مجتمع

ظاهرة الانتحار تتفاقم في المغرب


كشـ24 - وكالات نشر في: 11 فبراير 2022

تتفاقم ظاهرة الانتحار في إقليم شفشاون بالمغرب بشكل ملحوظ، وهو الإقليم الذي توفى فيه الطفل ريان إثر سقوطه بالبئر حيث تصل الأعداد إلى نحو 50 حالة سنويا على مستوى الإقليم فقط.مسؤولون من الإقليم حذروا من غياب آليات معالجة الظاهرة المستمرة منذ فترة طويلة، التي تتفاقم دون معالجة فعالة للأزمة، على الرغم من تحذيرات سابقة من الحقوقيين بشأن تفاقم الظاهرة.في تصريحات سابقة أكدت رئيسة فرع شفشاون لجمعية السيدة الحرة، حميدة جامع لـ"سبوتنيك"، أن الإقليم سجل في الفترة في السنوات السبع الأخيرة 240 حالة، وهو رقم كبير، خاصة أن شفشاون كان يعرف بأنه قبلة السياحة.بحسب الأرقام الأولية التي رصدت في الإقليم فإن نسبة الذكور سجلت الرقم الأعلى في حالات الانتحار، حيث سجل انتحار 8 ذكور مقابل 8 إناث، إلا أن المؤشر الأخطر ارتبط بانتحار بعض الأطفال في سن 8 سنوات.غياب الاهتمام بالشباب تختلف أسباب الانتحار في الإقليم، حيث يرتبط بعضها بالفقر، وبعضها بحالات الاكتئاب، في ظل غياب ملحوظ للخدمات الأساسية لفئة الشباب في المنطقة والمرتبطة بالرياضة أو الترفيه والقراءة، بحسب مسؤولين.كما أشارت دراسة للباحث المغربي يونس الجازولي، إلى أنه من أصل 22 حالة انتحار سجلت وطنيا في الفترة ما بين 20 مارس و20 أبريل 2020، تضم جهة الشمال أكثر من 54 بالمئة من مجموع الحالات، 70 بالمئة منها سجلت في إقليم شفشاون.أرقام مخيفة بحسب منظمة الصحة العالمية، فإن ضحايا الانتحار يقدرون بنحو 700 ألف شخص حول العالم كل عام، وشخص واحد يفقد حياته، بسببه كل 40 ثانية.غياب المواجهة من ناحيته قال عبد الحي الطيار، عضو المجلس الجماعي بتمروت بإقليم شفشاون، إن مؤشرات الانتحار مرتفعة بدرجة ملحوظة في إقليم شفشاون.وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن معدل الحالات يصل إلى 60 حالة سنويا في بعض الأوقات، في ظل غياب العوامل الأخرى التي تحد بدورها من ارتفاع مؤشرات الانتحار والتي تتمثل في الخدمات والملاعب وكل ما يتعلق بالشباب، حيث أن هذه الجوانب تساعد الشباب على الانخراط بشكل أكبر في الحياة والابتعاد عن العزلة والاكتئاب والانتحار.وأوضح أنه في جماعة "تموروت" تم التصويت ضد الموافقة على إنشاء ملعب للأطفال والشباب كان يستفيد منه المئات من الشباب، إلا أن البعض صوت ضد القرار ما يطرح علامات استفهام حول الأمر.تباين الأرقام فيما أكد مسؤول محلي طلب عدم ذكر اسمه، إن الأعداد تتراوح بين 30 و40 حالة سنويا.وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن الأمر لا يقتصر على فئة عمرية محددة، حيث تتضمن الأعداد جميع الفئات من الأطفال والشباب وكبار السن.أسباب ودوافع الانتحار في الإطار قال يونس الجزولي، باحث في التربية وعلم الاجتماع بالمركز المغربي للدراسات والأبحاث التربوية، إن الأسباب متعددة مع اختلاف الدوافع أيضا والأهداف.وفي مقال له أشار الباحث إلى أن العدد الإجمالي للمنتحرين بلغ 22 حالة في شهر واحد؛ أي تقريبا حالة انتحار كل يوم، نسبة الذكور منهم 18 حالة، بمعدل 81.81%، والمثير أن من بينهم قاصر لا يتعدى سنه 12 سنة، وهذا يعني أن الظاهرة تشمل جميع الفئات العمرية، بينما عدد الإناث بلغ 4 حالات، بنسبة 18.18%.وكشفت دراسة الباحث أنه "من أصل 22 حالة انتحار سجلت وطنيا في الفترة ما بين 20 مارس و20 أبريل 2020، تضم جهة الشمال أكثر من 54 بالمئة من مجموع الحالات، 70 بالمئة منها سجلت بإقليم شفشاون".وتعد نسبة انتحار النساء في المغرب فيما مضى أكثر من الرجال بناء على تقرير لمنظمة الصحة العالمية 2016، حيث وصل عدد المنتحرات بالمغرب 613 مقابل 400 حالة من الذكور حينها.أدوات الانتحار وحسب الخبراء فإن الأداة المستعملة الأكثر شيوعا في الانتحار في الوسط القروي أو الحضري هي الشنق بمعدل 86.36 بالمئة مقابل نسبة 13.63بالمئة، تقفز من الأدوار العليا.ضمن الأدوات الأخرى أيضا "سم الفئران" و"المبيدات الحشرية"، والتي تراجعت مؤخرا بشكل ملحوظ.قضايا الشرف ترتبط حالات انتحار الفتيات دائما في أذهان سكان المنطقة بالشرف، حيث يواجه الأهل صعوبة كبيرة في الاستمرار في نفس المنطقة حال انتحار ابنتهم وذلك بسبب الحديث الذي يتبادله أهل المنطقة من تلقاء أنفسهم.بعض الأسر تضطر لترك المنطقة، وبعض الأسر تدخل في أزمات متعددة، وبعضها تفضل الصمت تجاه كل ما يقال.

تتفاقم ظاهرة الانتحار في إقليم شفشاون بالمغرب بشكل ملحوظ، وهو الإقليم الذي توفى فيه الطفل ريان إثر سقوطه بالبئر حيث تصل الأعداد إلى نحو 50 حالة سنويا على مستوى الإقليم فقط.مسؤولون من الإقليم حذروا من غياب آليات معالجة الظاهرة المستمرة منذ فترة طويلة، التي تتفاقم دون معالجة فعالة للأزمة، على الرغم من تحذيرات سابقة من الحقوقيين بشأن تفاقم الظاهرة.في تصريحات سابقة أكدت رئيسة فرع شفشاون لجمعية السيدة الحرة، حميدة جامع لـ"سبوتنيك"، أن الإقليم سجل في الفترة في السنوات السبع الأخيرة 240 حالة، وهو رقم كبير، خاصة أن شفشاون كان يعرف بأنه قبلة السياحة.بحسب الأرقام الأولية التي رصدت في الإقليم فإن نسبة الذكور سجلت الرقم الأعلى في حالات الانتحار، حيث سجل انتحار 8 ذكور مقابل 8 إناث، إلا أن المؤشر الأخطر ارتبط بانتحار بعض الأطفال في سن 8 سنوات.غياب الاهتمام بالشباب تختلف أسباب الانتحار في الإقليم، حيث يرتبط بعضها بالفقر، وبعضها بحالات الاكتئاب، في ظل غياب ملحوظ للخدمات الأساسية لفئة الشباب في المنطقة والمرتبطة بالرياضة أو الترفيه والقراءة، بحسب مسؤولين.كما أشارت دراسة للباحث المغربي يونس الجازولي، إلى أنه من أصل 22 حالة انتحار سجلت وطنيا في الفترة ما بين 20 مارس و20 أبريل 2020، تضم جهة الشمال أكثر من 54 بالمئة من مجموع الحالات، 70 بالمئة منها سجلت في إقليم شفشاون.أرقام مخيفة بحسب منظمة الصحة العالمية، فإن ضحايا الانتحار يقدرون بنحو 700 ألف شخص حول العالم كل عام، وشخص واحد يفقد حياته، بسببه كل 40 ثانية.غياب المواجهة من ناحيته قال عبد الحي الطيار، عضو المجلس الجماعي بتمروت بإقليم شفشاون، إن مؤشرات الانتحار مرتفعة بدرجة ملحوظة في إقليم شفشاون.وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن معدل الحالات يصل إلى 60 حالة سنويا في بعض الأوقات، في ظل غياب العوامل الأخرى التي تحد بدورها من ارتفاع مؤشرات الانتحار والتي تتمثل في الخدمات والملاعب وكل ما يتعلق بالشباب، حيث أن هذه الجوانب تساعد الشباب على الانخراط بشكل أكبر في الحياة والابتعاد عن العزلة والاكتئاب والانتحار.وأوضح أنه في جماعة "تموروت" تم التصويت ضد الموافقة على إنشاء ملعب للأطفال والشباب كان يستفيد منه المئات من الشباب، إلا أن البعض صوت ضد القرار ما يطرح علامات استفهام حول الأمر.تباين الأرقام فيما أكد مسؤول محلي طلب عدم ذكر اسمه، إن الأعداد تتراوح بين 30 و40 حالة سنويا.وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن الأمر لا يقتصر على فئة عمرية محددة، حيث تتضمن الأعداد جميع الفئات من الأطفال والشباب وكبار السن.أسباب ودوافع الانتحار في الإطار قال يونس الجزولي، باحث في التربية وعلم الاجتماع بالمركز المغربي للدراسات والأبحاث التربوية، إن الأسباب متعددة مع اختلاف الدوافع أيضا والأهداف.وفي مقال له أشار الباحث إلى أن العدد الإجمالي للمنتحرين بلغ 22 حالة في شهر واحد؛ أي تقريبا حالة انتحار كل يوم، نسبة الذكور منهم 18 حالة، بمعدل 81.81%، والمثير أن من بينهم قاصر لا يتعدى سنه 12 سنة، وهذا يعني أن الظاهرة تشمل جميع الفئات العمرية، بينما عدد الإناث بلغ 4 حالات، بنسبة 18.18%.وكشفت دراسة الباحث أنه "من أصل 22 حالة انتحار سجلت وطنيا في الفترة ما بين 20 مارس و20 أبريل 2020، تضم جهة الشمال أكثر من 54 بالمئة من مجموع الحالات، 70 بالمئة منها سجلت بإقليم شفشاون".وتعد نسبة انتحار النساء في المغرب فيما مضى أكثر من الرجال بناء على تقرير لمنظمة الصحة العالمية 2016، حيث وصل عدد المنتحرات بالمغرب 613 مقابل 400 حالة من الذكور حينها.أدوات الانتحار وحسب الخبراء فإن الأداة المستعملة الأكثر شيوعا في الانتحار في الوسط القروي أو الحضري هي الشنق بمعدل 86.36 بالمئة مقابل نسبة 13.63بالمئة، تقفز من الأدوار العليا.ضمن الأدوات الأخرى أيضا "سم الفئران" و"المبيدات الحشرية"، والتي تراجعت مؤخرا بشكل ملحوظ.قضايا الشرف ترتبط حالات انتحار الفتيات دائما في أذهان سكان المنطقة بالشرف، حيث يواجه الأهل صعوبة كبيرة في الاستمرار في نفس المنطقة حال انتحار ابنتهم وذلك بسبب الحديث الذي يتبادله أهل المنطقة من تلقاء أنفسهم.بعض الأسر تضطر لترك المنطقة، وبعض الأسر تدخل في أزمات متعددة، وبعضها تفضل الصمت تجاه كل ما يقال.



اقرأ أيضاً
اعتقال مغاربة في مليلية المحتلة بتهمة انتحال صفة قاصرين
أوقفت الشرطة الإسبانية، مؤخرا، ثلاثة مواطنين مغاربة تتراوح أعمارهم بين 18 و20 عاما في مدينة مليلية المحتلة، بتهمة تزوير أعمارهم وتقديم أنفسهم على أنهم قاصرون غير مصحوبين بذويهم، بهدف الاستفادة من نظام الرعاية البديلة والتنقل بحرية داخل الأراضي الأوروبية. ووفقًا للقيادة العليا للشرطة، بدأ التحقيق في منتصف أبريل الماضي، عندما سُجِّل الشبان الثلاثة كـ"قاصرين غير مصحوبين بذويهم" في قواعد بيانات الخدمات الاجتماعية في مليلية. وصلوا بدون جوازات سفر أو بطاقات هوية، وادّعوا أنهم دون سن الثامنة عشرة ، مما استدعى على الفور تطبيق بروتوكولات الحماية: توفير السكن في مراكز خاصة، والمساعدة القانونية، والتعليم. لكن بعد أسابيع، توجهوا إلى مكتب اللجوء لتقديم طلب حماية دولية، وقدموا وثائق تثبت أنهم تجاوزوا سن الرشد. وبعد اكتشاف التناقض، بدأت وحدة مكافحة شبكات الهجرة غير الشرعية وتزوير الوثائق (UCRIF) تحقيقًا كشف عن تلاعب متعمد بتواريخ ميلادهم عند وصولهم. وكان هدف هؤلاء الشباب هو الاستفادة من نظام أكثر مرونةً وأمانًا للقاصرين للحصول على تصريح إقامة والتنقل لاحقًا داخل منطقة شنغن. وقد فعلوا ذلك من خلال التصريح شفهيًا بتاريخ ميلاد مزيف، ثم تقديم وثائق مغربية مُعدّلة للتظاهر بأنهم قاصرون. ويُتهم الموقوفون بتزوير وثيقة رسمية ، وهي جريمة مُصنفة في قانون العقوبات الإسباني، ويُعاقب عليها بالسجن من ستة أشهر إلى ثلاث سنوات. وبعد عرضهم على محكمة التحقيق المختصة، ينتظرون اتخاذ الإجراءات الاحترازية ريثما يستكمل التحقيق.
مجتمع

اعتقال متهمين بإسبانيا بسبب استغلال مهاجرين مغاربة بعقود وهمية
تم القبض على أربعة أشخاص في جيبوثكوا (إقليم الباسك) بتهمة تسهيل الهجرة غير الشرعية واستغلال العمال الأجانب ، وخاصة المهاجرين المغاربة، حيث قاموا بمعالجة تصاريح العمل والإقامة غير القانونية لهم مقابل مبالغ مالية. وبحسب وكالة الأنباء الإسبانية "إفي" ، أوضحت الشرطة الوطنية أن المعتقلين كانوا جزءًا من "شبكة منظمة" سهلت الدخول والإقامة غير الشرعية في إسبانيا لمواطنين مغاربة من خلال عقود وهمية في بلدهم الأصلي من قبل شركتين للبناء، واحدة مقرها في بيزكايا والأخرى في جيبوثكوا. وتم استغلال عروض العمل للحصول على الإقامة وتصاريح العمل، ولكن المهاجرين لم يتم توظيفهم بعد ذلك في الشركات، بل أجبروا على العمل خارج الشركات في ظروف محفوفة بالمخاطر.وبدأ التحقيق في أكتوبر 2024، عندما تم اكتشاف مخالفات محتملة في العديد من طلبات القيد بالسجل البلدي، والتي كانت جميعها تحمل عنوان منزل في بلدة إيرون. وأكد الضباط أنه منذ نونبر 2019، تم تسجيل 19 شخصًا في هذا العنوان في إرون ، و16 آخرين في منازل في سان سيباستيان دون أن يكونوا مقيمين هناك. وتمكنت الشرطة الوطنية من تحديد هوية 19 شخصا في أماكن مختلفة بإسبانيا، والذين كانوا مسجلين في العقارات قيد التحقيق، واعترف 13 منهم بدفع أموال لأحد المعتقلين. وتمكن ما لا يقل عن 10 من المقيمين المسجلين من تسوية وضعهم في إسبانيا من خلال تصاريح الإقامة والعمل المرتبطة بعقود في بلدهم الأصلي تديرها شركتان للبناء.
مجتمع

مغربي يتسبب في حالة طوارىء بمطار إيطالي
تمكّن مهاجر مغربي يبلغ من العمر 29 عامًا، موضوع طُرد وترحيل من إيطاليا، من الهروب من قبضة الشرطة، قبل لحظات من صعوده إلى الطائرة التي ستنقله إلى بلده الأصلي. وهرب المعني بالأمر على أحد مدارج مطار ماركوني في بولونيا. وفي محاولةٍ منه لتضليل رجال الشرطة، افتعل حريقا، تم إخماده من طرف رجال الإطفاء بالمطار. ووقع الحادث السبت الماضي، بعد الساعة السادسة مساءً بقليل. ولم تُوقف الشرطة الهارب، الذي تمكن من تسلّق السياج الواقي وتجاوز محيط المطار. وتم وضعه قيد البحث من قِبل دوريات المراقبة الإقليمية. وتسببت الحادثة في تعليق الرحلات الجوية في مطار بولونيا ماركوني من الساعة السادسة مساءً حتى السادسة والنصف مساءً. وبعد إخماد النيران، عادت الأمور إلى طبيعتها، لكن مع تسجيل تأخير عدة رحلات، وتم تحويل مسار طائرتين، إحداهما قادمة من إسطنبول والأخرى من باليرمو، وهبطتا في مطار ريميني والثانية في مطار فورلي.
مجتمع

مخاوف من تكرار فضيحة “كوب28” تقود الوزيرة بنعلي للمساءلة البرلمانية
تقدمت فاطمة الزهراء التامني، النائبة عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، بسؤال كتابي لوزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، تطالب فيه بتوضيحات حول مدى توفر ضمانات الشفافية والنجاعة في صفقة تفويض تنظيم مشاركة المغرب في مؤتمر المناخ “كوب 30”، المرتقب تنظيمه في نونبر المقبل بالبرازيل. وحذّرت النائبة التامني في معرض سؤالها، من تكرار ما وصفته بـ”فضيحة كوب 28″ التي عرفت، حسب قولها، مشاركة وفد مغربي كبير بتكلفة فاقت 9 ملايين درهم، دون أدوار واضحة لغالبية المشاركين، ما أثار انتقادات واسعة بشأن الحكامة وترشيد النفقات. التامني أبرزت أن صفقة “كوب 30” تم تفويضها إلى شركة خاصة بكلفة تقارب 9 ملايين درهم، ما يثير مخاوف حقيقية من تكرار نفس السيناريو، خصوصاً أن مؤتمر “كوب 29” المقرر بأذريبدجان في 2024 عرف بدوره صفقة بلغت 5.9 ملايين درهم. وفي هذا السياق، طالبت النائبة الوزيرة بالكشف عن المعايير المعتمدة لاختيار المشاركين في هذه المؤتمرات، وتفسير مشاركة أعداد كبيرة دون مهام محددة، إضافة إلى توضيح الإجراءات المتخذة لضمان الشفافية والفعالية، وتفادي تبذير المال العام، خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية والاجتماعية التي تمر بها البلاد.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة