
حوادث
ضحية أخرى لقاتل ابن احمد والسلطات الأمنية تواصل عمليات تمشيط بحثا عن الأشلاء
لا تزال السلطات الأمنية تواصل الجهود من أجل فك اللغز المرتبط بجريمة القتل التي هزت مدينة احمد، في ظل ظهور معطيات جديدة تفيد أن هناك ضحية أخرى للجاني.
وكثفت عناصر تابعة لفرقة تقنية مركزية، أبحاثها في إطار عمليات تمشيط يتم القيام بها بالاستعانة بكلاب مدربة من عمليات البحث في محيط المسجد، وبالقرب من منزل الجاني، وفي عدد من الساحات الفارغة، وبالقرب من حاويات الأزبال.
ويواجه الجاني تهما لها علاقة بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وارتكاب أعمال وحشية لتنفيذ فعل يعد جناية والسرقة الموصوفة، حيث جرى تقديمه مساء اليوم أمام النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بسطات.
وقدمت إفادات عدد من المواطنين بالمنطقة مرتكب هذه الجريمة البشعة على أنه يعاني من اضطرابات نفسية حادة، وسبق أن أحيل لأكثر من مرة على مركز الطب النفسي ببرشيد. وسبق له أيضا أن واجه عددا من الشكايات بسبب عدوانيته الكبيرة.
وأظهرت المعطيات أن المعني قام باستدراج الضحية الذي تم تشخيص هويته، في ملابسات غامضة، إلى مراحيض ملحقة بمسجد الأمام الأعظم بالمدينة، قبل أن يقتله وأن ينكل بجثته، حيث فصل العظام عن اللحم، وشتت الأشلاء، وتخلص من بعض الأطراف في محيط مدرسة ابتدائية بمدخل المدينة، في حين عثر على أطراف أخرى في أكياس بلاستيكية. وتم العثور على بقايا أخرى في قنوات الصرف الصحي، وفي منزل الجاني.
لا تزال السلطات الأمنية تواصل الجهود من أجل فك اللغز المرتبط بجريمة القتل التي هزت مدينة احمد، في ظل ظهور معطيات جديدة تفيد أن هناك ضحية أخرى للجاني.
وكثفت عناصر تابعة لفرقة تقنية مركزية، أبحاثها في إطار عمليات تمشيط يتم القيام بها بالاستعانة بكلاب مدربة من عمليات البحث في محيط المسجد، وبالقرب من منزل الجاني، وفي عدد من الساحات الفارغة، وبالقرب من حاويات الأزبال.
ويواجه الجاني تهما لها علاقة بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وارتكاب أعمال وحشية لتنفيذ فعل يعد جناية والسرقة الموصوفة، حيث جرى تقديمه مساء اليوم أمام النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بسطات.
وقدمت إفادات عدد من المواطنين بالمنطقة مرتكب هذه الجريمة البشعة على أنه يعاني من اضطرابات نفسية حادة، وسبق أن أحيل لأكثر من مرة على مركز الطب النفسي ببرشيد. وسبق له أيضا أن واجه عددا من الشكايات بسبب عدوانيته الكبيرة.
وأظهرت المعطيات أن المعني قام باستدراج الضحية الذي تم تشخيص هويته، في ملابسات غامضة، إلى مراحيض ملحقة بمسجد الأمام الأعظم بالمدينة، قبل أن يقتله وأن ينكل بجثته، حيث فصل العظام عن اللحم، وشتت الأشلاء، وتخلص من بعض الأطراف في محيط مدرسة ابتدائية بمدخل المدينة، في حين عثر على أطراف أخرى في أكياس بلاستيكية. وتم العثور على بقايا أخرى في قنوات الصرف الصحي، وفي منزل الجاني.
ملصقات