صفحة على الفيسبوك بإسم “إبليس تافراوت” تقض مضجع المسؤولين وتنشر فضائحهم
كشـ24
نشر في: 1 مارس 2016 كشـ24
حوّلت صفحة على موقع التواصل الاجتماعي «فايسبوك» أطلق عليها أصحابها أو صاحبها اسم «إبليس تافراوت» حياة عدد من المسؤولين بمجموعة من المؤسسات التعليمية والمصالح الخارجية للقطاعات الوزارية، وكذا المنتخبين ومسؤولي الدرك بالمنطقة إلى جحيم
وحسب يومية "الاخبار" فقد بدأت الصفحة التي أنشئت مؤخرا في نشر صور هؤلاء المسؤولين مصحوبة بتعليقات عنهم وعن تحركاتهم، وكذا علاقاتهم الحميمية وندمائهم أيضا. ومن بين الشخصيات التي استهدفتها الصفحة أحد المسؤولين الترابيين الذي نشرت صورته وهو يلعب الكرة الحديدية، حيث وصفته بأنه «زير القاصرات»، وأن المنطقة تعرفه جيدا بأن له تاريخا كبيرا مع القاصرات، حيث يمد التلميذات كلما صادفهن بورقة عليها رقم هاتفه، كما أن كل فتاة رافقته يمنحها مبلغ 500 درهم.
كما نشر «إبليس تافراوت» صورة شخص آخر ووصفه بأنه يقوم بجلب الفتيات لأحد المسؤولين، الذي رفضت زوجته الاستقرار بالمنطقة، وصور أخرى لشاب منتخب ببلدية المنطقة ادعت الصفحة أنه ورث من والده مالا كثيرا، فحازه لنفسه دون إخوته من أبيه.
حوّلت صفحة على موقع التواصل الاجتماعي «فايسبوك» أطلق عليها أصحابها أو صاحبها اسم «إبليس تافراوت» حياة عدد من المسؤولين بمجموعة من المؤسسات التعليمية والمصالح الخارجية للقطاعات الوزارية، وكذا المنتخبين ومسؤولي الدرك بالمنطقة إلى جحيم
وحسب يومية "الاخبار" فقد بدأت الصفحة التي أنشئت مؤخرا في نشر صور هؤلاء المسؤولين مصحوبة بتعليقات عنهم وعن تحركاتهم، وكذا علاقاتهم الحميمية وندمائهم أيضا. ومن بين الشخصيات التي استهدفتها الصفحة أحد المسؤولين الترابيين الذي نشرت صورته وهو يلعب الكرة الحديدية، حيث وصفته بأنه «زير القاصرات»، وأن المنطقة تعرفه جيدا بأن له تاريخا كبيرا مع القاصرات، حيث يمد التلميذات كلما صادفهن بورقة عليها رقم هاتفه، كما أن كل فتاة رافقته يمنحها مبلغ 500 درهم.
كما نشر «إبليس تافراوت» صورة شخص آخر ووصفه بأنه يقوم بجلب الفتيات لأحد المسؤولين، الذي رفضت زوجته الاستقرار بالمنطقة، وصور أخرى لشاب منتخب ببلدية المنطقة ادعت الصفحة أنه ورث من والده مالا كثيرا، فحازه لنفسه دون إخوته من أبيه.