

مجتمع
طلبة الجغرافيا بمراكش يراسلون رئيس الحكومة
وجه طلبة شعبة الجغرافيا بمراكش مراسلة الى رئيس الحكومة عزيز اخنوش بهدف الإشارة الى إشكالية شعبة الجغرافيا التي تعاني من تهميش، ومحدودية فرص الشغل والادماج في سوق الشغل.
ويجد معظم الطلبة في الاجازة والماستر والدكتوراه وفق ما جاء في المراسلة خيار التعليم فقط، مع العلم ان عائق التسقيف الخاص بالسن يعد عرقلة امام تحقيق احلام العديد منهم اما بخصوص الماستر فتنعدم الوظائف ما يهدد الطلبة من هذا المسلك بالبطالة اما الدكتوراه فتظل محدودة بالطلب على منصب واحد كأستاذ مساعد.
وطالب طلبة الشعبة بجامعة القاضي عياض من رئيس الحكومة، التنسيق مع وزير التعليم العالي والتربية الوطنية حول ضرورة
إزالة سن الثلاثين كسقف للترشح في مباريات ولوج التعليم وفتح المباريات في وجه الطلبة، مع ضرورة الادماج في القطاع الخاص او العمومي، مع المساعدة على خلق مقاولتهم الخاصة او مشاريع بعد التكوين في مختلف القطاعات الحيوية، من اعداد التراب والتعمير والسياحة والبيئة.
كما تعجب الطلبة من محدودية ادماج الجغرافي ضمن مخططات الحكومة، عبر الاعتماد على مهندسين وتقنيين، ودعوا الى فتح فرص الشغل، خصوصا في الجماعات الترابية التي تعاني من نقص على مستوى العمل الخرائطي الخاص بالمخاطر الطبيعية والبشرية عبر متصرفين من الدرجة الأولى والثانية.
واضافت المراسلة انه من المؤسف ان نجد طاقات شابة تضيع مع الأسف الشديد، ودعت الى إعادة الاعتبار للشعبة من خلال
خلق اقسام تحضرية لولوج معاهد خاصة في علوم الجغرافيا، و نظم المعلومات الجغرافية، والدراسات البيئية وغيرها، إضافة الى
التبريز في الاجتماعيات.
وجه طلبة شعبة الجغرافيا بمراكش مراسلة الى رئيس الحكومة عزيز اخنوش بهدف الإشارة الى إشكالية شعبة الجغرافيا التي تعاني من تهميش، ومحدودية فرص الشغل والادماج في سوق الشغل.
ويجد معظم الطلبة في الاجازة والماستر والدكتوراه وفق ما جاء في المراسلة خيار التعليم فقط، مع العلم ان عائق التسقيف الخاص بالسن يعد عرقلة امام تحقيق احلام العديد منهم اما بخصوص الماستر فتنعدم الوظائف ما يهدد الطلبة من هذا المسلك بالبطالة اما الدكتوراه فتظل محدودة بالطلب على منصب واحد كأستاذ مساعد.
وطالب طلبة الشعبة بجامعة القاضي عياض من رئيس الحكومة، التنسيق مع وزير التعليم العالي والتربية الوطنية حول ضرورة
إزالة سن الثلاثين كسقف للترشح في مباريات ولوج التعليم وفتح المباريات في وجه الطلبة، مع ضرورة الادماج في القطاع الخاص او العمومي، مع المساعدة على خلق مقاولتهم الخاصة او مشاريع بعد التكوين في مختلف القطاعات الحيوية، من اعداد التراب والتعمير والسياحة والبيئة.
كما تعجب الطلبة من محدودية ادماج الجغرافي ضمن مخططات الحكومة، عبر الاعتماد على مهندسين وتقنيين، ودعوا الى فتح فرص الشغل، خصوصا في الجماعات الترابية التي تعاني من نقص على مستوى العمل الخرائطي الخاص بالمخاطر الطبيعية والبشرية عبر متصرفين من الدرجة الأولى والثانية.
واضافت المراسلة انه من المؤسف ان نجد طاقات شابة تضيع مع الأسف الشديد، ودعت الى إعادة الاعتبار للشعبة من خلال
خلق اقسام تحضرية لولوج معاهد خاصة في علوم الجغرافيا، و نظم المعلومات الجغرافية، والدراسات البيئية وغيرها، إضافة الى
التبريز في الاجتماعيات.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

