التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
طفلة تنتحر بعد تصفحها مواقع إباحية
نشر في: 30 يناير 2015
ألقت طفلة روسية بنفسها من نافذة غرفتها على الطابق الـ 14، لتلقى مصرعها في الحال، وذلك بعد قيام والديها بتعنيفها بشدة بسبب تصفحها مواقع إباحية في الإنترنت.
بعد تجاوز صدمة وفاة ابنتهما (12 عاما)، قام والدا الطفلة بمعاينة هاتفها الجوال، فعثرا على رسائل نصية كثيرة ذات محتوى مخل بالآداب، استقبلتها طفلتهما داشا من أصدقائها.
الجدير بالذكر أن هذه الأسرة، التي تقطن عاصمة الشمال الروسي بطرسبورغ، تتمتع بسمعة طيبة في محيطها، إذ لم يسبق لها أن كانت طرفا في نزاع استدعى تدخل أي من جهات الأمن.
لكن من المرجح أن يؤدي انتحار الطفلة داشا إلى رفع قضية ضد والديها، وتوجيه لهما تهمة "الدفع إلى الانتحار".
أثار هذا الخبر ردود فعل العديد من النشاء في الانترنت، إذ رأى بعض هؤلاء أن انتحار الطفلة ناجم عن الفشل في المشكلة التي تبدو "أبدية"، وهي الحوار بين الآباء والأبناء، واعتبر هؤلاء أن داشا تصفحت هذه المواقع بحكم سنها وبدافع الفضول.
لكن البعض الآخر يرى أن الأمر لا يكمن في الحوار بين الآباء والأبناء أو لغته، بقدر ما أن المشكلة في سلوكيات كثير من الأطفال والمراهقين في العصر الحالي التي "باتت تتنافى مع الحد الأدنى من الأخلاقيات"، حسب وصفهم.
لكن كلا الفريقين أجمع على أن الوالدين هما من يتحملان مسؤولية الهوة التي غالبا ما تكون شاسعة بينهم وبين أبنائهم، فيما تجاوزت آراء بعض النشطاء هذا الحد، إذ طالبوا بإغلاق كافة المواقع الإباحية
بعد تجاوز صدمة وفاة ابنتهما (12 عاما)، قام والدا الطفلة بمعاينة هاتفها الجوال، فعثرا على رسائل نصية كثيرة ذات محتوى مخل بالآداب، استقبلتها طفلتهما داشا من أصدقائها.
الجدير بالذكر أن هذه الأسرة، التي تقطن عاصمة الشمال الروسي بطرسبورغ، تتمتع بسمعة طيبة في محيطها، إذ لم يسبق لها أن كانت طرفا في نزاع استدعى تدخل أي من جهات الأمن.
لكن من المرجح أن يؤدي انتحار الطفلة داشا إلى رفع قضية ضد والديها، وتوجيه لهما تهمة "الدفع إلى الانتحار".
أثار هذا الخبر ردود فعل العديد من النشاء في الانترنت، إذ رأى بعض هؤلاء أن انتحار الطفلة ناجم عن الفشل في المشكلة التي تبدو "أبدية"، وهي الحوار بين الآباء والأبناء، واعتبر هؤلاء أن داشا تصفحت هذه المواقع بحكم سنها وبدافع الفضول.
لكن البعض الآخر يرى أن الأمر لا يكمن في الحوار بين الآباء والأبناء أو لغته، بقدر ما أن المشكلة في سلوكيات كثير من الأطفال والمراهقين في العصر الحالي التي "باتت تتنافى مع الحد الأدنى من الأخلاقيات"، حسب وصفهم.
لكن كلا الفريقين أجمع على أن الوالدين هما من يتحملان مسؤولية الهوة التي غالبا ما تكون شاسعة بينهم وبين أبنائهم، فيما تجاوزت آراء بعض النشطاء هذا الحد، إذ طالبوا بإغلاق كافة المواقع الإباحية
ألقت طفلة روسية بنفسها من نافذة غرفتها على الطابق الـ 14، لتلقى مصرعها في الحال، وذلك بعد قيام والديها بتعنيفها بشدة بسبب تصفحها مواقع إباحية في الإنترنت.
بعد تجاوز صدمة وفاة ابنتهما (12 عاما)، قام والدا الطفلة بمعاينة هاتفها الجوال، فعثرا على رسائل نصية كثيرة ذات محتوى مخل بالآداب، استقبلتها طفلتهما داشا من أصدقائها.
الجدير بالذكر أن هذه الأسرة، التي تقطن عاصمة الشمال الروسي بطرسبورغ، تتمتع بسمعة طيبة في محيطها، إذ لم يسبق لها أن كانت طرفا في نزاع استدعى تدخل أي من جهات الأمن.
لكن من المرجح أن يؤدي انتحار الطفلة داشا إلى رفع قضية ضد والديها، وتوجيه لهما تهمة "الدفع إلى الانتحار".
أثار هذا الخبر ردود فعل العديد من النشاء في الانترنت، إذ رأى بعض هؤلاء أن انتحار الطفلة ناجم عن الفشل في المشكلة التي تبدو "أبدية"، وهي الحوار بين الآباء والأبناء، واعتبر هؤلاء أن داشا تصفحت هذه المواقع بحكم سنها وبدافع الفضول.
لكن البعض الآخر يرى أن الأمر لا يكمن في الحوار بين الآباء والأبناء أو لغته، بقدر ما أن المشكلة في سلوكيات كثير من الأطفال والمراهقين في العصر الحالي التي "باتت تتنافى مع الحد الأدنى من الأخلاقيات"، حسب وصفهم.
لكن كلا الفريقين أجمع على أن الوالدين هما من يتحملان مسؤولية الهوة التي غالبا ما تكون شاسعة بينهم وبين أبنائهم، فيما تجاوزت آراء بعض النشطاء هذا الحد، إذ طالبوا بإغلاق كافة المواقع الإباحية
بعد تجاوز صدمة وفاة ابنتهما (12 عاما)، قام والدا الطفلة بمعاينة هاتفها الجوال، فعثرا على رسائل نصية كثيرة ذات محتوى مخل بالآداب، استقبلتها طفلتهما داشا من أصدقائها.
الجدير بالذكر أن هذه الأسرة، التي تقطن عاصمة الشمال الروسي بطرسبورغ، تتمتع بسمعة طيبة في محيطها، إذ لم يسبق لها أن كانت طرفا في نزاع استدعى تدخل أي من جهات الأمن.
لكن من المرجح أن يؤدي انتحار الطفلة داشا إلى رفع قضية ضد والديها، وتوجيه لهما تهمة "الدفع إلى الانتحار".
أثار هذا الخبر ردود فعل العديد من النشاء في الانترنت، إذ رأى بعض هؤلاء أن انتحار الطفلة ناجم عن الفشل في المشكلة التي تبدو "أبدية"، وهي الحوار بين الآباء والأبناء، واعتبر هؤلاء أن داشا تصفحت هذه المواقع بحكم سنها وبدافع الفضول.
لكن البعض الآخر يرى أن الأمر لا يكمن في الحوار بين الآباء والأبناء أو لغته، بقدر ما أن المشكلة في سلوكيات كثير من الأطفال والمراهقين في العصر الحالي التي "باتت تتنافى مع الحد الأدنى من الأخلاقيات"، حسب وصفهم.
لكن كلا الفريقين أجمع على أن الوالدين هما من يتحملان مسؤولية الهوة التي غالبا ما تكون شاسعة بينهم وبين أبنائهم، فيما تجاوزت آراء بعض النشطاء هذا الحد، إذ طالبوا بإغلاق كافة المواقع الإباحية
ملصقات
اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم
أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
علوم
علوم
“خلايا زومبي” تكشف أسرار التعلم في الدماغ
علوم
علوم
بعد إثارتها للخوف .. مدير مرصد “أوكايمدن” يطمئن المواطنين عبر “كشـ24” بشأن العاصفة المغناطيسية
علوم
علوم
حدثان فلكيان نادران في رمضان وأولهما يوم غد الاثنين
علوم
علوم