التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
طبيبة تفارق الحياة بعد خضوعها لعملية تجميل بمصحة خاصة…هافين وكيفاش
نشر في: 28 فبراير 2015
لقيت طبيبة حتفها، بعدما أجرت عملية تجميل داخل مصحة مشهورة بالبيضاء، وذلك بفعل خطأ طبي تسببت في المسؤولة عن العملية الجراحية.
وذكرت يومية "الصباح" التي أوردت الخبر، أن الهالكة كانت قد قصدت المصحة من أجل إجراء عملية تجميل، وخلال إزالة مياه من بطنها تسببت المسؤولة عن العملية الجراحية في إحداث ثقوب بأمعاء الطبيبة الخاضعة للتدخل لتغادر الضحية المصحة دون ظهور أعراض عليها، لكن مرور ثلاثة أيام فقط كانت كافية لتجعلها تحس بألم ولم تستطيع الوقوف.
هذا الأمر دفعها للعودة إلى المصحة التي رفض مسؤوليها استقبالها لكن بعد تدخل قريبها الوزير بحكومة بنكيران سُمِح لها بدخول المصحة لتلفظ أنفاسها بعد ثلاثة أيام.
وذكرت يومية "الصباح" التي أوردت الخبر، أن الهالكة كانت قد قصدت المصحة من أجل إجراء عملية تجميل، وخلال إزالة مياه من بطنها تسببت المسؤولة عن العملية الجراحية في إحداث ثقوب بأمعاء الطبيبة الخاضعة للتدخل لتغادر الضحية المصحة دون ظهور أعراض عليها، لكن مرور ثلاثة أيام فقط كانت كافية لتجعلها تحس بألم ولم تستطيع الوقوف.
هذا الأمر دفعها للعودة إلى المصحة التي رفض مسؤوليها استقبالها لكن بعد تدخل قريبها الوزير بحكومة بنكيران سُمِح لها بدخول المصحة لتلفظ أنفاسها بعد ثلاثة أيام.
لقيت طبيبة حتفها، بعدما أجرت عملية تجميل داخل مصحة مشهورة بالبيضاء، وذلك بفعل خطأ طبي تسببت في المسؤولة عن العملية الجراحية.
وذكرت يومية "الصباح" التي أوردت الخبر، أن الهالكة كانت قد قصدت المصحة من أجل إجراء عملية تجميل، وخلال إزالة مياه من بطنها تسببت المسؤولة عن العملية الجراحية في إحداث ثقوب بأمعاء الطبيبة الخاضعة للتدخل لتغادر الضحية المصحة دون ظهور أعراض عليها، لكن مرور ثلاثة أيام فقط كانت كافية لتجعلها تحس بألم ولم تستطيع الوقوف.
هذا الأمر دفعها للعودة إلى المصحة التي رفض مسؤوليها استقبالها لكن بعد تدخل قريبها الوزير بحكومة بنكيران سُمِح لها بدخول المصحة لتلفظ أنفاسها بعد ثلاثة أيام.
وذكرت يومية "الصباح" التي أوردت الخبر، أن الهالكة كانت قد قصدت المصحة من أجل إجراء عملية تجميل، وخلال إزالة مياه من بطنها تسببت المسؤولة عن العملية الجراحية في إحداث ثقوب بأمعاء الطبيبة الخاضعة للتدخل لتغادر الضحية المصحة دون ظهور أعراض عليها، لكن مرور ثلاثة أيام فقط كانت كافية لتجعلها تحس بألم ولم تستطيع الوقوف.
هذا الأمر دفعها للعودة إلى المصحة التي رفض مسؤوليها استقبالها لكن بعد تدخل قريبها الوزير بحكومة بنكيران سُمِح لها بدخول المصحة لتلفظ أنفاسها بعد ثلاثة أيام.
ملصقات
