

ثقافة-وفن
صحراء أكفاي تستضيف طاقم تصوير فيلم للخيال العلمي
يواصل المغرب جذب المخرجين الأجانب، لتصوير أجدد إنتاجاتهم الفنية، حيث اختار المخرج وكاتب السيناريو والمنتج الكندي جينو جاستن ماكوي تصوير فيلمه شبه الخيالي "لومينا" بين لوس أنجلوس ومدينتي مراكش وورزازات.وسيصور جزء من الفيلم بلوس أنجلوس، والجزء الآخر بالمغرب، وبالضبط صحراء أكفاي، ومدينة ورزازات، تحت إشراف المخرج المذكور، برفقة إريك روبرتس، كين لوسون وإليانور ويليامز، الذين حلوا بمدينة مراكش استعدادا لتصوير هذا العمل.وعن سبب اختياره المغرب، قال المخرج الكندي وكاتب السيناريو والمنتج الموسيقي والمغني، في تصريح صحفي، إن اختيار "هذا البلد كان "رمزيًا" بالنسبة له ، لأنه من منطقة البحر الكاريبي، وهناك العديد من أوجه التشابه بين بلاده وأفريقيا.وأضاف " المغرب لديه تنوع في المناظر الطبيعية وتراث ثقافي قوي خاص به مما يجعله أرضًا تجذب المخرجين، دون أن ننسى الإمكانات البشرية "، مشيرا إلى أن المناظر الطبيعية في هذا البلد تنطوي على إمكانات هائلة تستحق أعظم الإنتاجات من هذا النوع ، مثل Alien و Predator ".وأشار المخرج ذاته، إلى أنه، ستكون له عودة أخرى إلى المغرب، وبالضبط مراكش، لتصوير فيلمه الطويل الثاني، الذي كتبه مع كاتب السيناريو الأمريكي الكندي مايكل سلون منتج فيلم Equalizer with Denzel Washington.وبدأت الحياة تعود إلى السياحة الفنية، التي أصابتها السكتة بسبب جائحة فيروس كورونا، لما يزيد عن السنة، بعدما تم منع التصوير وتوقف الانشطة السينمائية، في إطار التدابير الإحترازية التي فرضتها السلطات لمواجهة الوباء.
يواصل المغرب جذب المخرجين الأجانب، لتصوير أجدد إنتاجاتهم الفنية، حيث اختار المخرج وكاتب السيناريو والمنتج الكندي جينو جاستن ماكوي تصوير فيلمه شبه الخيالي "لومينا" بين لوس أنجلوس ومدينتي مراكش وورزازات.وسيصور جزء من الفيلم بلوس أنجلوس، والجزء الآخر بالمغرب، وبالضبط صحراء أكفاي، ومدينة ورزازات، تحت إشراف المخرج المذكور، برفقة إريك روبرتس، كين لوسون وإليانور ويليامز، الذين حلوا بمدينة مراكش استعدادا لتصوير هذا العمل.وعن سبب اختياره المغرب، قال المخرج الكندي وكاتب السيناريو والمنتج الموسيقي والمغني، في تصريح صحفي، إن اختيار "هذا البلد كان "رمزيًا" بالنسبة له ، لأنه من منطقة البحر الكاريبي، وهناك العديد من أوجه التشابه بين بلاده وأفريقيا.وأضاف " المغرب لديه تنوع في المناظر الطبيعية وتراث ثقافي قوي خاص به مما يجعله أرضًا تجذب المخرجين، دون أن ننسى الإمكانات البشرية "، مشيرا إلى أن المناظر الطبيعية في هذا البلد تنطوي على إمكانات هائلة تستحق أعظم الإنتاجات من هذا النوع ، مثل Alien و Predator ".وأشار المخرج ذاته، إلى أنه، ستكون له عودة أخرى إلى المغرب، وبالضبط مراكش، لتصوير فيلمه الطويل الثاني، الذي كتبه مع كاتب السيناريو الأمريكي الكندي مايكل سلون منتج فيلم Equalizer with Denzel Washington.وبدأت الحياة تعود إلى السياحة الفنية، التي أصابتها السكتة بسبب جائحة فيروس كورونا، لما يزيد عن السنة، بعدما تم منع التصوير وتوقف الانشطة السينمائية، في إطار التدابير الإحترازية التي فرضتها السلطات لمواجهة الوباء.
ملصقات
