

جهوي
ضبابية الدخول المدرسي عنوان لقاء دور الطالب بمندوب التعاون الوطني بشيشاوة
شيشاوة: إدريس لمهيمرأمام الضبابية التي إتسم بها الدخول المدرسي وغياب رؤية واضحة لدى مسيري دور الطالب والبة بإقليم شيشاوة ،ولتقريب الرؤيا وإزالة الغشاوة ، عقدت مندوبية التعاون الوطني بشيشاوة برئاسة المندوب الإقليمي أحمد نخيلي ، لقاء مع مسيري ومديري مؤسسات الرعاية الاجتماعية بإقليم شيشاوة ،قدم خلاله عرضا مفصلا لدليل عملي خاص بمؤسسات الرعاية الإجتماعية.تناول سلسة من الإلجـراءات المتخذة لمواجهـة جائحـة فـروس كورونا المسـتجد، للحرص عىل وصحة وسـلامة المسـتفيدين مـن خدماتهـا والعامليـن بهـا ووقايتهـم مـن خطـر انتشار العـدوى،حيث نص على مجموعـة من التدابري الاحترازية التي يجب اعتمادها وتعميمها والعمل بها.بشـكل منتظـم عىل مسـتوى جميع المؤسسـات.وفي هذا الإطار عبر مختلف المسيرين لهذه المؤسسات عن استعدادهم للانخراط في هذه الإجراءات شريطة تلقي الضوء الأخضر من السلطات الأمنية والصحية لمباشرة عملها في إطار إحداث لجن تتولى مهام التنسيق واليقظة،فيما تناول متدخلون آخرون إكراهات مرتبطة بالطاقة الاستيعابة والظروف القاهرة التي تعيشها بعض دور الطالب كغياب موارد مالية لتنفيذ البروتوكول الصحي المزمع اعتماده،وكذا غياب أطر تمريضية معتمدة للقيام بمهام المراقبة الصحية للمستفيدين والمرتفقين التي نص عليها الدليل.وضعف الطاقة الاستيعابية لإيواء التلاميذ والتلميذات في ظروف آمنة.
فيما لم يصدر عن المندوب الإقليمي أي إشارة رسمية توحي بالشروع في تقديم هذه المؤسسات لخدماتها ،وقال في هذا السياق أن السلطات العمومية والصحية هي الجهة الوحيدة المخول لها ذلك ، مما يؤشر على أن الضبابية والإنتظارية لازالت تخيم على أجواء الدخول المدرسي بإقليم شيشاوة.
شيشاوة: إدريس لمهيمرأمام الضبابية التي إتسم بها الدخول المدرسي وغياب رؤية واضحة لدى مسيري دور الطالب والبة بإقليم شيشاوة ،ولتقريب الرؤيا وإزالة الغشاوة ، عقدت مندوبية التعاون الوطني بشيشاوة برئاسة المندوب الإقليمي أحمد نخيلي ، لقاء مع مسيري ومديري مؤسسات الرعاية الاجتماعية بإقليم شيشاوة ،قدم خلاله عرضا مفصلا لدليل عملي خاص بمؤسسات الرعاية الإجتماعية.تناول سلسة من الإلجـراءات المتخذة لمواجهـة جائحـة فـروس كورونا المسـتجد، للحرص عىل وصحة وسـلامة المسـتفيدين مـن خدماتهـا والعامليـن بهـا ووقايتهـم مـن خطـر انتشار العـدوى،حيث نص على مجموعـة من التدابري الاحترازية التي يجب اعتمادها وتعميمها والعمل بها.بشـكل منتظـم عىل مسـتوى جميع المؤسسـات.وفي هذا الإطار عبر مختلف المسيرين لهذه المؤسسات عن استعدادهم للانخراط في هذه الإجراءات شريطة تلقي الضوء الأخضر من السلطات الأمنية والصحية لمباشرة عملها في إطار إحداث لجن تتولى مهام التنسيق واليقظة،فيما تناول متدخلون آخرون إكراهات مرتبطة بالطاقة الاستيعابة والظروف القاهرة التي تعيشها بعض دور الطالب كغياب موارد مالية لتنفيذ البروتوكول الصحي المزمع اعتماده،وكذا غياب أطر تمريضية معتمدة للقيام بمهام المراقبة الصحية للمستفيدين والمرتفقين التي نص عليها الدليل.وضعف الطاقة الاستيعابية لإيواء التلاميذ والتلميذات في ظروف آمنة.
فيما لم يصدر عن المندوب الإقليمي أي إشارة رسمية توحي بالشروع في تقديم هذه المؤسسات لخدماتها ،وقال في هذا السياق أن السلطات العمومية والصحية هي الجهة الوحيدة المخول لها ذلك ، مما يؤشر على أن الضبابية والإنتظارية لازالت تخيم على أجواء الدخول المدرسي بإقليم شيشاوة.
ملصقات
