

مجتمع
صادم.. “وحش غابة عين الشقف” بفاس ارتكب اعتداءات جنسية في حق ضحايا
قالت المصادر إن التحقيقات التي أجرتها عناصر الدرك في قضية "وحش غابة عين الشقف" بمحيط مدينة فاس، أظهرت أنه ارتكب اعتداءات جنسية في حق ضحايا، وذلك إلى جانب سلسلة من السرقات تحت التهديد باستعمال سلاحه الأبيض.
وقرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس، يوم الإثنين، متابعته في حالة اعتقال، وحدد جلسة الاستنطاق التفصيلي ليوم 15 يوليوز الجاري. ومن المرتقب أن تشهد هذه الجلسة إجراء مواجهة بين "الوحش" وبين مجموعة من الضحايا ممن تقدمن بشكايات.
وجرى تمثيل جرائم "الوحش" يوم الأحد بعدد من زوايا هذه الغابة التي تتبع لجماعة عين الشقف، وسط تعزيزات أمنية كبيرة. وقدم "الوحش" تشخيصا للطريقة التي كان يستعملها في تنفيذ اعتداءاته.
وإلى جانب تنفيذ سرقات تطال الهواتف النقالة ومبالغ المال التي بحوزة الضحايا، فإنه تورط أيضا في ارتكاب اعتداءات جنسية وصفت بالبشعة في حق بعضهن، حسب اعترافاته. لكن اللافت هو أن بعض الضحايا يفضلن عدم الخروج عن صمتهن في هذه الإعتداءات.
وحجزت عناصر الدرك لدى "الوحش" أسلحة بيضاء عبارة عن أسلحة بيضاء من الحجم الكبير. وقال إنه كان يعمد إلى إخفائها وهو يجول في الغابة ويترصد الضحايا مستغلا شساعة الفضاء وأحراشه. ويباغت الضحايا من النساء، مشهرا سلاحه الأبيض في وجوههن، ما يصيبهن بالرعب، ويجبرهن على الرضوخ، وبعد ارتكاب اعتداءاته يفر بين الأحراش إلى وجهة مجهولة.
وأدى تقاطر شكايات للضحايا على الدرك إلى استنفار أمني لتحديد هوية الجاني وتطويقه. وذكرت المصادر أن معطيات استخبارية دقيقة لمصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني كانت وراء تحديد هوية "الوحش"، وهو صاحب سوابق مماثلة، ليتم توقيفه في منزله بدوار الطلالسة بمنطقة عين الشقف، يوم السبت الماضي.
قالت المصادر إن التحقيقات التي أجرتها عناصر الدرك في قضية "وحش غابة عين الشقف" بمحيط مدينة فاس، أظهرت أنه ارتكب اعتداءات جنسية في حق ضحايا، وذلك إلى جانب سلسلة من السرقات تحت التهديد باستعمال سلاحه الأبيض.
وقرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس، يوم الإثنين، متابعته في حالة اعتقال، وحدد جلسة الاستنطاق التفصيلي ليوم 15 يوليوز الجاري. ومن المرتقب أن تشهد هذه الجلسة إجراء مواجهة بين "الوحش" وبين مجموعة من الضحايا ممن تقدمن بشكايات.
وجرى تمثيل جرائم "الوحش" يوم الأحد بعدد من زوايا هذه الغابة التي تتبع لجماعة عين الشقف، وسط تعزيزات أمنية كبيرة. وقدم "الوحش" تشخيصا للطريقة التي كان يستعملها في تنفيذ اعتداءاته.
وإلى جانب تنفيذ سرقات تطال الهواتف النقالة ومبالغ المال التي بحوزة الضحايا، فإنه تورط أيضا في ارتكاب اعتداءات جنسية وصفت بالبشعة في حق بعضهن، حسب اعترافاته. لكن اللافت هو أن بعض الضحايا يفضلن عدم الخروج عن صمتهن في هذه الإعتداءات.
وحجزت عناصر الدرك لدى "الوحش" أسلحة بيضاء عبارة عن أسلحة بيضاء من الحجم الكبير. وقال إنه كان يعمد إلى إخفائها وهو يجول في الغابة ويترصد الضحايا مستغلا شساعة الفضاء وأحراشه. ويباغت الضحايا من النساء، مشهرا سلاحه الأبيض في وجوههن، ما يصيبهن بالرعب، ويجبرهن على الرضوخ، وبعد ارتكاب اعتداءاته يفر بين الأحراش إلى وجهة مجهولة.
وأدى تقاطر شكايات للضحايا على الدرك إلى استنفار أمني لتحديد هوية الجاني وتطويقه. وذكرت المصادر أن معطيات استخبارية دقيقة لمصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني كانت وراء تحديد هوية "الوحش"، وهو صاحب سوابق مماثلة، ليتم توقيفه في منزله بدوار الطلالسة بمنطقة عين الشقف، يوم السبت الماضي.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

