التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
صادم: أم ترمي بطفليها من الطابق الثالث قبل الإقدام على الإنتحار
نشر في: 30 ديسمبر 2017
اهتزت منطقة ويسلان نواحي مدينة مكناس زوال أمس الجمعة على وقع فاجعة مروعة بعد إقدام أم على رمي طفليها من الطابق الثالث لبيتها قبيل الإقدام على الإنتحار برمي نفسها هي الأخرى من هذا العلو الشاهق.
وقالت مصادر، إن عملية الإنتحار الجماعي التي أقدمت عليها الأم أسفرت عن مصرع رضيعتها التي لم تتجاوز شهرها الثالث في الحال، فيما نقل طفل في عامه الرابع بين الحياة والموت إلى المستشفى، بينما تبقى حالة الأم مستقرة بعد إصابتها بكسور على مستوى الفخذ الأيسر فقط، وإصابات طفيفة بأسفل الظهر، لا تشكل أية خطورة على حياتها.
وأفاد موقع "أحداث أنفو"، أن الطفل يرقد بغرفة العناية المركزة بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بمكناس بعد قدومه في حالة وصفت ب "جد الحرجة" نتيجة إصابته بكسور على مستوى الجمجمة ونزيف داخلي بالدماغ، وإصابات خطيرة بالعمود الفقري.
وقد استنفرت حالة الطفل جل الأطقم الطبية والتمريضية والإدارية بمستشفى محمد الخامس، أطباء متخصصين في جراحة الأعصاب والعظام والتخدير والأشعة، حيث أجريت له فور وصوله عملية جراحية جد دقيقة حضر أطوارها مدير المستشفى منذ بدايتها.
وأفادت ذات المصادر أن الطفل يتنفس اصطناعيا و وضعيته الصحية بعد العملية صعبة جدا يستحيل علميا تجاوزها.
وعن أسباب إقدام الأم على تنفيذ هذا الانتحار الجماعي أو جريمة القتل الجماعية، قالت بعض المصادر المقربة إن الأم تعاني منذ فترة من اكتئاب حاد تجهل أسبابه وهي المتزوجة من جندي يعمل بإحدى مدن الجنوب الشرقي، مضيفا أنها لا تعاني من مشاكل مادية، لتبقى التحقيقات والتحريات التي فتحتها مصالح الأمن الكفيلة بتحديد الأسباب الحقيقية خلف هذه الجريمة في حق النفس و الأبناء.
وقالت مصادر، إن عملية الإنتحار الجماعي التي أقدمت عليها الأم أسفرت عن مصرع رضيعتها التي لم تتجاوز شهرها الثالث في الحال، فيما نقل طفل في عامه الرابع بين الحياة والموت إلى المستشفى، بينما تبقى حالة الأم مستقرة بعد إصابتها بكسور على مستوى الفخذ الأيسر فقط، وإصابات طفيفة بأسفل الظهر، لا تشكل أية خطورة على حياتها.
وأفاد موقع "أحداث أنفو"، أن الطفل يرقد بغرفة العناية المركزة بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بمكناس بعد قدومه في حالة وصفت ب "جد الحرجة" نتيجة إصابته بكسور على مستوى الجمجمة ونزيف داخلي بالدماغ، وإصابات خطيرة بالعمود الفقري.
وقد استنفرت حالة الطفل جل الأطقم الطبية والتمريضية والإدارية بمستشفى محمد الخامس، أطباء متخصصين في جراحة الأعصاب والعظام والتخدير والأشعة، حيث أجريت له فور وصوله عملية جراحية جد دقيقة حضر أطوارها مدير المستشفى منذ بدايتها.
وأفادت ذات المصادر أن الطفل يتنفس اصطناعيا و وضعيته الصحية بعد العملية صعبة جدا يستحيل علميا تجاوزها.
وعن أسباب إقدام الأم على تنفيذ هذا الانتحار الجماعي أو جريمة القتل الجماعية، قالت بعض المصادر المقربة إن الأم تعاني منذ فترة من اكتئاب حاد تجهل أسبابه وهي المتزوجة من جندي يعمل بإحدى مدن الجنوب الشرقي، مضيفا أنها لا تعاني من مشاكل مادية، لتبقى التحقيقات والتحريات التي فتحتها مصالح الأمن الكفيلة بتحديد الأسباب الحقيقية خلف هذه الجريمة في حق النفس و الأبناء.
اهتزت منطقة ويسلان نواحي مدينة مكناس زوال أمس الجمعة على وقع فاجعة مروعة بعد إقدام أم على رمي طفليها من الطابق الثالث لبيتها قبيل الإقدام على الإنتحار برمي نفسها هي الأخرى من هذا العلو الشاهق.
وقالت مصادر، إن عملية الإنتحار الجماعي التي أقدمت عليها الأم أسفرت عن مصرع رضيعتها التي لم تتجاوز شهرها الثالث في الحال، فيما نقل طفل في عامه الرابع بين الحياة والموت إلى المستشفى، بينما تبقى حالة الأم مستقرة بعد إصابتها بكسور على مستوى الفخذ الأيسر فقط، وإصابات طفيفة بأسفل الظهر، لا تشكل أية خطورة على حياتها.
وأفاد موقع "أحداث أنفو"، أن الطفل يرقد بغرفة العناية المركزة بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بمكناس بعد قدومه في حالة وصفت ب "جد الحرجة" نتيجة إصابته بكسور على مستوى الجمجمة ونزيف داخلي بالدماغ، وإصابات خطيرة بالعمود الفقري.
وقد استنفرت حالة الطفل جل الأطقم الطبية والتمريضية والإدارية بمستشفى محمد الخامس، أطباء متخصصين في جراحة الأعصاب والعظام والتخدير والأشعة، حيث أجريت له فور وصوله عملية جراحية جد دقيقة حضر أطوارها مدير المستشفى منذ بدايتها.
وأفادت ذات المصادر أن الطفل يتنفس اصطناعيا و وضعيته الصحية بعد العملية صعبة جدا يستحيل علميا تجاوزها.
وعن أسباب إقدام الأم على تنفيذ هذا الانتحار الجماعي أو جريمة القتل الجماعية، قالت بعض المصادر المقربة إن الأم تعاني منذ فترة من اكتئاب حاد تجهل أسبابه وهي المتزوجة من جندي يعمل بإحدى مدن الجنوب الشرقي، مضيفا أنها لا تعاني من مشاكل مادية، لتبقى التحقيقات والتحريات التي فتحتها مصالح الأمن الكفيلة بتحديد الأسباب الحقيقية خلف هذه الجريمة في حق النفس و الأبناء.
وقالت مصادر، إن عملية الإنتحار الجماعي التي أقدمت عليها الأم أسفرت عن مصرع رضيعتها التي لم تتجاوز شهرها الثالث في الحال، فيما نقل طفل في عامه الرابع بين الحياة والموت إلى المستشفى، بينما تبقى حالة الأم مستقرة بعد إصابتها بكسور على مستوى الفخذ الأيسر فقط، وإصابات طفيفة بأسفل الظهر، لا تشكل أية خطورة على حياتها.
وأفاد موقع "أحداث أنفو"، أن الطفل يرقد بغرفة العناية المركزة بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بمكناس بعد قدومه في حالة وصفت ب "جد الحرجة" نتيجة إصابته بكسور على مستوى الجمجمة ونزيف داخلي بالدماغ، وإصابات خطيرة بالعمود الفقري.
وقد استنفرت حالة الطفل جل الأطقم الطبية والتمريضية والإدارية بمستشفى محمد الخامس، أطباء متخصصين في جراحة الأعصاب والعظام والتخدير والأشعة، حيث أجريت له فور وصوله عملية جراحية جد دقيقة حضر أطوارها مدير المستشفى منذ بدايتها.
وأفادت ذات المصادر أن الطفل يتنفس اصطناعيا و وضعيته الصحية بعد العملية صعبة جدا يستحيل علميا تجاوزها.
وعن أسباب إقدام الأم على تنفيذ هذا الانتحار الجماعي أو جريمة القتل الجماعية، قالت بعض المصادر المقربة إن الأم تعاني منذ فترة من اكتئاب حاد تجهل أسبابه وهي المتزوجة من جندي يعمل بإحدى مدن الجنوب الشرقي، مضيفا أنها لا تعاني من مشاكل مادية، لتبقى التحقيقات والتحريات التي فتحتها مصالح الأمن الكفيلة بتحديد الأسباب الحقيقية خلف هذه الجريمة في حق النفس و الأبناء.
ملصقات
اقرأ أيضاً
اعتقال مرتكبي عمليتي سرقة عن طريق الخطف بمراكش
مجتمع
مجتمع
رصاص الدرك يوقف متورطا في محاولة إختطاف فتاة قاصر بنواحي الجديدة
مجتمع
مجتمع
كانوا يعنفون ضحاياهم.. الاطاحة بثلاثة عناصر اجرامية خطيرة بمراكش
مجتمع
مجتمع
حيازة رصاصة يجر أربعينيا للاعتقال بمراكش
مجتمع
مجتمع
النصب على تجار وبنوك بشركات “يملكها” مشردون
مجتمع
مجتمع
إعتقال أشهر نشال بدرب ضباشي بمراكش
مجتمع
مجتمع
إدارة سجن الجديدة تكشف حقيقة تجويع السجناء في عيد الفطر
مجتمع
مجتمع