

فيديو
ضحايا فضيحة عقارية بمراكش يكشفون لـ كشـ24 عن تلاعبات خطيرة حرمتهم من عقاراتهم
كشف مجموعة من المواطنين من ضحايا الفضيحة العقارية التي تفجرت مؤخرا بسبب اللاعبات في مشروع "تجزئة البركة" بمنطقة المحاميد بمراكش، عن معطيات مثيرة بشأن ما تعرضوا له حيف بسبب عدم وضوح الشركة العقارية، والتلاعب الذي شاب معاملاتها مع مجموعة كبيرة من الضحايا.ووفق ما كشف عنه بعض الضحايا الى جانب شاهد مر من نفس المعاناة قبل تسوية وضعية عقاره، فإن معملات الشركة يشوبها التلاعب على عدة مستويات، حيث ان البعض منهم اقتنى قطعة ارضية وإكتشف في ما بعد انها بيعت لشخص اخر ، فيما اكتشف اخرون بعد استكمال جميع الاجراءات الخاصة بالبيع بان البقعة التي اقتنوها موضوع تقييد احتياطي لدى المحافظة العقارية بسبب مشاكل قضائية بين الشركة المالكة وأطراف أخرى، فيما جل الضحايا ينتظرون استكمال الاجراءات للحصول على حقهم في استصدار تصاميم عقارية وتراخيص بناء، والشروع في تشييد منازلهم.وناشد المتضررون من خلال تصريحاتهم لـ "كشـ24" صاحب الجلالة من أجل التدخل لانصافهم، واعطاء تعليماته السامية لمختلف المصالح للحيلولة دون تعريضهم للنصب، وضياع مدخراتهم، ومن اجل تمكينهم من حقهم في السكن اللائق والقانوني.
كشف مجموعة من المواطنين من ضحايا الفضيحة العقارية التي تفجرت مؤخرا بسبب اللاعبات في مشروع "تجزئة البركة" بمنطقة المحاميد بمراكش، عن معطيات مثيرة بشأن ما تعرضوا له حيف بسبب عدم وضوح الشركة العقارية، والتلاعب الذي شاب معاملاتها مع مجموعة كبيرة من الضحايا.ووفق ما كشف عنه بعض الضحايا الى جانب شاهد مر من نفس المعاناة قبل تسوية وضعية عقاره، فإن معملات الشركة يشوبها التلاعب على عدة مستويات، حيث ان البعض منهم اقتنى قطعة ارضية وإكتشف في ما بعد انها بيعت لشخص اخر ، فيما اكتشف اخرون بعد استكمال جميع الاجراءات الخاصة بالبيع بان البقعة التي اقتنوها موضوع تقييد احتياطي لدى المحافظة العقارية بسبب مشاكل قضائية بين الشركة المالكة وأطراف أخرى، فيما جل الضحايا ينتظرون استكمال الاجراءات للحصول على حقهم في استصدار تصاميم عقارية وتراخيص بناء، والشروع في تشييد منازلهم.وناشد المتضررون من خلال تصريحاتهم لـ "كشـ24" صاحب الجلالة من أجل التدخل لانصافهم، واعطاء تعليماته السامية لمختلف المصالح للحيلولة دون تعريضهم للنصب، وضياع مدخراتهم، ومن اجل تمكينهم من حقهم في السكن اللائق والقانوني.
ملصقات
فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

