

مجتمع
طرد عائلتين مغربيتين بسبب تسجيل أبنائهما في مدرسة بمليلية
أقدمت السلطات الإسبانية، على طرد عائلتين مغربيتين كانتا تقيمان في مليلية المحتلة “لسنوات عديدة”، عندما نفذتا إجراءات تعليم أطفالهما بالمدينة المحتلة.ووفق وسائل إعلام محلية فقد تمت معاقبة عائلتين مغربيتين بالطرد من التراب الإسباني بعدما قصدوا إحدى المدارس لتسجيل أبنائهم للدراسة.واستنكر أمين المظالم بالنيابة، فرانسيسكو فرنانديز ماروغان، أمام وفد الحكومة في مليلية والمقر الأعلى للشرطة الوطنية في مليلية المحتلة، هذا القرارا، مشدداعلى ضرورة وضع حد لهذه الممارسة .وقال فرانسيسكو فرنانديز ماروغان “إن لهذه الممارسة أثر رادع وواضح يعرض النشاط العقابي للدولة للخطر، وينتهك مبدأي التناسب واليقين القانوني، وينتهك النظام الأساسي للضحية”.وطالب أمين المظالم الوطني فرانسيسكو فرنانديز ماروجان، من السلطات الإسبانية “مراجعة الإجراءات التي بدأتها بحكم المنصب في اللجنة العامة للأجانب والحدود، ويمكن أن يكون لذلك أثر رادع على الأسر الأخرى التي تواجه وضعا مماثلا”.
أقدمت السلطات الإسبانية، على طرد عائلتين مغربيتين كانتا تقيمان في مليلية المحتلة “لسنوات عديدة”، عندما نفذتا إجراءات تعليم أطفالهما بالمدينة المحتلة.ووفق وسائل إعلام محلية فقد تمت معاقبة عائلتين مغربيتين بالطرد من التراب الإسباني بعدما قصدوا إحدى المدارس لتسجيل أبنائهم للدراسة.واستنكر أمين المظالم بالنيابة، فرانسيسكو فرنانديز ماروغان، أمام وفد الحكومة في مليلية والمقر الأعلى للشرطة الوطنية في مليلية المحتلة، هذا القرارا، مشدداعلى ضرورة وضع حد لهذه الممارسة .وقال فرانسيسكو فرنانديز ماروغان “إن لهذه الممارسة أثر رادع وواضح يعرض النشاط العقابي للدولة للخطر، وينتهك مبدأي التناسب واليقين القانوني، وينتهك النظام الأساسي للضحية”.وطالب أمين المظالم الوطني فرانسيسكو فرنانديز ماروجان، من السلطات الإسبانية “مراجعة الإجراءات التي بدأتها بحكم المنصب في اللجنة العامة للأجانب والحدود، ويمكن أن يكون لذلك أثر رادع على الأسر الأخرى التي تواجه وضعا مماثلا”.
ملصقات
