طبيب بمراكش يطالب والي الجهة بفتح تحقيق في أسباب إغلاق مستوصف المسيرة 2
كشـ24
نشر في: 31 يناير 2018 كشـ24
راسل الطبيب "اعبيد عبد العالي" والي جهة مراكش أسفي بالنيابة محمد صبري، من أجل التدخل وفتح المستوصف الصحي بالمسيرة الثانية الذي أغلق لأسباب مجهولة، وفتح تحقيق في مصير التجهيزات والمعدات الطبية التي رصدتها له وزارة الصحة.
وأوضح الطبيب الذي يشتغل في القطاع العمومي، في رسالته الموجهة إلى والي الجهة، والتي يتوفر "كشـ24" على نسخة منها، أنه عين من طرف الوزارة بالمركز الصحي المتواجد بالمسيرة الثانية، إلا أنه فوجئ بإغلاقه، لأسباب مجهولة،تم على إثره نقله إلى مركز صحي آخر في وجهة أخرى.
وأضاف الطبيب، أن الجهات المسؤولة عن قطاع الصحة، لا تعير أي اهتمام للموضوع، موضحا أن حي المسيرة الثانية الذي يعرف كثافة سكانية كبيرة، يعاني خصاصا مهولا في الخدمات الصحية، وأن إغلاق المستوصف، كرس هذا الخصاص، وزاد من معاناة الساكنة، التي رجعت مضطرة كما السابق إلى الانتقال إلى المستوصفات المتواجدة بالأحياء المجاورة، أو التوجه إلى المستشفيات الكبيرة بالمدينة من أجل تشخيص حالاتهم التي من المفروض أن تشخص بالمركز الصحي المغلق.
وطالب صاحب الرسالة، والي الجهة باعتباره المسؤول الأول بالجهة، التدخل عاجلا والأمر بفتح المستوصف للتخفيف من معاناة مرضى الحي، وفتح تحقيق في الأسباب التي دفعت لإغلاقه كل هذه المدة، وكذا في مصير التجهيزات والأدوات التي رصدتها الوزارة لهذا المستوصف الحديث البناء.
راسل الطبيب "اعبيد عبد العالي" والي جهة مراكش أسفي بالنيابة محمد صبري، من أجل التدخل وفتح المستوصف الصحي بالمسيرة الثانية الذي أغلق لأسباب مجهولة، وفتح تحقيق في مصير التجهيزات والمعدات الطبية التي رصدتها له وزارة الصحة.
وأوضح الطبيب الذي يشتغل في القطاع العمومي، في رسالته الموجهة إلى والي الجهة، والتي يتوفر "كشـ24" على نسخة منها، أنه عين من طرف الوزارة بالمركز الصحي المتواجد بالمسيرة الثانية، إلا أنه فوجئ بإغلاقه، لأسباب مجهولة،تم على إثره نقله إلى مركز صحي آخر في وجهة أخرى.
وأضاف الطبيب، أن الجهات المسؤولة عن قطاع الصحة، لا تعير أي اهتمام للموضوع، موضحا أن حي المسيرة الثانية الذي يعرف كثافة سكانية كبيرة، يعاني خصاصا مهولا في الخدمات الصحية، وأن إغلاق المستوصف، كرس هذا الخصاص، وزاد من معاناة الساكنة، التي رجعت مضطرة كما السابق إلى الانتقال إلى المستوصفات المتواجدة بالأحياء المجاورة، أو التوجه إلى المستشفيات الكبيرة بالمدينة من أجل تشخيص حالاتهم التي من المفروض أن تشخص بالمركز الصحي المغلق.
وطالب صاحب الرسالة، والي الجهة باعتباره المسؤول الأول بالجهة، التدخل عاجلا والأمر بفتح المستوصف للتخفيف من معاناة مرضى الحي، وفتح تحقيق في الأسباب التي دفعت لإغلاقه كل هذه المدة، وكذا في مصير التجهيزات والأدوات التي رصدتها الوزارة لهذا المستوصف الحديث البناء.