منوعات

طرق تساعدك على البقاء هادئا بعيداً عن الانفعال والعصبية


كشـ24 نشر في: 16 فبراير 2023

يتميز الشخص الهادئ بقدرته على البقاء متماسكاً أمام متغيرات الحياة اليومية والتصرف بأفضل طريقة ممكنة بعيداً عن الانفعال والعصبية، كما أن وجود الأشخاص الهادئين في الحياة يؤثر بشكل إيجابي على من حولهم حيث يرشدونهم ويشجعونهم على التفكير بطريقة صائبة في الأزمات والأوقات الصعبة، وبشكل عام يعيش الأشخاص الهادئون حياة سعيدة أكثر ممن لا يملكون القدرة على التحكم بمشاعرهم ويتصرفون بعشوائية، تقول الدكتورة هبة علي خبيرة التنمية البشرية : إن الكثير من الأشخاص الناجحين بإمكانهم الحفاظ على هدوئهم في أي موقف تقريباً.من وجهة النظر العلمية، يسمى البقاء هادئاً تحت الضغط “التحكم الإدراكي”. وفي حال التمتع بدرجة كبيرة من هذا التحكم، يقدر الأشخاص الناجحون على أداء الحركات الصحيحة في الأوقات المناسبة. يمكن لأي شخص زيادة هدوءه من خلال اتباع بعض الخطوات والتدرب عليها.طرق للبقاء هادئاً-ممارسة التمارين الرياضية:تساعد ممارسة التمارين الرياضة على تحسين المزاج والتخلص من الأفكار التي تشغل الذهن وبالتالي زيادة الوعي، وقد بينت العديد من الدراسات دور الرياضة في التخفيف من الغضب والانفعال، كما أنّها تزيد من إحساس الشخص بالهدوء والاعتدال، لذا يُنصح بتخصيص نصف ساعة يومياً من الرياضة التي يُفضلها الشخص، ولا يُشترط الاشتراك في نادٍ للرياضة، فمجرد المشي أو الركض في مكان هادئ ومفتوح يمكنه أداء هذه المهمة، كما ويُنصح أيضاً باتباع دروس اليوغا أو التأمل من أربعة إلى خمسة أيام في الأسبوع، والاستمرار عليها لمدة شهر على الأقل.-التنفس العميق:أثبتت الدراسات العلمية أن التدرب على التنفس الصحيح خلال اليوم يزيد من قدرة الشخص على التركيز، كما أنّه يساعد على التخلص من مشاعر القلق والتغيرات العاطفية والمزاجية، لذا يُنصح بتخصيص بعض الوقت عند الاستيقاظ صباحاً لممارسة تمارين التنفس العميق البسيطة لزيادة الهدوء والتركيز خلال اليوم.-تغيير الأفكار:قد يقوم الدماغ بالتفكير بأفكار عديدة أو تخيل مواقف غير منطقية عند الدخول في حالة من التوتر أو الانزعاج، وغالباً لا يكون لهذه الأفكار فائدة بل على العكس فقد تؤدي للدخول في دوامة من التفكير فيما قد يحصل، أو تخيل أسوأ الاحتمالات لكل موقف والذي من شأنه أن يزيد توتر وارتباك الشخص، ولتجنّب ذلك يُنصح بالانتباه لهذه الأفكار والتركيز إذا ما كانت نافعة أو لا، والتساؤل عن ضرورة صرف الوقت والجهد عليها، وعن قدرة الشخص على التعامل مع الموقف، وبعد الإجابة عن تلك الأسئلة يفضل استبدال الأفكار السلبية منها بأخرى واقعية وملائمة وأكثر إيجابية، ويساعد تكرار هذا التدريب على صقل مهارة الشخص في التعامل مع المواقف خارج منطقة راحته.-الابتعاد عن السلبية القادمة من الآخرين ما أمكن:للحفاظ على هدوء النفس والسكينة، فمن الطبيعي أن يتغير مزاج الشخص عندما يتعرض للسلبية ممن حوله سواء من محيط العمل أو الاستماع لشكوى الآخرين، كما أن الدماغ يعتاد على التفكير بطريقة سلبية إذا تكرر تعرضه لها، لذا يُفضل تخصيص مكان هادئ في العمل والمنزل يمكن للشخص الجلوس فيه وتصفية ذهنه والتركيز على الأفكار الإيجابية.-النوم لساعات كافية:يجب الحصول على ساعات كافية من النوم للحفاظ على المزاج المعتدل وهدوء النفس، حيث يصعب على الشخص الذي لا ينال فترة كافية من النوم التحكم بأعصابه، كما تزيد حساسيته ويصبح معرضاً للشعور بالتوتر أكثر، إضافة إلى انخفاض تركيزه خلال اليوم، لذا يُنصح بإعطاء وقت النوم أولولية في روتين الشخص حتى يكون أكثر هدوءاً وراحة، وينصح أيضاً بأخذ قيلولة خلال النهار، حيث إنّ الحصول على وقت للاستراحة والنوم خلال اليوم يمنح عقل اللاواعي فرصةً للاسترخاء، ويزيد الهدوء والسكينة، كما أنّه يحفز الشخص؛ ليكون أكثر إبداعاً وإنجازاً.- التقليل من الفوضى:يميل الشخص الهادئ عادةً إلى التقليل من الفوضى التي تحيط به والتخلص من الأشياء المزعجة التي قد تعكر صفوه، والحفاظ على نظافة المحيط الخاص به مما يمنحه الهدوء والسلام؛ حيث ينعكس الهدوء والترتيب الخارجي للمكان حول الشخص على صفاء أفكاره وهدوء نفسه من الداخل، لذا ينصح بترتيب المكان الذي يتواجد فيه الشخص، والابتعاد عن تجميع الأغراض بطريقة عشوائية حيث يُعطي ذلك شعوراً بالضيق والانزعاج.-ممارسة التأمل:ممارسة التأمل هي أفضل طريقة لتهدئة أفكاركِ، والحصول على كل تركيزكِ أو انتباهكِ إلى الحاضر، ويمكنك المضي قدماً في ممارسة الوساطة الأساسية، حيث ينصبُّ التركيز كله على مراقبة حركة التنفس.ومع ذلك، يمكن للذين يكافحون للحفاظ على استقرار عقولهم وأفكارهم ممارسة أي تأمل، لتعلم التحكم في عقولهم وأفكارهم.-نزهة على الأقدام:من السهل الجلوس في مكان واحد وإشراك عقلكِ في الإفراط في التفكير، تخلصي من هذا، وتحركي في مكان واسع مليء بالهواء، ويمكنكِ الذهاب إلى نزهة بسيطة 5 دقائق فقط حول المنزل أو في الطبيعة، فهي أفضل معالج للقلق، كما أن المشي البطيء ومشاهدة الأشياء تدور يجعلانكِ واعية وهادئة أكثر.-تناول الطعام:إذا كنتِ تعانين من القلق، فمن المحتمل أن يفوتكِ تناول الطعام بوعي والاستمتاع بكل جزء منه، لذلك قبل أن تبدئي في تناول أي طعام يتم تقديمه، جربي هذا:· خذي بعض الأنفاس العميقة قبل تناول الطعام.· اشعري بأحاسيس الجوع في جسمكِ.· تناولي الطعام وقتما تشعرين بالجوع للغاية.· تناولي الطعام ببطء، وتنفسي بعمق قدر الإمكان.المصدر : سيدتي

يتميز الشخص الهادئ بقدرته على البقاء متماسكاً أمام متغيرات الحياة اليومية والتصرف بأفضل طريقة ممكنة بعيداً عن الانفعال والعصبية، كما أن وجود الأشخاص الهادئين في الحياة يؤثر بشكل إيجابي على من حولهم حيث يرشدونهم ويشجعونهم على التفكير بطريقة صائبة في الأزمات والأوقات الصعبة، وبشكل عام يعيش الأشخاص الهادئون حياة سعيدة أكثر ممن لا يملكون القدرة على التحكم بمشاعرهم ويتصرفون بعشوائية، تقول الدكتورة هبة علي خبيرة التنمية البشرية : إن الكثير من الأشخاص الناجحين بإمكانهم الحفاظ على هدوئهم في أي موقف تقريباً.من وجهة النظر العلمية، يسمى البقاء هادئاً تحت الضغط “التحكم الإدراكي”. وفي حال التمتع بدرجة كبيرة من هذا التحكم، يقدر الأشخاص الناجحون على أداء الحركات الصحيحة في الأوقات المناسبة. يمكن لأي شخص زيادة هدوءه من خلال اتباع بعض الخطوات والتدرب عليها.طرق للبقاء هادئاً-ممارسة التمارين الرياضية:تساعد ممارسة التمارين الرياضة على تحسين المزاج والتخلص من الأفكار التي تشغل الذهن وبالتالي زيادة الوعي، وقد بينت العديد من الدراسات دور الرياضة في التخفيف من الغضب والانفعال، كما أنّها تزيد من إحساس الشخص بالهدوء والاعتدال، لذا يُنصح بتخصيص نصف ساعة يومياً من الرياضة التي يُفضلها الشخص، ولا يُشترط الاشتراك في نادٍ للرياضة، فمجرد المشي أو الركض في مكان هادئ ومفتوح يمكنه أداء هذه المهمة، كما ويُنصح أيضاً باتباع دروس اليوغا أو التأمل من أربعة إلى خمسة أيام في الأسبوع، والاستمرار عليها لمدة شهر على الأقل.-التنفس العميق:أثبتت الدراسات العلمية أن التدرب على التنفس الصحيح خلال اليوم يزيد من قدرة الشخص على التركيز، كما أنّه يساعد على التخلص من مشاعر القلق والتغيرات العاطفية والمزاجية، لذا يُنصح بتخصيص بعض الوقت عند الاستيقاظ صباحاً لممارسة تمارين التنفس العميق البسيطة لزيادة الهدوء والتركيز خلال اليوم.-تغيير الأفكار:قد يقوم الدماغ بالتفكير بأفكار عديدة أو تخيل مواقف غير منطقية عند الدخول في حالة من التوتر أو الانزعاج، وغالباً لا يكون لهذه الأفكار فائدة بل على العكس فقد تؤدي للدخول في دوامة من التفكير فيما قد يحصل، أو تخيل أسوأ الاحتمالات لكل موقف والذي من شأنه أن يزيد توتر وارتباك الشخص، ولتجنّب ذلك يُنصح بالانتباه لهذه الأفكار والتركيز إذا ما كانت نافعة أو لا، والتساؤل عن ضرورة صرف الوقت والجهد عليها، وعن قدرة الشخص على التعامل مع الموقف، وبعد الإجابة عن تلك الأسئلة يفضل استبدال الأفكار السلبية منها بأخرى واقعية وملائمة وأكثر إيجابية، ويساعد تكرار هذا التدريب على صقل مهارة الشخص في التعامل مع المواقف خارج منطقة راحته.-الابتعاد عن السلبية القادمة من الآخرين ما أمكن:للحفاظ على هدوء النفس والسكينة، فمن الطبيعي أن يتغير مزاج الشخص عندما يتعرض للسلبية ممن حوله سواء من محيط العمل أو الاستماع لشكوى الآخرين، كما أن الدماغ يعتاد على التفكير بطريقة سلبية إذا تكرر تعرضه لها، لذا يُفضل تخصيص مكان هادئ في العمل والمنزل يمكن للشخص الجلوس فيه وتصفية ذهنه والتركيز على الأفكار الإيجابية.-النوم لساعات كافية:يجب الحصول على ساعات كافية من النوم للحفاظ على المزاج المعتدل وهدوء النفس، حيث يصعب على الشخص الذي لا ينال فترة كافية من النوم التحكم بأعصابه، كما تزيد حساسيته ويصبح معرضاً للشعور بالتوتر أكثر، إضافة إلى انخفاض تركيزه خلال اليوم، لذا يُنصح بإعطاء وقت النوم أولولية في روتين الشخص حتى يكون أكثر هدوءاً وراحة، وينصح أيضاً بأخذ قيلولة خلال النهار، حيث إنّ الحصول على وقت للاستراحة والنوم خلال اليوم يمنح عقل اللاواعي فرصةً للاسترخاء، ويزيد الهدوء والسكينة، كما أنّه يحفز الشخص؛ ليكون أكثر إبداعاً وإنجازاً.- التقليل من الفوضى:يميل الشخص الهادئ عادةً إلى التقليل من الفوضى التي تحيط به والتخلص من الأشياء المزعجة التي قد تعكر صفوه، والحفاظ على نظافة المحيط الخاص به مما يمنحه الهدوء والسلام؛ حيث ينعكس الهدوء والترتيب الخارجي للمكان حول الشخص على صفاء أفكاره وهدوء نفسه من الداخل، لذا ينصح بترتيب المكان الذي يتواجد فيه الشخص، والابتعاد عن تجميع الأغراض بطريقة عشوائية حيث يُعطي ذلك شعوراً بالضيق والانزعاج.-ممارسة التأمل:ممارسة التأمل هي أفضل طريقة لتهدئة أفكاركِ، والحصول على كل تركيزكِ أو انتباهكِ إلى الحاضر، ويمكنك المضي قدماً في ممارسة الوساطة الأساسية، حيث ينصبُّ التركيز كله على مراقبة حركة التنفس.ومع ذلك، يمكن للذين يكافحون للحفاظ على استقرار عقولهم وأفكارهم ممارسة أي تأمل، لتعلم التحكم في عقولهم وأفكارهم.-نزهة على الأقدام:من السهل الجلوس في مكان واحد وإشراك عقلكِ في الإفراط في التفكير، تخلصي من هذا، وتحركي في مكان واسع مليء بالهواء، ويمكنكِ الذهاب إلى نزهة بسيطة 5 دقائق فقط حول المنزل أو في الطبيعة، فهي أفضل معالج للقلق، كما أن المشي البطيء ومشاهدة الأشياء تدور يجعلانكِ واعية وهادئة أكثر.-تناول الطعام:إذا كنتِ تعانين من القلق، فمن المحتمل أن يفوتكِ تناول الطعام بوعي والاستمتاع بكل جزء منه، لذلك قبل أن تبدئي في تناول أي طعام يتم تقديمه، جربي هذا:· خذي بعض الأنفاس العميقة قبل تناول الطعام.· اشعري بأحاسيس الجوع في جسمكِ.· تناولي الطعام وقتما تشعرين بالجوع للغاية.· تناولي الطعام ببطء، وتنفسي بعمق قدر الإمكان.المصدر : سيدتي



اقرأ أيضاً
“واتس آب” يقدّم حلا ذكيا لمتابعة المحادثات دون قراءتها بالكامل
أطلقت "ميتا" ميزة جديدة في "واتس آب" تتيح للمستخدمين تلخيص الرسائل غير المقروءة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما يوفّر طريقة سريعة لمتابعة المحادثات دون الحاجة لقراءتها بالكامل. وتعتمد الميزة، التي أُعلن عنها في منشور رسمي على مدونة "واتس آب"، على تقنيات الذكاء الاصطناعي من ميتا لتوليد ملخصات موجزة للرسائل، تُعرض في نقاط واضحة، بهدف تمكين المستخدم من فهم محتوى الدردشة قبل التفاعل معها تفصيلا. وقالت الشركة: "في بعض الأحيان، تحتاج فقط إلى متابعة رسائلك بسرعة. ولهذا السبب، يسعدنا تقديم "ملخصات الرسائل"، وهي ميزة جديدة تلخص الرسائل غير المقروءة بشكل خاص وسريع". وأكدت ميتا أن الميزة تستخدم ما يعرف بـ"تقنية المعالجة الخاصة" لحماية خصوصية المستخدم، بحيث لا تتمكن جهات الاتصال من معرفة ما إذا كانت رسائلهم قد تم تلخيصها أو عرضها. وفي المرحلة الأولى، ستتوفر الميزة لمستخدمي اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة فقط، على أن تُطرح لاحقا في مزيد من الدول واللغات خلال العام الجاري. وتندرج هذه الميزة ضمن استراتيجية أوسع تعمل عليها ميتا لنشر أدوات الذكاء الاصطناعي عبر منصاتها المختلفة، بعد أن أطلقت روبوتات دردشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في كل من "واتس آب" و"فيسبوك" و"إنستغرام". وفي حديث سابق، أشار مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى إمكانية أن تصبح روبوتات الذكاء الاصطناعي "أصدقاء رقميين" تساعد المستخدمين، خاصة أولئك الذين يعانون من الوحدة أو يفتقرون للدعم النفسي. لكن في المقابل، حذر عدد من الباحثين من مخاطر الاعتماد العاطفي على روبوتات المحادثة، خاصة بالنسبة للمصابين باضطرابات نفسية. وأوضح الدكتور سورين دينيسن أوستيرغارد، أستاذ الطب النفسي في جامعة آرهوس بالدنمارك، أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى ظاهرة جديدة يطلق عليها "ذهان روبوتات الدردشة". وكتب في افتتاحية بمجلة Schizophrenia Bulletin: "قد تقدم روبوتات الدردشة معلومات خاطئة أو مربكة، خاصة لمن يعانون من أمراض عقلية. هؤلاء الأشخاص قد لا يطلبون المساعدة المناسبة بسبب سوء الفهم الناتج عن هذه التفاعلات". وأضاف: "أنا مقتنع بأن الأفراد المعرضين للذهان قد يعانون، أو يعانون بالفعل، من أوهام ناتجة عن تفاعلهم مع روبوتات الدردشة التي تدعمها أنظمة الذكاء الاصطناعي". المصدر: إندبندنت
منوعات

“فوربس” تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم
نشرت مجلة "فوربس" اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم، وتشمل القائمة رائدات أعمال من مختلف القطاعات أبرزها الصناعة والتكنولوجيا. وتتصدر قائمة أغنى السيدات العصاميات في العالم السيدة رافاييلا أبونتيه ديامانت، تنتمي لقطب الشحن البحري السويسرية، بثروة تقدر بـ38.8 مليار دولار. وفي المرتبة الثانية، تأتي الأمريكية ديان هندريكس وتقدر ثروتها الصافية بـ 22.3 مليار دولار، المؤسسة المشاركة لشركة "ABC Supply"، إحدى أكبر موزعي الأسقف والواجهات وغيرها. وهي واحدة من 18 أمريكية ضمن قائمة أفضل 50 شخصية، من بينهن سيدات بارزات مثل أوبرا وينفري وشيريل ساندبرج. وأوضحت المجلة أن أصغر السيدات سنا هي الأسترالية ميلاني بيركنز، التي شاركت في تأسيس شركة برمجيات التصميم "كانفا" عام 2013، إذ تبلغ من العمر 38 عاما، وتليها الروسية تاتيانا كيم 49 عاما، وهي المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "وايلدبيريز" الروسية. وانضمت تاتيانا كيم، مؤسسة شركة "وايلدبيريز" الروسية، إلى قائمة فوربس لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم اللاتي حققن النجاح والثروة بجهودهن الذاتية، واحتلت كيم، بثروة قدرها 4.6 مليار دولار، المركز الثامن عشر. وبلغ الحد الأدنى لدخول قائمة أغنى النساء العصاميات هذا العام 2.1 مليار دولار. وتضم القائمة 18 أمريكية و18 صينية، وينتمي ما يقرب من نصف المشاركات 24 في التصنيف إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، و20 من أمريكا الشمالية، والست الباقيات من أوروبا. ولم يتضمن التصنيف أي ممثلات من إفريقيا أو أمريكا الجنوبية، فيما تعمل 14 من المشاركات في التصنيف في قطاع التكنولوجيا، الذي يعد "الطريق الأكثر شيوعا للثراء"، وفقا لمجلة "فوربس". المصدر: "فوربس"
منوعات

غوغل تطرح هاتفا يعمل مع الذكاء الاصطناعي ويتصل بالأقمار الصناعية
سرّبت بعض مواقع الإنترنت معلومات تتعلق بمواصفات هاتف Pixel 10 الذي ستطرحه غوغل قريبا لتنافس من خلاله أفضل هواتف أندرويد. زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وشريحة NFC، وتقنيات لطلب النجدة عبر الأقمار الصناعية، وتقنيات Circle to Search التي تعمل مع الذكاء الاصطناعي، وبطارية بسعة 4970 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 29 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 15 واط. وتبعا للتسريبات فإن هيكله جاء مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، وسيتحمى الواجهتين الأمامية والخلفية للهيكل بزجاج Gorilla Glass Victus 2 المضاد للصدمات والخدوش. شاشة الهاتف أتت LTPO OLED بمقاس 6.3 بوصة، دقة عرضها (2424/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 3000 شمعة/م تقريبا. يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-16" قابل للتحديث، ومعالج Google Tensor G5، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت. كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (48+12+10.8) بيكسل، فيها عدسة telephoto وعدسة ultrawide، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 10.5 ميغابيكسل، مجهزة بعدسة ultrawide، وقادرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية. المصدر: روسيا اليوم عن gsmarena
منوعات

دراسة تكشف عن عادة مالية تجعلك سعيدا بغض النظر عن دخلك!
بينما يعتقد الكثيرون أن الثروة هي طريق السعادة، كشفت دراسة أسترالية حديثة أن سر الرضا الحقيقي قد لا يكون في مقدار ما تجنيه من مال، بل في طريقة إدارتك له. فقد توصل الباحثون بعد متابعة أكثر من 20 ألف شخص على مدى 20 عاما إلى أن العادات المالية البسيطة مثل الادخار المنتظم وسداد الفواتير في الوقت المحدد، لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية يفوق في بعض الأحيان مجرد امتلاك دخل مرتفع. وهذه النتائج المثيرة، التي نشرت في مجلة Stress and Health، تثبت أن الانضباط المالي - وليس بالضرورة الثراء - هو العامل الحاسم في تحقيق السلام النفسي والاستقرار العاطفي، حتى في خضم الأزمات الاقتصادية الصعبة. وما يجعل هذه النتائج مثيرة للاهتمام هو أنها تظل صحيحة حتى في أصعب الظروف الاقتصادية، بما في ذلك الأزمات المالية الكبرى مثل أزمة 2008 وجائحة كورونا. ويبدو أن الشخص الذي يدخر بانتظام ويحسن إدارة مصروفاته، حتى لو كان دخله محدودا، يتمتع بمستويات أقل من القلق ومستويات أعلى من الرضا عن الحياة مقارنة بمن يكسبون نفس المبلغ ولكن دون انضباط مالي. ويكمن السر في أن الإدارة المالية الجيدة تقلل من ما يسمى "الضغوط المالية الخفية"، ذلك القلق المستمر الذي يشعر به الشخص عندما لا يكون متأكدا من قدرته على تغطية النفقات المفاجئة أو الالتزامات المالية. وهذه الضغوط قد تؤدي إلى حلقة مفرغة من القروض والديون، حيث يضطر الشخص للاقتراض لتغطية احتياجاته الأساسية، ما يزيد من أعبائه المالية بدلا من تخفيفها. ومن المثير للانتباه أن الدراسة وجدت أن فوائد العادات المالية الجيدة تظهر بوضوح أكبر عند الرجال في ما يتعلق بالادخار، رغم أن كلا الجنسين يستفيدان من الناحية النفسية. كما استبعد الباحثون احتمال أن تكون الصحة النفسية الجيدة هي السبب في الإدارة المالية الجيدة، ما يؤكد أن تحسين العادات المالية هو طريق فعلي لتحسين الحالة النفسية وليس مجرد نتيجة لها. المصدر: روسيا اليوم عن نيويورك بوست
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة