طرائف “البوناني” بمراكش…إمرأة ترسل زوجها للمستعجلات وأمريكي يشرب “سم الفئران”
كشـ24
نشر في: 2 يناير 2015 كشـ24
لم تكن احتفالات أعياد رأس السنة الميلادية لتمر بمراكش على غرار باقي المدن وكالعادة دون تسجيل حوادث تطغى الطرافة على بعضها.
ومن بين الحوادث التي عرفتها المدينة الحمراء التي تحولت إلى قبلة للمغاربة والأجانب الذين تقاطروا عليها للإحتفال بالمناسبة، قصة احتفالية رجل بدأت بإحدى "الكباريهات" وانتهت بقسم المستعجلات بالمستشفى، فالمعنىي وبعد أن انتهى من الإحتفال مع زملائه على طاولة كؤوس النبيد توجه صوب منزله بالمدينة الجديدة تامنصورت لقضاء بقية الليلة بمنزله غير أن زوجته التي لم يسبق لها أن رأته في حالة سكر، راعها منظر الزوج الذي كان يترنح بفعل المخدر الذي لعب بلبه فلم تتوانى في الاستعانة بعصا هوت بها على رأسه ليسقط مدرجا في دمائه.
وبنفس المدينة أي تامنصورت انتهت احتفالية مواطن مغربي آخر يحمل الجنسية الأمريكية بالمستشفى، فالرجل بعدما أفرط في شرب الخمر فقد شعوره وبدأ يصرخ بأعلى صوته مما جعل جيرانه يهرعون لنجدته، ولما دخلوا عليه بدأ يتظاهر بالألم وأخبرهم بأنه شرب "سم الفئران" حيث تم نقله على عجل لقسم المستعجلات ليتضح للأطباء أنه لايعاني من أي شيء وإنما الخمرة من صنعت رواية السم التي سردها على جيرانه.
عديدة هي الحوادث التي رسمت مشهد ليلة "البوناني" بمراكش، فالبعض قضاها في أفخم الفنادق والملاهي الفاخرة والبعض انتهى به المطاف في اسفلت الكوميساريات أو في مستعجلات المسشتشفيات والمهم أن بهجاوة لم يخذلوا "بابا نويل" رغم برودة الطقس بالحمراء.
لم تكن احتفالات أعياد رأس السنة الميلادية لتمر بمراكش على غرار باقي المدن وكالعادة دون تسجيل حوادث تطغى الطرافة على بعضها.
ومن بين الحوادث التي عرفتها المدينة الحمراء التي تحولت إلى قبلة للمغاربة والأجانب الذين تقاطروا عليها للإحتفال بالمناسبة، قصة احتفالية رجل بدأت بإحدى "الكباريهات" وانتهت بقسم المستعجلات بالمستشفى، فالمعنىي وبعد أن انتهى من الإحتفال مع زملائه على طاولة كؤوس النبيد توجه صوب منزله بالمدينة الجديدة تامنصورت لقضاء بقية الليلة بمنزله غير أن زوجته التي لم يسبق لها أن رأته في حالة سكر، راعها منظر الزوج الذي كان يترنح بفعل المخدر الذي لعب بلبه فلم تتوانى في الاستعانة بعصا هوت بها على رأسه ليسقط مدرجا في دمائه.
وبنفس المدينة أي تامنصورت انتهت احتفالية مواطن مغربي آخر يحمل الجنسية الأمريكية بالمستشفى، فالرجل بعدما أفرط في شرب الخمر فقد شعوره وبدأ يصرخ بأعلى صوته مما جعل جيرانه يهرعون لنجدته، ولما دخلوا عليه بدأ يتظاهر بالألم وأخبرهم بأنه شرب "سم الفئران" حيث تم نقله على عجل لقسم المستعجلات ليتضح للأطباء أنه لايعاني من أي شيء وإنما الخمرة من صنعت رواية السم التي سردها على جيرانه.
عديدة هي الحوادث التي رسمت مشهد ليلة "البوناني" بمراكش، فالبعض قضاها في أفخم الفنادق والملاهي الفاخرة والبعض انتهى به المطاف في اسفلت الكوميساريات أو في مستعجلات المسشتشفيات والمهم أن بهجاوة لم يخذلوا "بابا نويل" رغم برودة الطقس بالحمراء.