السبت 18 مايو 2024, 14:33

حوادث

طبيبة تجر حقيبة فيها جثة صديقتها مقطوعة الرأس بشوارع لندن + ڤيديو


كشـ24 - وكالات نشر في: 18 أكتوبر 2022

في جريمة مروعة، التقطت كاميرات المراقبة، فيديو لامرأة ترتدي كمامة وتسحب حقيبة زرقاء اللون في شوارع العاصمة البريطانية لندن، تحتوي على جثة صديقتها مقطوعة الرأس.التقطت كاميرات المراقبة، فيديو لامرأة تقوم بسحب حقيبة في شوارع العاصمة البريطانية لندن، تحتوي على جثة صديقتها التي كانت قتلتها في وقت سابق.واتهمت جيما ميتشل (38 عاما)، بضرب مي كوين تشونج (67 عاما) حتى الموت قبل قطع رأسها وإلقاء جثتها إثر خلاف وقع بينهما حول المال، في منزلها في شمال غرب لندن في عام 2021.وحسب المعلومات فإن أن طبيبة العظام السابقة احتاجت إلى ما لا يقل عن 400 ألف جنيه إسترليني بعد أن انتهى مشروع لإضافة طابق إضافي لمنزلها في ويلسدن، شمال غرب لندن، بكارثة.وكانت ميتشل تضغط على الضحية لمنحها المال عن طريق عقد صفقة على منزلها. وعندما رفضت تشونغ، قامت بقتلها وقطعت رأسها وألقت بجسدها على بعد أكثر من 250 ميلا في سالكومب، ديفون. وتم العثور على الرأس على بعد عشرة أمتار. وبعد أن قتلتها، جعلت ميتشل نفسها المستفيد الرئيسي من وصية الضحية.وتظهر ميتشل في الفيديو عند الساعة 6:23 صباحا وهي تغادر منزلها في Brondesbury Park، مرتدية قبعة ووشاحا وحقيبة ظهر وتحمل حقيبة زرقاء كبيرة.وبعد أكثر من ساعة بقليل تظهر ميتشل وهي تسير في طريق إيلينغ المؤدي إلى طريق شابلن، حيث تقطن تشونغ.وبعد ساعات، في تمام الساعة 1:13 مساء، التقطتها كاميرات المراقبة وهي تسير في طريق شابلن، بعيدا عن منزل الضحية، مرتدية الكمامة دون القبعة والوشاح، وتجر حقيبة السفر. 

في جريمة مروعة، التقطت كاميرات المراقبة، فيديو لامرأة ترتدي كمامة وتسحب حقيبة زرقاء اللون في شوارع العاصمة البريطانية لندن، تحتوي على جثة صديقتها مقطوعة الرأس.التقطت كاميرات المراقبة، فيديو لامرأة تقوم بسحب حقيبة في شوارع العاصمة البريطانية لندن، تحتوي على جثة صديقتها التي كانت قتلتها في وقت سابق.واتهمت جيما ميتشل (38 عاما)، بضرب مي كوين تشونج (67 عاما) حتى الموت قبل قطع رأسها وإلقاء جثتها إثر خلاف وقع بينهما حول المال، في منزلها في شمال غرب لندن في عام 2021.وحسب المعلومات فإن أن طبيبة العظام السابقة احتاجت إلى ما لا يقل عن 400 ألف جنيه إسترليني بعد أن انتهى مشروع لإضافة طابق إضافي لمنزلها في ويلسدن، شمال غرب لندن، بكارثة.وكانت ميتشل تضغط على الضحية لمنحها المال عن طريق عقد صفقة على منزلها. وعندما رفضت تشونغ، قامت بقتلها وقطعت رأسها وألقت بجسدها على بعد أكثر من 250 ميلا في سالكومب، ديفون. وتم العثور على الرأس على بعد عشرة أمتار. وبعد أن قتلتها، جعلت ميتشل نفسها المستفيد الرئيسي من وصية الضحية.وتظهر ميتشل في الفيديو عند الساعة 6:23 صباحا وهي تغادر منزلها في Brondesbury Park، مرتدية قبعة ووشاحا وحقيبة ظهر وتحمل حقيبة زرقاء كبيرة.وبعد أكثر من ساعة بقليل تظهر ميتشل وهي تسير في طريق إيلينغ المؤدي إلى طريق شابلن، حيث تقطن تشونغ.وبعد ساعات، في تمام الساعة 1:13 مساء، التقطتها كاميرات المراقبة وهي تسير في طريق شابلن، بعيدا عن منزل الضحية، مرتدية الكمامة دون القبعة والوشاح، وتجر حقيبة السفر. 



اقرأ أيضاً
انتحار موظف في غابة “عين الشقف” يهز جماعة فاس
هزة في أوساط الموظفين الجماعيين في مدينة فاس بسبب حادث انتحار موظف. فقد عثر مساء يوم أمس الجمعة، 17 ماي الجاري، على هذا الموظف جثة هامدة في غابة عين الشقف.  وتشير المعطيات إلى أن الموظف المعني أقدم على وضع حد لحياته بشنق نفسه، مضيفة بأن الهالك الذي كان يشتغل قيد حياته في مقاطعة فاس المدينة، كان قيد حياته يعاني من مشاكل نفسية. النيابة العامة أمرت بإحالة الجثة على مستودع الأموات وإجراء تشريح طبي، بغرض تحديد الملابسات المحيطة بهذا الحادث المفجع.
حوادث

عاجل .. شاحنة محملة بـ”الفرشي” تتسبب في اندلاع النيران بحي بمراكش
تسببت شاحنة من محملة بـ"الفرشي"، قبل قليل من زوال اليوم السبت 18 ماي الجاري، في اندلاع ألسنة من النيران بحي صوكوما بمراكش، وذلك بعد سقوط وإتلاف خيوط كهربائية من عمود كهربائي، بسبب علو الحمولة على متن الشاحنة.وفي التفاصيل فإن الحادثة وقعت أثناء مرور شاحنة محملة بـ"الفرشي" الذي يستعمل في الأفرشة، حيث تسببت حمولتها العالية في إسقاط خيوط كهربائية مخصصة لتزويد منازل الحي بالتيار الكهربائي، الأمر الذي تسبب في انقطاع التيار الكهربائي عن منازل بالحي وفي اندلاع النيران.وخلف الحادث حالة من الرعب والهلع في صفوف ساكنة الحي، كما سبب الأمر سخطا في صفوف الساكنة بعد أن تم قطع التيار الكهربائي عن عدد من المنازل بسبب حمولة الشاحنة العالية. وفور علمها بالحادث انتقلت على وجه السرعة فرقة الدراجين التابعة لأمن مراكش، في انتظار عناصر الوقاية المدنية للتدخل وغخماد الحريق.
حوادث

السجن مدى الحياة لمغربي لإدانته بقتل بريطاني “ثأرا” لأطفال غزة
قضت محكمة بريطانية الجمعة بحبس طالب لجوء مغربي مدى الحياة لإدانته بتهمة طعن متقاعد بريطاني حتى الموت في شمال شرق إنكلترا في أكتوبر الماضي، بدعوى “الثأر” للأطفال الذين قتلوا في قطاع غزة. واعتقل المتهم أحمد عليد (45 عاما) بعدما حاول قتل شريكه في السكن البالغ 31 عاما أثناء نومه في الساعات الأولى من يوم 15 أكتوبر من العام الماضي وهو يهتف “الله أكبر”. وذلك قبيل أن يقوم بقتل متقاعد يبلغ 70 عاما كان يسير في أحد شوارع وسط مدينة هارتلبول، حيث طعنه بسكين ست مرات. ووجهت له تهمة القتل والشروع في القتل بدافع إرهابي. وخلصت القاضية في محكمة بمدينة مدلزبره (شمال) بوبي شيما غراب الجمعة إلى أن الأمر يتعلق “بعمل إرهابي”، وحكمت على عليد بالسجن مدى الحياة، مع قضاء ما لا يقل عن 44 عاما وراء القضبان. وقالت إنه “أراد الانتقام من تصرفات إسرائيل”، و”إحراج الحكومة البريطانية والتأثير عليها في علاقاتها الدولية”. وكان المدعي العام جوناثان سانديفورد أفاد بأن عليد اعتقد أنه أودى أيضا بحياة شريكه في السكن، وقال للشرطة “إنه يريد قتلهما بسبب النزاع في غزة”، مضيفا “أن فلسطين يجب أن تتحرر من الصهاينة”. وتابع سانديفورد “قال المدعى عليه إنه كان ليقتل المزيد من الناس لو استطاع”، مضيفا “هم قتلوا أطفالا وأنا قتلت عجوزا “. مع ذلك دفع المتهم ببراءته.
حوادث

تكرار حوادث السقوط المميت لعمال البناء يسائل شروط السلامة بمراكش
تشهد مدينة مراكش، عاصمة السياحة المغربية، طفرة عمرانية ملحوظة، حيث تنتشر أوراش البناء في مختلف أنحاء المدينة، بدء من وسطها إلى محيطها في اجاه المدن المجاورة، وتساهم هذه المشاريع في تحسين البنية التحتية للمدينة وتوفير فرص عمل جديدة للعمال والحرفيين، لكنها في الآن ذاته تخفي وراءها خطرا جسيما يهدد حياة العمال، ويتعلق بإهمال احترام شروط السلامة والحماية في أوراش البناء. ويُلاحظ القاصي والداني غياب شروط السلامة الأساسية في العديد من أوراش البناء، بدء من عدم توفر معدات الحماية الشخصية للعمال، مثل الخوذ والأحذية المخصصة، وصولا إلى غياب الإشراف الكافي على سير العمل، ناهيك عن عدم الالتزام بمعايير السلامة المعمول بها، ويخلف هذا الإهمال الجسيم ضحايا من بين العمال، ففي كل سنة، تسجل العديد من الحوادث المميتة في أوراش البناء في مراكش. ولقي يوم أمس الجمعة 17 ماي الجاري، عامل بناء حتفه إثر سقوطه من طابق علوي في أحد المباني قيد الإنشاء، وذلك نتيجة عدم توفر معدات الحماية اللازمة، ولم يكن هذا الحادث الوحيد، فقد سبقه العديد من الحوادث المأساوية التي تُثبت الحاجة الماسة إلى اتخاذ إجراءات صارمة لضمان سلامة العمال في أوراش البناء. وتقع مسؤولية ضمان سلامة العمال في أوراش البناء على عاتق جميع الأطراف المعنية، بدء من أصحاب الورش الذين يتحملون مسؤولية توفير معدات الحماية اللازمة والإشراف الكافي على سير العمل، وصولا إلى السلطات التي يجب عليها تشديد الرقابة على أوراش البناء والتأكد من التزامها بمعايير السلامة المعمول بها، خاصة بعد تعدد الفواجع من هذا النوع، والمراكشيون لازالوا يتذكرون حادث انهيار جزء من مصحة كانت في طور إعادة البناء والتوسيع، وخلف هذا الحادث المأساوي وفاة مجموعة من الاشخاص واصابة اخرين بعاهات وجروح خطيرة. وسجلت بمراكش حوادث أخرى وقعت في أوقات وأماكن متفرقة، منها مصرع عامل صيانة في حادث سقوط مصعد إحدى بنايات مدينة مراكش على مستوى إقامة برج المنارة، بشارع عبد الكريم الخطابي بالمدينة الحمراء، حيث كان المتوفي بصدد اصلاح عطب تقني بالقاعدة الحديدية للمصعد، قبل أن يهوي به من طابق مرتفع متسببا في وفاته الفورية. وطالب مهتمون  أصحاب أوراش البناء بالالتزام بمعايير السلامة المعمول بها وتوفير معدات الحماية اللازمة لعمالهم، وضرورة تحرك السلطات المعنية لتشديد الرقابة على أوراش البناء ومحاسبة المخالفين.  
حوادث

بين سبورتس تفقد أحد مراسليها
سلم الإعلامي المصري أحمد نوير، مراسل قنوات "بين سبورتس"، روحه إلى بارئها صباح اليوم الجمعة 17 ماي الجاري، بعد أربعة أشهر فقط من وفاة والدته، علما أنه لم يعرف من قبل إصابته بمرض خطير. وقامت زوجة نوير بالإعلان عن خبر وفاة زوجها عبر صفحته الشخصية على موقع "فيسبوك"، حيث كتبت "توفى إلى رحمة الله، زوجي الغالي أحمد نوير والصلاة عليه بمسجد الصديق بشيراتون عقب صلاة الجمعة". يذكر أن الإعلامي الراحل يعد من أشهر المراسلين الرياضيين بمصر،  حيث كان يعد من الوجوه المألوفة لدى الجماهير المصرية والعربية، في قنوات "بين إن سبورتس".  ونعتت مجموعة "بين إن سبورتس"، مراسلها أحمد نوير، وتقدّمت بخالص التعازي لأسرة الفقيد، وأشارت إلى أن الراحل كان يعد أحد أقدم المراسلين في المجموعة، وشارك في تغطية العديد من الأحداث المحلية والقارية والعالمية.
حوادث

فُصل فيها الرأس عن باقي الجسم.. عملية ولادة تهز مستشفى تازة
قضية جديدة تهز المستشفى الإقليمي لمدينة تازة. هذه المرة الأمر يتعلق بفتح تحقيق قضائي في شأن "عملية ولادة تم فيها فصل رأس الجنين عن باقي الجسم" بمصلحة الولادة. في التفاصيل، قال فرع تازة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن أعضاء مكتبه انتقلوا، مساء يوم أمس الخميس، إلى المصلحة المعنية لتقصي الحقائق حول هذه القضية التي تم تداولها في شبكات التواصل الاجتماعي. وتم الإستماع إلى بعض الأطر الصحية العاملة بالمصلحة التي شاركت في عملية الولادة، حيث صرحوا بأن الجنين كان متوفيا في بطن أمه منذ أيام، كما أن المعنية بالأمر بعد الإستماع إليها، صرحت بأن الطبيبة المشرفة أخبرتها بأن جنينها متوفي منذ مدة قبل إجراء عملية إخراج الجنين من بطنها. الجمعية أوردت أيضا أن مديرة المستشفى صرحت أن هذا الملف يوجد رهن التحقيق القضائي.
حوادث

إلقاء القبض على سبعيني داوم على اغتصاب ابنه القاصر بأيت ملول
اعتقلت عناصر الدرك الملكي بجماعة تمسية بعمالة إنزكان أيت ملول، شخصا سبعينيا مشتبه فيه بهتك عرض ذوي الأصول. ووفق المعطيات المتوفرة، فقد تقدمت مواطنة رفقة إبنها ذو 12 ربيعا بشكاية لدى مصالح مركز الدرك الملكي بالتمسية، تتهم فيها زوجها السبعيني بتعريض إبنهما الأصغر لإعتداء جنسي متكرر مستغلا غيابها عن المنزل بسبب عملها الليلي. وقد فتحت مصالح الدرك تحقيقا في الموضوع، أدى إلى توقيف الأب السبعيني، وتمت مواجهته مع ضحيته الذي لم يكن سوى إبنه، قبل إحالته على النيابة العامة، بأكادير، التي أمرت بمتابعة المشتبه فيه في حالة إعتقال، قبل إحالته على السجن المحلي بأيت ملول.
حوادث

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 18 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة