

سياسة
“صحراويون من أجل السلام” تطالب مسؤولين إسبان بالمساهمة في حل مشكلة الصحراء
قالت جريدة "لاراثون" الإسبانية، أن الحاج أحمد باريكلا، السكرتير الأول لحركة صحراويون من أجل السلام التقى، مؤخرا، في العاصمة مدريد، برئيس الوزراء الإسباني السابق، خوسيه ثاباتيرو، ووزير الدفاع السابق، خوسيه بونو، وطلب منهم المساهمة في حل مشكل الصحراء، بعد قرار إسبانيا الاعتراف بخطة المغرب للحكم الذاتي لأقاليم الصحراء.وفقا لما ذكرته جريدة "لاراثون"، عقد الحاج أحمد اجتماعات أخرى مع أعضاء بالبرلمان الإسباني وحثهم على ضرورة أن تضاعف إسبانيا جهودها ومبادراتها، جنبًا إلى جنب مع البلدان المؤثرة الأخرى، خلال ولاية الحكومة الحالية، حتى تجد حلا سلميا ودائما لمشكلة الصحراء، من أجل وضع حد لمعاناة الشعب الصحراوي.واعتبرالحاج أحمد باريكلا، في تصريحات سابقة، أن تغيير موقف مدريد هو خطوة إيجابية يمكن أن تفتح الطريق نحو صيغة تسوية تتجاوز المواقف المتطرفة التي تمسكت بها الأطراف حتى الآن، وأن الصيغة المطبقة الحالية من قبل وسطاء الأمم المتحدة، والتي تستند إلى أربعة أطراف، اثنان منهم كمراقبين، الجزائر وموريتانيا، لم تعطي أي نتائج خلال ثلاثين عاما.وتم تأسيس الحركة في 2020، وحسب بيانها التأسيسي، تعتبر مشروعا سياسيا جديدا، يطمح الى تمثيل كافة الآراء والحساسيات التي تعبر عن مختلف مكونات المجتمع الصحراوي، خاصة تلك التي لا تجد نفسها ممثلة في مواقف وممارسات البوليساريو، ومشاريعها السياسية أو منطلقاتها وخلفيانها.
قالت جريدة "لاراثون" الإسبانية، أن الحاج أحمد باريكلا، السكرتير الأول لحركة صحراويون من أجل السلام التقى، مؤخرا، في العاصمة مدريد، برئيس الوزراء الإسباني السابق، خوسيه ثاباتيرو، ووزير الدفاع السابق، خوسيه بونو، وطلب منهم المساهمة في حل مشكل الصحراء، بعد قرار إسبانيا الاعتراف بخطة المغرب للحكم الذاتي لأقاليم الصحراء.وفقا لما ذكرته جريدة "لاراثون"، عقد الحاج أحمد اجتماعات أخرى مع أعضاء بالبرلمان الإسباني وحثهم على ضرورة أن تضاعف إسبانيا جهودها ومبادراتها، جنبًا إلى جنب مع البلدان المؤثرة الأخرى، خلال ولاية الحكومة الحالية، حتى تجد حلا سلميا ودائما لمشكلة الصحراء، من أجل وضع حد لمعاناة الشعب الصحراوي.واعتبرالحاج أحمد باريكلا، في تصريحات سابقة، أن تغيير موقف مدريد هو خطوة إيجابية يمكن أن تفتح الطريق نحو صيغة تسوية تتجاوز المواقف المتطرفة التي تمسكت بها الأطراف حتى الآن، وأن الصيغة المطبقة الحالية من قبل وسطاء الأمم المتحدة، والتي تستند إلى أربعة أطراف، اثنان منهم كمراقبين، الجزائر وموريتانيا، لم تعطي أي نتائج خلال ثلاثين عاما.وتم تأسيس الحركة في 2020، وحسب بيانها التأسيسي، تعتبر مشروعا سياسيا جديدا، يطمح الى تمثيل كافة الآراء والحساسيات التي تعبر عن مختلف مكونات المجتمع الصحراوي، خاصة تلك التي لا تجد نفسها ممثلة في مواقف وممارسات البوليساريو، ومشاريعها السياسية أو منطلقاتها وخلفيانها.
ملصقات
