أفادت مصادر أن شهادات طبية مزورة صادرة عن طبيب توفي منذ العام 2011 لا تزال تستعمل من طرف أشخاص في مواجهة خصومهم أمام القضاء.
وتضيف يومية "المساء" في عددها ليومه الثلاثاء، أن الأشخاص الذين يصدرون الشهادات الطبية، التي تحمل مدد عجز كبيرة، لا يزالون يصدرون الشهادات المذكورة. وتعمل جهة مجهولة على استغلال ختم الطبيب، الذي فارق الحياة، من أجل إنجاز شواهد طبية موجبة للاعتقال تتجاوز مدتها 21 يوما، وتسليمها إلى طالبيها، الذين يدلون بها في إطار مساطر قضائية مفتوحة أمام النيابة العامة.
أفادت مصادر أن شهادات طبية مزورة صادرة عن طبيب توفي منذ العام 2011 لا تزال تستعمل من طرف أشخاص في مواجهة خصومهم أمام القضاء.
وتضيف يومية "المساء" في عددها ليومه الثلاثاء، أن الأشخاص الذين يصدرون الشهادات الطبية، التي تحمل مدد عجز كبيرة، لا يزالون يصدرون الشهادات المذكورة. وتعمل جهة مجهولة على استغلال ختم الطبيب، الذي فارق الحياة، من أجل إنجاز شواهد طبية موجبة للاعتقال تتجاوز مدتها 21 يوما، وتسليمها إلى طالبيها، الذين يدلون بها في إطار مساطر قضائية مفتوحة أمام النيابة العامة.