

سياحة
صادم- ماشي غير ايف سان لوران.. عدة فنادق بمراكش تعترف بالكيان الوهمي
إهتز الرأي العام المحلي والوطني خلال الساعات الماضية، على وقع فضيحة ما اعتبره المتتبعون اعترافا من مؤسسة "ايف سان لوران" بالكيان الوهمي، وذلك من خلال ادراج اسم الجمهورية الوهمية ضمن قائمة الدول المعروضة في الموقع الخاص بحجز تذاكر حدائق ماجوريل، ومتحف ايف سان لوران بمراكش.
لكن الاخطر في الامر، ان المؤسسة المذكورة التي يحتضنها المغرب، ويوفر لها تسهيلات كبيرة، ليست الوحيدة التي تتضمن لائحة الدول في موقعها اسم الجمهورية الوهمية ، بل إتضح ان الامر يتعلق بالعديد من المؤسسات السياحية المعروفة بمراكش، والتي لا تكلف نفسها عناء التأكد والحرص على عدم وجود اسم الجمهورية الوهمية، على قائمة الدول المعروضة في مواقعها.
وحسب مصدر مطلع لـ "كشـ24" فإن هذا الاهمال الغير مقبول، والذي لا يكون مقصودا عادة، سببه تقني ليس إلا، لأن صانعي المواقع الخدماتية يعتمدون على توليد رموز و أكواد جاهزة لصناعة القوائم المنسدلة، الخاصة باسماء الدول والرموز الهاتفية الدولية، واسماء المدن، وبعض المعطيات المماثلة، ما يعجعل الامر رائجا بشكل كبير.
لكن الامر الغير مقبول، هو ان لا يتم التأكد والحرص على عدم وجود الاسم الوهمي ضمن قائمة الدول، خصوصا بالنسبة للمؤسسات المغربية، لان في الامر مساهمة في الترويج لاطروحة وهمية وفاسدة، لا تستقيم مع الواقع والحقيقة التاريخية والسياسية.
ومعلوم ان مؤسسة "ايف سان لوران" سارعت بازالة اسم الجمهورية الوهمية من لائحة الدول المعنية بزنائها المفترضين، وهو ما يجب ان تقوم به مجموعة من المؤسسات قبل اكتشاف امرها، ودخولها في قفص الاتهام بدورها، لان الامر غير قابل للتساهل، ويستدعي الحرص على مصالح الوطن، وعدم الانصياع لبروباكندا الخصوم التي مكنتهم من اقحام اسم الجمهورية الوهمية، في القوائم الجاهزة للاستعمال عبر الويب.
إهتز الرأي العام المحلي والوطني خلال الساعات الماضية، على وقع فضيحة ما اعتبره المتتبعون اعترافا من مؤسسة "ايف سان لوران" بالكيان الوهمي، وذلك من خلال ادراج اسم الجمهورية الوهمية ضمن قائمة الدول المعروضة في الموقع الخاص بحجز تذاكر حدائق ماجوريل، ومتحف ايف سان لوران بمراكش.
لكن الاخطر في الامر، ان المؤسسة المذكورة التي يحتضنها المغرب، ويوفر لها تسهيلات كبيرة، ليست الوحيدة التي تتضمن لائحة الدول في موقعها اسم الجمهورية الوهمية ، بل إتضح ان الامر يتعلق بالعديد من المؤسسات السياحية المعروفة بمراكش، والتي لا تكلف نفسها عناء التأكد والحرص على عدم وجود اسم الجمهورية الوهمية، على قائمة الدول المعروضة في مواقعها.
وحسب مصدر مطلع لـ "كشـ24" فإن هذا الاهمال الغير مقبول، والذي لا يكون مقصودا عادة، سببه تقني ليس إلا، لأن صانعي المواقع الخدماتية يعتمدون على توليد رموز و أكواد جاهزة لصناعة القوائم المنسدلة، الخاصة باسماء الدول والرموز الهاتفية الدولية، واسماء المدن، وبعض المعطيات المماثلة، ما يعجعل الامر رائجا بشكل كبير.
لكن الامر الغير مقبول، هو ان لا يتم التأكد والحرص على عدم وجود الاسم الوهمي ضمن قائمة الدول، خصوصا بالنسبة للمؤسسات المغربية، لان في الامر مساهمة في الترويج لاطروحة وهمية وفاسدة، لا تستقيم مع الواقع والحقيقة التاريخية والسياسية.
ومعلوم ان مؤسسة "ايف سان لوران" سارعت بازالة اسم الجمهورية الوهمية من لائحة الدول المعنية بزنائها المفترضين، وهو ما يجب ان تقوم به مجموعة من المؤسسات قبل اكتشاف امرها، ودخولها في قفص الاتهام بدورها، لان الامر غير قابل للتساهل، ويستدعي الحرص على مصالح الوطن، وعدم الانصياع لبروباكندا الخصوم التي مكنتهم من اقحام اسم الجمهورية الوهمية، في القوائم الجاهزة للاستعمال عبر الويب.
ملصقات
