التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
صور السيلفي تسبب البؤس لدى الأطفال
نشر في: 29 يناير 2018
كشفت دراسة جديدة أن تأثير صور السيلفي أسوأ من التنمر على الأطفال، باعتبارها سببا لانتشار البؤس بينهم.
وأبرزت الدراسة أن تلاميذ المدارس يتعرضون لضغوط نفسية عند رؤية صور أقرانهم على الإنترنت، والتي تدفعهم إلى مقارنة أنفسهم مع تلك الصور في ما يتعلق بأجسادهم ومظاهرهم.
وقام باحثون في جامعة برمنغهام بتحليل 1300 رد فعل للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاما في المدارس البريطانية لتحديد موقفهم من مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر وإنستغرام.
وقال معد الدراسة الرئيس، الدكتور فيكتوريا جوديير، إن الناس يعتقدون في الغالب أن صور المشاهير هي التي تؤثر على الشباب، إلا أن ذلك اعتقاد خاطئ، نظرا لأن الشباب والأطفال يرون أنها نتيجة لممارسة الرياضة والجراحات التجميلية، لذلك يقارنون أنفسهم بأقرانهم في المدرسة من خلال صورهم التي يمكن أن تخلق أحد أشكال الضغط النفسي.
وتشير الدراسة إلى أن الأطفال والشباب يتجهون بشكل متزايد إلى مواقع التواصل الاجتماعي للحصول على معلومات تتعلق بأجسام الآخرين من أقرانهم، خاصة الذكور الذين ينشرون صورا عارية على الإنترنت تكشف عن أجسامهم الرياضية، ما يدفع البعض إلى تطوير مشاعر سلبية تجاه أجسامهم. بينما يعبر آخرون عن رغبتهم في تغيير مظهرهم، وحتى تغيير سلوكياتهم الصحية والغذائية بسبب ما يشاهدونه من صور على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأبرزت الدراسة أن تلاميذ المدارس يتعرضون لضغوط نفسية عند رؤية صور أقرانهم على الإنترنت، والتي تدفعهم إلى مقارنة أنفسهم مع تلك الصور في ما يتعلق بأجسادهم ومظاهرهم.
وقام باحثون في جامعة برمنغهام بتحليل 1300 رد فعل للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاما في المدارس البريطانية لتحديد موقفهم من مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر وإنستغرام.
وقال معد الدراسة الرئيس، الدكتور فيكتوريا جوديير، إن الناس يعتقدون في الغالب أن صور المشاهير هي التي تؤثر على الشباب، إلا أن ذلك اعتقاد خاطئ، نظرا لأن الشباب والأطفال يرون أنها نتيجة لممارسة الرياضة والجراحات التجميلية، لذلك يقارنون أنفسهم بأقرانهم في المدرسة من خلال صورهم التي يمكن أن تخلق أحد أشكال الضغط النفسي.
وتشير الدراسة إلى أن الأطفال والشباب يتجهون بشكل متزايد إلى مواقع التواصل الاجتماعي للحصول على معلومات تتعلق بأجسام الآخرين من أقرانهم، خاصة الذكور الذين ينشرون صورا عارية على الإنترنت تكشف عن أجسامهم الرياضية، ما يدفع البعض إلى تطوير مشاعر سلبية تجاه أجسامهم. بينما يعبر آخرون عن رغبتهم في تغيير مظهرهم، وحتى تغيير سلوكياتهم الصحية والغذائية بسبب ما يشاهدونه من صور على مواقع التواصل الاجتماعي.
كشفت دراسة جديدة أن تأثير صور السيلفي أسوأ من التنمر على الأطفال، باعتبارها سببا لانتشار البؤس بينهم.
وأبرزت الدراسة أن تلاميذ المدارس يتعرضون لضغوط نفسية عند رؤية صور أقرانهم على الإنترنت، والتي تدفعهم إلى مقارنة أنفسهم مع تلك الصور في ما يتعلق بأجسادهم ومظاهرهم.
وقام باحثون في جامعة برمنغهام بتحليل 1300 رد فعل للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاما في المدارس البريطانية لتحديد موقفهم من مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر وإنستغرام.
وقال معد الدراسة الرئيس، الدكتور فيكتوريا جوديير، إن الناس يعتقدون في الغالب أن صور المشاهير هي التي تؤثر على الشباب، إلا أن ذلك اعتقاد خاطئ، نظرا لأن الشباب والأطفال يرون أنها نتيجة لممارسة الرياضة والجراحات التجميلية، لذلك يقارنون أنفسهم بأقرانهم في المدرسة من خلال صورهم التي يمكن أن تخلق أحد أشكال الضغط النفسي.
وتشير الدراسة إلى أن الأطفال والشباب يتجهون بشكل متزايد إلى مواقع التواصل الاجتماعي للحصول على معلومات تتعلق بأجسام الآخرين من أقرانهم، خاصة الذكور الذين ينشرون صورا عارية على الإنترنت تكشف عن أجسامهم الرياضية، ما يدفع البعض إلى تطوير مشاعر سلبية تجاه أجسامهم. بينما يعبر آخرون عن رغبتهم في تغيير مظهرهم، وحتى تغيير سلوكياتهم الصحية والغذائية بسبب ما يشاهدونه من صور على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأبرزت الدراسة أن تلاميذ المدارس يتعرضون لضغوط نفسية عند رؤية صور أقرانهم على الإنترنت، والتي تدفعهم إلى مقارنة أنفسهم مع تلك الصور في ما يتعلق بأجسادهم ومظاهرهم.
وقام باحثون في جامعة برمنغهام بتحليل 1300 رد فعل للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاما في المدارس البريطانية لتحديد موقفهم من مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر وإنستغرام.
وقال معد الدراسة الرئيس، الدكتور فيكتوريا جوديير، إن الناس يعتقدون في الغالب أن صور المشاهير هي التي تؤثر على الشباب، إلا أن ذلك اعتقاد خاطئ، نظرا لأن الشباب والأطفال يرون أنها نتيجة لممارسة الرياضة والجراحات التجميلية، لذلك يقارنون أنفسهم بأقرانهم في المدرسة من خلال صورهم التي يمكن أن تخلق أحد أشكال الضغط النفسي.
وتشير الدراسة إلى أن الأطفال والشباب يتجهون بشكل متزايد إلى مواقع التواصل الاجتماعي للحصول على معلومات تتعلق بأجسام الآخرين من أقرانهم، خاصة الذكور الذين ينشرون صورا عارية على الإنترنت تكشف عن أجسامهم الرياضية، ما يدفع البعض إلى تطوير مشاعر سلبية تجاه أجسامهم. بينما يعبر آخرون عن رغبتهم في تغيير مظهرهم، وحتى تغيير سلوكياتهم الصحية والغذائية بسبب ما يشاهدونه من صور على مواقع التواصل الاجتماعي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات