التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
صراع “الجبابرة” في فرنسا يعيد قضية اغتصاب أطفال بمراكش إلى الواجهة
نشر في: 10 أكتوبر 2014
عاد وزير التربية الفرنسي السابق "لوك فيري" إلى اتهام وزير آخر لم يسمه بأنه أقام علاقات جنسية مع أطفال في المغرب، مشيرا إلى أنه لازال متأكدا مما يقول.
وأشار الوزير الفرنسي السابق، في حوار مع القناة الفرنسية الخامسة، إلى أن ما سبق أن قاله بخصوص ممارسات وزير فرنسي في مراكش كان صحيحا، وأنه لازال متشبثا بأقواله، مشيرا إلى أن "وزيرا سابقا ضبط في مراكش في عملية ممارسة الجنس مع أطفال، وأننا جميعا نعرف على الأرجح من هو".
ورفض المسؤول الفرنسي الكشف عن اسم الوزير، وقال إن مسؤولين كبارا في الدولة الفرنسية على علم بالأمر، مضيفا أن رئيس الوزراء حكى له عن الفضيحة. وكان لوك فيري، الذي شغل منصب وزير التربية في فرنسا، قد فجر فضيحة عندما صرح في برنامج لقناة "كنال بلوس"، خصص للفضائح الجنسية، أن وزيرا فرنسيا ضبط في ممارسات جنسية مع أطفال في مراكش.
ورفض "لوك فيري" الكشف عن اسم الوزير السابق، وقال: "إن تلفظت بالاسم الآن سأكون أنا من سيحاكم، وسأتعرض بلا شك للإدانة حتى وإن كنت متأكدا بأن الحكاية صحيحة".
وكانت جمعية "ماتقيش اولادي" قد رفعت دعوى قضائية ضد مجهول أمام القضاء المغربي، إلا أن القضية سرعان ما تم طمسها، قبل أن تعود من جديد مع التصريحات الجديدة للوزير الفرنسي السابق لوك فيري، التي يؤكد فيها على تورط وزير في الحكومة الفرنسية في استغلال أطفال مغاربة في فيلاه بمراكش وتدخل جهات لإفلاته من العقاب.
وكان "لوك فيري" الوزير الفرنسي السابق، اعترف بتورط أحد وزراء الحكومة الفرنسية في قضية شذوذ جنسي مع أطفال قاصرين بمدينة مراكش، مؤكدا أنه يتوفر على شهادات في القضية، من أعلى هرم في السلطة بباريس.
وأضاف الفيلسوف، ووزير التربية السابق في الحكومة الفرنسية سنة 2002، خلال حوار اجرته مع القناة الفرنسية "كنال بلوس"،يوم الاثنين 30 ماي 2011، أن الوزير السابق المتورط في ممارسة الشذوذ ، سبق وأن اعتقل بمدينة مراكش رفقة صبية صغار.
وقال "فيري" رداً على سؤال عما إذا كان لديه دليل على اتهاماته:" من الواضح لا" قبل أن يستدرك :" ولكن لدي شهادة من سلطات الدولة على أعلى مستوى"، وخص بالذكر رئيس الوزراء دون الافصاح عن اسمه.
وحول اسم الوزير المتورط في ممارسة الجنس مع أطفال قاصرين، قال الوزير لو ذكرت الاسم :" فأنا من سوف يكون المتهم والمدان على الرغم من أنني أعرف القصة الحقيقية".
ويذكر أنها ليست المرة الأولى التي يتورط فيها مسؤول فرنسي في دعارة القاصرين، فقد سبق وأن تم إيقاف مدير أوبرا باريس، وهو متلبس رفقة طفل مغربي قاصر داخل فيلا في ملكيته بمراكش، كما تم إيقاف شاب آخر.
وعند تفتيش الفيلا وجدت الشرطة القضائية العديد من الأشرطة والصور البورنوغرافية، كما وجدت أجهزة تناسلية بلاستيكية، وتم تقديمه في حالة اعتقال، قبل الافراج عنه، مع إبقاء الشاب المغربي رهن الاعتقال والحكم عليه بسنتين سجنا نافدا.
مما لا ريب فيه، أن تصريحات الوزير الفرنسي السابق، تضع من جديد الحكومة الفرنسية امام مسؤوليتها القانونية، كما تسائل الحكومة المغربية وعلى رأسها وزير العدل والحريات.
عاد وزير التربية الفرنسي السابق "لوك فيري" إلى اتهام وزير آخر لم يسمه بأنه أقام علاقات جنسية مع أطفال في المغرب، مشيرا إلى أنه لازال متأكدا مما يقول.
وأشار الوزير الفرنسي السابق، في حوار مع القناة الفرنسية الخامسة، إلى أن ما سبق أن قاله بخصوص ممارسات وزير فرنسي في مراكش كان صحيحا، وأنه لازال متشبثا بأقواله، مشيرا إلى أن "وزيرا سابقا ضبط في مراكش في عملية ممارسة الجنس مع أطفال، وأننا جميعا نعرف على الأرجح من هو".
ورفض المسؤول الفرنسي الكشف عن اسم الوزير، وقال إن مسؤولين كبارا في الدولة الفرنسية على علم بالأمر، مضيفا أن رئيس الوزراء حكى له عن الفضيحة. وكان لوك فيري، الذي شغل منصب وزير التربية في فرنسا، قد فجر فضيحة عندما صرح في برنامج لقناة "كنال بلوس"، خصص للفضائح الجنسية، أن وزيرا فرنسيا ضبط في ممارسات جنسية مع أطفال في مراكش.
ورفض "لوك فيري" الكشف عن اسم الوزير السابق، وقال: "إن تلفظت بالاسم الآن سأكون أنا من سيحاكم، وسأتعرض بلا شك للإدانة حتى وإن كنت متأكدا بأن الحكاية صحيحة".
وكانت جمعية "ماتقيش اولادي" قد رفعت دعوى قضائية ضد مجهول أمام القضاء المغربي، إلا أن القضية سرعان ما تم طمسها، قبل أن تعود من جديد مع التصريحات الجديدة للوزير الفرنسي السابق لوك فيري، التي يؤكد فيها على تورط وزير في الحكومة الفرنسية في استغلال أطفال مغاربة في فيلاه بمراكش وتدخل جهات لإفلاته من العقاب.
وكان "لوك فيري" الوزير الفرنسي السابق، اعترف بتورط أحد وزراء الحكومة الفرنسية في قضية شذوذ جنسي مع أطفال قاصرين بمدينة مراكش، مؤكدا أنه يتوفر على شهادات في القضية، من أعلى هرم في السلطة بباريس.
وأضاف الفيلسوف، ووزير التربية السابق في الحكومة الفرنسية سنة 2002، خلال حوار اجرته مع القناة الفرنسية "كنال بلوس"،يوم الاثنين 30 ماي 2011، أن الوزير السابق المتورط في ممارسة الشذوذ ، سبق وأن اعتقل بمدينة مراكش رفقة صبية صغار.
وقال "فيري" رداً على سؤال عما إذا كان لديه دليل على اتهاماته:" من الواضح لا" قبل أن يستدرك :" ولكن لدي شهادة من سلطات الدولة على أعلى مستوى"، وخص بالذكر رئيس الوزراء دون الافصاح عن اسمه.
وحول اسم الوزير المتورط في ممارسة الجنس مع أطفال قاصرين، قال الوزير لو ذكرت الاسم :" فأنا من سوف يكون المتهم والمدان على الرغم من أنني أعرف القصة الحقيقية".
ويذكر أنها ليست المرة الأولى التي يتورط فيها مسؤول فرنسي في دعارة القاصرين، فقد سبق وأن تم إيقاف مدير أوبرا باريس، وهو متلبس رفقة طفل مغربي قاصر داخل فيلا في ملكيته بمراكش، كما تم إيقاف شاب آخر.
وعند تفتيش الفيلا وجدت الشرطة القضائية العديد من الأشرطة والصور البورنوغرافية، كما وجدت أجهزة تناسلية بلاستيكية، وتم تقديمه في حالة اعتقال، قبل الافراج عنه، مع إبقاء الشاب المغربي رهن الاعتقال والحكم عليه بسنتين سجنا نافدا.
مما لا ريب فيه، أن تصريحات الوزير الفرنسي السابق، تضع من جديد الحكومة الفرنسية امام مسؤوليتها القانونية، كما تسائل الحكومة المغربية وعلى رأسها وزير العدل والحريات.
ملصقات
اقرأ أيضاً
ظهور حيوان مفترس بمدينة طنجة والسلطات تدعو للحذر
مجتمع
مجتمع
تملص نادي معروف من وعوده يثير استياء منخرطاته بمراكش
مجتمع
مجتمع
سلطات سيدي يوسف بن علي تستعد لشن حملة واسعة ضد العشوائيات
مجتمع
مجتمع
نزال فاس.. الناخبون يعاقبون الأحزاب المتنافسة بنسبة تصويت لم تتجاوز 8.8 في المائة
مجتمع
مجتمع
“البيجيدي” ينتقد مظاهر الفساد في الانتخابات الجزئية بدائرة فاس الجنوبية
مجتمع
مجتمع
تصنيف “سكاي تراكس 2024”.. مطارات المغرب غائبة عن قائمة “ذا بيست”
مجتمع
مجتمع
هل تنخفض أسعار الأضاحي؟.. جبلي يكشف لـ”كشـ24″ معطيات جديدة حول دعم الحكومة لـ”الكسابة”
مجتمع
مجتمع