

مجتمع
صراصير في وجبات بروائح كريهة في تكوينات المدرسة الرائدة بفاس ومطالب بفتح تحقيق
تكوينات لتنزيل مشروع المدرسة الرائدة وصراصير في وجبات أكل برواح كريهة. فقد عثر أساتذة مستفيدون من هذه التكوينات بفاس، على صراصير في وجبات مقدمة لهم وقالوا إن هذه الوجبات كانت بروائح كريهة. قضية الصراصير في وجبات التكوينات التي احتضنتها المدرسة العليات للأساتذة تعود تفاصيلها إلى يوم الإثنين المنصرم، 27 ماي الجاري.
الجامعة الوطنية للتعليم التابعة لنقابة الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، وصفت الأمر بـ"الجرائم" في حق الأساتذة، وقالت إن هذه القضية توحي باستخفاف المسؤولين بأرواح الأساتذة والمفتشين، وتعريض صحيتهم وحياتهم جميعا للخطر.
النقابة طالبت الجهات الوصية بفتح تحقيق سريع وشفاف لتحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات، موردة بأن الأساتذة سبق لهم أن قاطعوا تكوينات سابقة بسبب رداءة شروط التكوين، بينما لجأ المتضررون في عين المكان إلى تنظيم وقفة احتجاجية.
أما المدرسة العليا للأساتذة التابعة لجامعة سيدي محمد بن عبد الله، فقد أصدرت بلاغا توضح فيه أن الدورة التكوينية هي من تنظيم المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بإقليم فاس، وأن دورها خلال هذه الدورة يقتصر فقط على توفير القاعات اللازمة للتكوين والإطعام. ونفت المدرسة أي علاقة لها بإطعام الأساتذة المشاركين في هذا التكوين.
المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بفاس، لم تصدر بعد أي بلاغ توضيحي حول النازلة التي أعادت الانتقادات الموجهة لتكوينات المدرسة الرائدة إلى الواجهة، وكذبت، بحسب عدد من المعنيين، شعارات تحرص الوزارة على أن تسوقها بعناية حول هذا المشروع.
تكوينات لتنزيل مشروع المدرسة الرائدة وصراصير في وجبات أكل برواح كريهة. فقد عثر أساتذة مستفيدون من هذه التكوينات بفاس، على صراصير في وجبات مقدمة لهم وقالوا إن هذه الوجبات كانت بروائح كريهة. قضية الصراصير في وجبات التكوينات التي احتضنتها المدرسة العليات للأساتذة تعود تفاصيلها إلى يوم الإثنين المنصرم، 27 ماي الجاري.
الجامعة الوطنية للتعليم التابعة لنقابة الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، وصفت الأمر بـ"الجرائم" في حق الأساتذة، وقالت إن هذه القضية توحي باستخفاف المسؤولين بأرواح الأساتذة والمفتشين، وتعريض صحيتهم وحياتهم جميعا للخطر.
النقابة طالبت الجهات الوصية بفتح تحقيق سريع وشفاف لتحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات، موردة بأن الأساتذة سبق لهم أن قاطعوا تكوينات سابقة بسبب رداءة شروط التكوين، بينما لجأ المتضررون في عين المكان إلى تنظيم وقفة احتجاجية.
أما المدرسة العليا للأساتذة التابعة لجامعة سيدي محمد بن عبد الله، فقد أصدرت بلاغا توضح فيه أن الدورة التكوينية هي من تنظيم المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بإقليم فاس، وأن دورها خلال هذه الدورة يقتصر فقط على توفير القاعات اللازمة للتكوين والإطعام. ونفت المدرسة أي علاقة لها بإطعام الأساتذة المشاركين في هذا التكوين.
المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بفاس، لم تصدر بعد أي بلاغ توضيحي حول النازلة التي أعادت الانتقادات الموجهة لتكوينات المدرسة الرائدة إلى الواجهة، وكذبت، بحسب عدد من المعنيين، شعارات تحرص الوزارة على أن تسوقها بعناية حول هذا المشروع.
ملصقات
