تبدأ صحيفة "كش24" جولتها بجريدة الصباح :النيران تلتهم متجرا للعطور بمراكش ، ونجد في تفاصيل الخبر : تطلب إخماد حريق بمراكش ، حوالي اربع شاحنات صهريجية وطاقما من الاطفائيين، والى مواد كيماوية ، بعد اندلاع النيران يوم الجمعة الماضي، بمتاجر لبيع العطور ومستحضرات التجميل والأناقة بمراكش، وقدر مصدر مقرب من صاحب المحل ، حجم الخسائر الناجمة عن الحريق بمبلغ 80  مليون سنتيم ، إذ أتت السنة اللهب على قنينات العطور ومستحضرات التجميل بالاضافة الى لعب الاطفال بالمتجر الكائن بعمارة الأحباس الواقعة بشارع علال الفاسي.وفي نفس الجريدة نجد خبرا آخر ،عادات الزواج بمراكش في حلقات الهودج : بثت امس القناة الاولى حلقة جديدة من البرنامج الوثائقي الهودج ، الذي تخصصه معدته مليكة حاتم موضوعه لتسليط الضوء على عادات وتقاليد الزواج بمدينة مراكش ، والهودج برنامج يعنى بالتعريف بعادات الزواج في قالب يجمع بين ًًالجانبين آاتوثيقي ، إذ يتم البحث في الموروث الثقافي المغربي.
ودائما مع الصباح نجد خبرا مفاده ، وفاة سجين بمستشفى آسفي : توفي نهاية الاسبوع الماضي ، بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بآسفي ، احد سجناء السجن المركزي (البرگي)، الذي تم افتتاحه قبل شهور قليلة.
وفي يومية المساء ، نقرا ، عائدات سرقة الرمال في آسفي تفوق 60 مليون سنتيم في اليوم : عاد أسطول شاحنات سرقة الرمال في آسفي، الى العمل بوثيرة وقوة لم يشهدها الاقليم من قبل في شهر رمضان ، على محور الطريق الساحلية الجنوبية الشمالية ، الرابطة بين أسفي ولعكارطة، حتى منتجع 

الصويرية ، حيث تتمركز العشرات من مقالع الرمال السرية ، غير المرخص لها والمعروفة بجودة رمالها ، وارتفاع أثمانها في السوق المحلية والوطنية.
وفي يومية الاحداث المغربية  ، يقتل والده قبل الإفطار : بعيدا عن حلبات أولمبياد لندن ، فضل اعويطة مراكش ، خلق حدث من نوع خاص ، واكد خلاله قدرته على إصابة الهدف بشكل قاتل ، بعيدا عن تعاليم الآية الكريمة ( وبالوالدين أحسانا )  شكل صوت اذان المغرب ، مساء اول امس الاثنين ، إعطاء الانطلاقة لعويطة لتوجيه سكين غدره صوب قلب والده ، مباشرة ليرديه قتيلا ، ويتوجه نحو كثف شقيقه ، بطعنة ، ويطلق العنان لساقيه في الفضاء الخارجي للمنزل.