت الجيد بأن الأسرة تدافع عن قيم ابنها، وهي قيم التضامن والتآزر، وهي بهذا القرار تعبر عن تضامنها مع المحامي الهيني تجاه قرار وصفته بالجائر وغير القانوني، ودعت إلى إلغائه. وقالت إن المحامي الهيني يعتبر أحد أركان هيئة الدفاع عن الملف، ولا بد من حضوره ومساهمته في جلسات قضائية تعتبرها حاسمة لرد الاعتبار للقضية، والكشف عن الحقيقة في جريمة قتل بشعة استهدفت ابنها في 25 فبراير 1993، بالقرب من المركب الجامعي ظهر المهراز.
قال حسن أيت الجيد، عن أسرة محمد بنعيسى أيت الجيد، إنه سيتقدم، يوم الإثنين المقبل، بملتمس إلى محكمة الاستئناف بفاس، للمطالبة بتأخير جلسة محاكمة عبد العالي حامي الدين، القيادي في حزب العدالة والتنمية المتهم في قضية قتل اليساري أيت الجيد.وربط أيت الجيد، في تصريح لـ"كشـ24" هذا القرار بتداعيات رفض طلب المحامي محمد الهيني للالتحاق بهيئة المحامين بالرباط، قادما إليها من هيئة تطوان. وذكر أيت الجيد بأنه من غير المقبول أن تنعقد الجلسة في غياب أحد أعمدة هيئة الدفاع عن هذه القضية.وكانت غرفة الجنايات الابتدائية في محكمة الاستئناف بفاس قد قررت تأخير جلسة المحاكمة، وتحديد موعد جلسة أخرى ليوم الثلاثاء، 23 نونبر الجاري، وذلك بسبب غياب الشاهد الرئيسي في الملف، الخمار الحديوي والذي كان قد اعتذر عن الحضور للجلسة، وبرر الغياب بمرافقته لابنه الصغير لرحلة علاج استعجالية.وذكر أيت الجيد بأن الأسرة تدافع عن قيم ابنها، وهي قيم التضامن والتآزر، وهي بهذا القرار تعبر عن تضامنها مع المحامي الهيني تجاه قرار وصفته بالجائر وغير القانوني، ودعت إلى إلغائه. وقالت إن المحامي الهيني يعتبر أحد أركان هيئة الدفاع عن الملف، ولا بد من حضوره ومساهمته في جلسات قضائية تعتبرها حاسمة لرد الاعتبار للقضية، والكشف عن الحقيقة في جريمة قتل بشعة استهدفت ابنها في 25 فبراير 1993، بالقرب من المركب الجامعي ظهر المهراز.
ملصقات
