التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
صادق خان أول عمدة مسلم يرأس بلدية لندن بعد حملة انتخابية مريرة
نشر في: 7 مايو 2016
أصبح صادق خان -وهو ابن سائق حافلات- أول مسلم ينتخب رئيسا لبلدية لندن الجمعة 06 ماي بعد تغلبه على منافس من حزب المحافظين سعى مرارا للربط بينه وبين التطرف ليحقق انتصارا مهما لحزب العمال المعارض.
ولم يبلغ خان رسميا حتى الآن بانتصاره الذي سيعوض العمال إلى حد ما عن خسائرهم في انتخابات بقية البلديات الخميس. ورغم ذلك تلقى خان تهنئة من بيل دي بلازيو رئيس بلدية نيويورك.
وتعرض حزب العمال لانتكاسة في اسكتلندا بحلوله في المركز الثالث بعد الحزب القومي الاسكتلندي وحزب المحافظين الحاكم إلا أنه حقق نتائج أفضل من المتوقع في إنجلترا.
لكن الفوز الأهم كان في بلدية لندن حيث تنافس خان (45 عاما) والذي نشأ في منطقة إسكان اجتماعي بوسط لندن ضد زاك جولدسميث من حزب المحافظين (41 عاما) وهو ابن ملياردير يعمل في قطاع التمويل.
وقال مصدر مقرب من عمليات فرز الأصوات إن خان لا يمكن أن يخسر الآن. وقال دي بلازيو عبر تويتر "أرسل تهاني لرئيس بلدية لندن الجديد زميلي المكافح صادق خان."
والأرجح أن يأتي فوز خان بفارق أقل من المتوقع في دلالة محتملة على صعوبة الحملة الانتخابية التي تأثرت بما شابها من اتهامات بمعاداة السامية والتطرف وتهم بمعاداة السامية في صفوف حزب العمال.
ومقارنة بالانتخابات الإقليمية السابقة في 2011 فإن حصة حزب العمال من الأصوات تراجعت بنحو 9.2 بالمئة في اسكتلندا و7.6 بالمئة في ويلز مما أتاح لحزب الاستقلال البريطاني المناوئ للاتحاد الأوروبي تحقيق نتائج جيدة قبل استفتاء مزمع على البقاء في الاتحاد في 23 يونيو حزيران المقبل.
لكن خسائر العمال كانت أقل من المتوقع في إنجلترا.
ولم يبلغ خان رسميا حتى الآن بانتصاره الذي سيعوض العمال إلى حد ما عن خسائرهم في انتخابات بقية البلديات الخميس. ورغم ذلك تلقى خان تهنئة من بيل دي بلازيو رئيس بلدية نيويورك.
وتعرض حزب العمال لانتكاسة في اسكتلندا بحلوله في المركز الثالث بعد الحزب القومي الاسكتلندي وحزب المحافظين الحاكم إلا أنه حقق نتائج أفضل من المتوقع في إنجلترا.
لكن الفوز الأهم كان في بلدية لندن حيث تنافس خان (45 عاما) والذي نشأ في منطقة إسكان اجتماعي بوسط لندن ضد زاك جولدسميث من حزب المحافظين (41 عاما) وهو ابن ملياردير يعمل في قطاع التمويل.
وقال مصدر مقرب من عمليات فرز الأصوات إن خان لا يمكن أن يخسر الآن. وقال دي بلازيو عبر تويتر "أرسل تهاني لرئيس بلدية لندن الجديد زميلي المكافح صادق خان."
والأرجح أن يأتي فوز خان بفارق أقل من المتوقع في دلالة محتملة على صعوبة الحملة الانتخابية التي تأثرت بما شابها من اتهامات بمعاداة السامية والتطرف وتهم بمعاداة السامية في صفوف حزب العمال.
ومقارنة بالانتخابات الإقليمية السابقة في 2011 فإن حصة حزب العمال من الأصوات تراجعت بنحو 9.2 بالمئة في اسكتلندا و7.6 بالمئة في ويلز مما أتاح لحزب الاستقلال البريطاني المناوئ للاتحاد الأوروبي تحقيق نتائج جيدة قبل استفتاء مزمع على البقاء في الاتحاد في 23 يونيو حزيران المقبل.
لكن خسائر العمال كانت أقل من المتوقع في إنجلترا.
أصبح صادق خان -وهو ابن سائق حافلات- أول مسلم ينتخب رئيسا لبلدية لندن الجمعة 06 ماي بعد تغلبه على منافس من حزب المحافظين سعى مرارا للربط بينه وبين التطرف ليحقق انتصارا مهما لحزب العمال المعارض.
ولم يبلغ خان رسميا حتى الآن بانتصاره الذي سيعوض العمال إلى حد ما عن خسائرهم في انتخابات بقية البلديات الخميس. ورغم ذلك تلقى خان تهنئة من بيل دي بلازيو رئيس بلدية نيويورك.
وتعرض حزب العمال لانتكاسة في اسكتلندا بحلوله في المركز الثالث بعد الحزب القومي الاسكتلندي وحزب المحافظين الحاكم إلا أنه حقق نتائج أفضل من المتوقع في إنجلترا.
لكن الفوز الأهم كان في بلدية لندن حيث تنافس خان (45 عاما) والذي نشأ في منطقة إسكان اجتماعي بوسط لندن ضد زاك جولدسميث من حزب المحافظين (41 عاما) وهو ابن ملياردير يعمل في قطاع التمويل.
وقال مصدر مقرب من عمليات فرز الأصوات إن خان لا يمكن أن يخسر الآن. وقال دي بلازيو عبر تويتر "أرسل تهاني لرئيس بلدية لندن الجديد زميلي المكافح صادق خان."
والأرجح أن يأتي فوز خان بفارق أقل من المتوقع في دلالة محتملة على صعوبة الحملة الانتخابية التي تأثرت بما شابها من اتهامات بمعاداة السامية والتطرف وتهم بمعاداة السامية في صفوف حزب العمال.
ومقارنة بالانتخابات الإقليمية السابقة في 2011 فإن حصة حزب العمال من الأصوات تراجعت بنحو 9.2 بالمئة في اسكتلندا و7.6 بالمئة في ويلز مما أتاح لحزب الاستقلال البريطاني المناوئ للاتحاد الأوروبي تحقيق نتائج جيدة قبل استفتاء مزمع على البقاء في الاتحاد في 23 يونيو حزيران المقبل.
لكن خسائر العمال كانت أقل من المتوقع في إنجلترا.
ولم يبلغ خان رسميا حتى الآن بانتصاره الذي سيعوض العمال إلى حد ما عن خسائرهم في انتخابات بقية البلديات الخميس. ورغم ذلك تلقى خان تهنئة من بيل دي بلازيو رئيس بلدية نيويورك.
وتعرض حزب العمال لانتكاسة في اسكتلندا بحلوله في المركز الثالث بعد الحزب القومي الاسكتلندي وحزب المحافظين الحاكم إلا أنه حقق نتائج أفضل من المتوقع في إنجلترا.
لكن الفوز الأهم كان في بلدية لندن حيث تنافس خان (45 عاما) والذي نشأ في منطقة إسكان اجتماعي بوسط لندن ضد زاك جولدسميث من حزب المحافظين (41 عاما) وهو ابن ملياردير يعمل في قطاع التمويل.
وقال مصدر مقرب من عمليات فرز الأصوات إن خان لا يمكن أن يخسر الآن. وقال دي بلازيو عبر تويتر "أرسل تهاني لرئيس بلدية لندن الجديد زميلي المكافح صادق خان."
والأرجح أن يأتي فوز خان بفارق أقل من المتوقع في دلالة محتملة على صعوبة الحملة الانتخابية التي تأثرت بما شابها من اتهامات بمعاداة السامية والتطرف وتهم بمعاداة السامية في صفوف حزب العمال.
ومقارنة بالانتخابات الإقليمية السابقة في 2011 فإن حصة حزب العمال من الأصوات تراجعت بنحو 9.2 بالمئة في اسكتلندا و7.6 بالمئة في ويلز مما أتاح لحزب الاستقلال البريطاني المناوئ للاتحاد الأوروبي تحقيق نتائج جيدة قبل استفتاء مزمع على البقاء في الاتحاد في 23 يونيو حزيران المقبل.
لكن خسائر العمال كانت أقل من المتوقع في إنجلترا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات