مجتمع
طيار سابق في القوات المسلحة يثير غضب الجيش المغربي
تسود حالة من الاستياء وسط قيادة الجيش المغربي، بسبب مزاعم طيار سابق، ونواياه الخبيثة تجاه أولئك الذين ساعدوه دائمًا، و ذلك بهدف تحقيق مكاسب شخصية اضافية.وحسب مصادرنا، فإن الضابط السابق الذي كان يعمل طيارا سابقا في الجيش المغربي، والذي قضى 25 عامًا من الاحتجاز في البوليساريو، يواصل استغلال سجناء القوات المسلحة السابقين في السجون الجزائرية والسياسية، ويتلاعب بالسجناء السابقين، وخاصة ضباط الصف السابقين، من أجل تحقيق أهدافه الخاصة، حيث يحاول بكل الوسائل استغلالهم بأكثر الطرق مكرا من اجل ابتزاز الجيش المغربي.وتضيف المصادر أن هذا الضابط السابق في القوات المسلحة يحاول ابتزاز مؤسسات المملكة وخاصة المؤسسة العسكرية رغم كل التدابير المتخذة لتحسين حالته الاجتماعية والإدارية والمالية، وكذلك للوصول إلى خدمات إضافية، وذلك من خلال تشويه الجيش المغربي، عبر ترويج معطيات مشوهة وخاطئة لإيذاء المؤسسة العسكرية، ناكر جميل أولئك الذين ساعدوه والذين ساعدوا عائلته طوال فترة سجنه.ويواصل الضابط السابق الاتصال بالمنظمات والوكالات الأجنبية الأخرى المعروفة بعدائها تجاه بلدنا ، لطلب دعمهم ووجودهم في أي حدث واعتصام يخطط له، علما انه يتلقى راتباً شهرياً يعادل راتب العقيد المتقاعد، ويبلغ إجمالي معاش التقاعد العسكري، ومعاش العجز العسكري، والمعاش السنوي، كما أن لديه شقتين حصل عليهما من قبل وكالة الإسكان والمعدات العسكرية بسعر تفضيلي، الى جانب حصوله على مأذونية سيارة أجرة.كما استفادت عائلة الطيار السابق من الإعانات المالية الممنوحة من مؤسسة الحسن الثاني للأعمال الاجتماعية لقدماء العسكريين وقدماء المحاربين ، والتي تبلغ قيمتها أكثر من 140 ألف درهم، وعلاوة على ذلك، فإن عائلة القبطان السابق استفادت دائمًا، خلال فترة سجنه، من السكن الوظيفي المجاني في مكناس.
تسود حالة من الاستياء وسط قيادة الجيش المغربي، بسبب مزاعم طيار سابق، ونواياه الخبيثة تجاه أولئك الذين ساعدوه دائمًا، و ذلك بهدف تحقيق مكاسب شخصية اضافية.وحسب مصادرنا، فإن الضابط السابق الذي كان يعمل طيارا سابقا في الجيش المغربي، والذي قضى 25 عامًا من الاحتجاز في البوليساريو، يواصل استغلال سجناء القوات المسلحة السابقين في السجون الجزائرية والسياسية، ويتلاعب بالسجناء السابقين، وخاصة ضباط الصف السابقين، من أجل تحقيق أهدافه الخاصة، حيث يحاول بكل الوسائل استغلالهم بأكثر الطرق مكرا من اجل ابتزاز الجيش المغربي.وتضيف المصادر أن هذا الضابط السابق في القوات المسلحة يحاول ابتزاز مؤسسات المملكة وخاصة المؤسسة العسكرية رغم كل التدابير المتخذة لتحسين حالته الاجتماعية والإدارية والمالية، وكذلك للوصول إلى خدمات إضافية، وذلك من خلال تشويه الجيش المغربي، عبر ترويج معطيات مشوهة وخاطئة لإيذاء المؤسسة العسكرية، ناكر جميل أولئك الذين ساعدوه والذين ساعدوا عائلته طوال فترة سجنه.ويواصل الضابط السابق الاتصال بالمنظمات والوكالات الأجنبية الأخرى المعروفة بعدائها تجاه بلدنا ، لطلب دعمهم ووجودهم في أي حدث واعتصام يخطط له، علما انه يتلقى راتباً شهرياً يعادل راتب العقيد المتقاعد، ويبلغ إجمالي معاش التقاعد العسكري، ومعاش العجز العسكري، والمعاش السنوي، كما أن لديه شقتين حصل عليهما من قبل وكالة الإسكان والمعدات العسكرية بسعر تفضيلي، الى جانب حصوله على مأذونية سيارة أجرة.كما استفادت عائلة الطيار السابق من الإعانات المالية الممنوحة من مؤسسة الحسن الثاني للأعمال الاجتماعية لقدماء العسكريين وقدماء المحاربين ، والتي تبلغ قيمتها أكثر من 140 ألف درهم، وعلاوة على ذلك، فإن عائلة القبطان السابق استفادت دائمًا، خلال فترة سجنه، من السكن الوظيفي المجاني في مكناس.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع