سياسة

شكايات ضد مظاهر الفساد التي تطال مالية بلدية مراكش تقدم بها موظفون جماعيون


كشـ24 نشر في: 26 أغسطس 2013

شكايات ضد مظاهر الفساد التي تطال مالية بلدية مراكش تقدم بها موظفون جماعيون
عادت روائح "التخربيق"، لتنشر "عبقها" وترخي بظلالها على مالية المجلس الجماعي لمراكش، وتكشف في بعض تفاصيلها عن الطريقة التي ما انفك يعتمدها البعض،في تحريف وجهة مسارات المال العام، لمراكمة الثروات والنفخ في الأرصدة الخاصة.

موظفون جماعيون عادوا بدورهم لإلقاء حجر في المياه الراكدة لهذه الإختلالات،عبر تحرير شكاية تم توجيه نسخ منها لعدة جهات ضمنها الوكيل العام للملك باستئنافية المدينة، والي الجهة وكذا عمدة مراكش، لوضع الجميع في صورة ما تعرفه مالية الجماعة من صنوف" فلوس اللبن، تاديهم زعطوط".

المعلومات المتوفرة تؤكد بأن الشكاية، تتوجه بشكل مباشر بأصابع الإتهام، لبعض المسؤولين المنتخبين، وتحشرهم في زاوية"فضيحة العرض"، عبر التأكيد على ركوبهم قطار الابتزاز، والضغط على المشتكين،لتخصيص اتاوات يتم تحديدها سلفا، كثمن لإبقائهم في مواقعهم، وعدم قذفهم بسهام التنقيل والإبعاد القسري.

الموظفون المعنيون ينحدرون في مجملهم من قسم تنمية الموارد المالية،وبالضبط من مصلحة الرسم على شغل واستغلال الملك العمومي،الذي ظل يشكل الجرح الدامي في خاصرة مالية الجماعة، باعتبار الطريقة العشوائية المعتمدة في استخلاص واجبات الرسم المذكور، ما أدى إلى بروز ظاهرة أصبحت مثار حديث الخاص والعام بالمدينة الحمراء، من خلال سيادة منطق الإحتلالات الفاضحة لمجمل فضاءات وزوايا الشوارع الرئيسية، التي تدخل في دائرة الملك العمومي.

أكدت شكاية المعنيين،أنه قد طفح بهم الكيل،ولم يعد في قلوبهم منسع للتحمل والإحتمال، بعد أن أصبحوا عرضة لابتزازات بعض من أوكل إليهم أمر الإشراف على تدبير وتسيير القطاع، وتعريتهم بشكل سافر عن قناع"اللهطة"، والطمع في مداخيل المصلحة، وبالتالي فرض أتاوات تدفع أسبوعيا تم تحديدها في مبلغ 1000 درهم، حال رغبة المشتكين بالبقاء في مواقعهم، وعدم تعريضهم لرياح التنقيل، أسوة ببعض زملائهم الذين أعلنوا تمردهم ورفضهم المطلق للخضوع لهذه الإبتزازات، ومن تمة التلويح بهم اتجاه مواقع بعيدة.

تسخير بعض المنتخبين للعب دور الوساطة في هذه الإبتزازات، يكشف عنه حسب بعض التصريحات، تحويل هؤلاء لمكاتب المصلحة إلى مقر ومستقر دائم، بالرغم من كونهم لا تربطهم بها من أسباب سوى "الخير والإحسان".
بعض الأسماء المعنية أصبحت كنار على علم، وبات تواجدها الدائم بمكاتب المصلحة"بلا سبة،بلا فتيل حبل"، بالرغم من عدم توفرها على أية صلاحيات أو مهام رسمية تخول لها حق هذا التواجد الفاضح، تثير العديد من علامات الإستفهام، وتمنح المشروعية لكل ما تضمنته الشكاية المذكورة، باعتبارها الجهة التي تقوم بدور الوساطة في تحصيل الأتاوات الموما إليها، وتمريرها لبعض المسؤولين المنتخبين، الذين يوجدون اليوم في مرمى متابعات قضائية، بالنظر لتورطهم في قضايا فساد ببعض المرافق البلدية، التي سبق لهم أن سهروا على تدبير وتسيير شؤونها.

شكاية الموظفين تؤكد بأنهم يتوفرون على أدلة قاطعة، موثقة بالصوت والصورة لمظاهر الإبتزاز موضوع الشكاية،وأنهم على استعداد لتقديمها لأية جهة قد تسهر على فتح تحقيق نزيه وشفاف في الموضوع.
امتداد مساحة تدخل المصلحة بالعديد من المرافق ،لفرض الرسم على شغل واستغلال الملك العمومي( الاسواق،المحلات التجارية،اللوحات الاشهارية، المقاهي ومحلات بيع المأكولات..)،وغياب جرد دقيق لمجمل الفضاءات التي تقوم على احتلال الملك العمومي، جعل ويجعل من طريقة تدبير القطاع بمثابة"كعكة"،غالبا ما يستغلها البعض لمراكمة الثروات بعيدا عن صناديق الجماعة.

حقيقة كشفت عنها التحقيقات التي ما زالت تسهر على إنجازها مصالح الشرطة القضائية بناءا على تعليمات الوكيل العام، في إطار الشكاية التي سبق لعمدة المدينة أن وضعتها على مكتب المسؤول القضائي المذكور، حين محاصرتها بوابل من الشكايات من طرف موظفين سابقين بالمصلحة وبعض المسؤولين المنتخبين،والذين لم يترددوا في كشف المستور، والتوجه بأصابع الإتهام لمجمل مظاهر الإختلالات التي تطال المداخيل المالية الخاصة بهذا النوع من الرسوم الجبائية.

تم الإستماع في محاضر رسمية لتصريحات الموظفين والمسؤولين المنتخبين المعنيين، في انتظار استكمال فصول التحقيق، لتأتي الشكاية الأخيرة بمثابة " شهادة شاهد من أهلها" أخرى، تؤكد مناحي الاختلال ومظاهر نهب المال ، التي تسيج المصلحة، وبالتالي ضرورة تحمل الجهات القضائية وسلطات الوصاية لمسؤءولياتها كاملة، والعمل على وقف النزيف، مع فتح تحقيق نزيه وشفاف يحدد لمسؤوليات ويرتب الجزاءات، في إطار مبدأ" اللي حرث شي عود، يسخن به".

شكايات ضد مظاهر الفساد التي تطال مالية بلدية مراكش تقدم بها موظفون جماعيون
عادت روائح "التخربيق"، لتنشر "عبقها" وترخي بظلالها على مالية المجلس الجماعي لمراكش، وتكشف في بعض تفاصيلها عن الطريقة التي ما انفك يعتمدها البعض،في تحريف وجهة مسارات المال العام، لمراكمة الثروات والنفخ في الأرصدة الخاصة.

موظفون جماعيون عادوا بدورهم لإلقاء حجر في المياه الراكدة لهذه الإختلالات،عبر تحرير شكاية تم توجيه نسخ منها لعدة جهات ضمنها الوكيل العام للملك باستئنافية المدينة، والي الجهة وكذا عمدة مراكش، لوضع الجميع في صورة ما تعرفه مالية الجماعة من صنوف" فلوس اللبن، تاديهم زعطوط".

المعلومات المتوفرة تؤكد بأن الشكاية، تتوجه بشكل مباشر بأصابع الإتهام، لبعض المسؤولين المنتخبين، وتحشرهم في زاوية"فضيحة العرض"، عبر التأكيد على ركوبهم قطار الابتزاز، والضغط على المشتكين،لتخصيص اتاوات يتم تحديدها سلفا، كثمن لإبقائهم في مواقعهم، وعدم قذفهم بسهام التنقيل والإبعاد القسري.

الموظفون المعنيون ينحدرون في مجملهم من قسم تنمية الموارد المالية،وبالضبط من مصلحة الرسم على شغل واستغلال الملك العمومي،الذي ظل يشكل الجرح الدامي في خاصرة مالية الجماعة، باعتبار الطريقة العشوائية المعتمدة في استخلاص واجبات الرسم المذكور، ما أدى إلى بروز ظاهرة أصبحت مثار حديث الخاص والعام بالمدينة الحمراء، من خلال سيادة منطق الإحتلالات الفاضحة لمجمل فضاءات وزوايا الشوارع الرئيسية، التي تدخل في دائرة الملك العمومي.

أكدت شكاية المعنيين،أنه قد طفح بهم الكيل،ولم يعد في قلوبهم منسع للتحمل والإحتمال، بعد أن أصبحوا عرضة لابتزازات بعض من أوكل إليهم أمر الإشراف على تدبير وتسيير القطاع، وتعريتهم بشكل سافر عن قناع"اللهطة"، والطمع في مداخيل المصلحة، وبالتالي فرض أتاوات تدفع أسبوعيا تم تحديدها في مبلغ 1000 درهم، حال رغبة المشتكين بالبقاء في مواقعهم، وعدم تعريضهم لرياح التنقيل، أسوة ببعض زملائهم الذين أعلنوا تمردهم ورفضهم المطلق للخضوع لهذه الإبتزازات، ومن تمة التلويح بهم اتجاه مواقع بعيدة.

تسخير بعض المنتخبين للعب دور الوساطة في هذه الإبتزازات، يكشف عنه حسب بعض التصريحات، تحويل هؤلاء لمكاتب المصلحة إلى مقر ومستقر دائم، بالرغم من كونهم لا تربطهم بها من أسباب سوى "الخير والإحسان".
بعض الأسماء المعنية أصبحت كنار على علم، وبات تواجدها الدائم بمكاتب المصلحة"بلا سبة،بلا فتيل حبل"، بالرغم من عدم توفرها على أية صلاحيات أو مهام رسمية تخول لها حق هذا التواجد الفاضح، تثير العديد من علامات الإستفهام، وتمنح المشروعية لكل ما تضمنته الشكاية المذكورة، باعتبارها الجهة التي تقوم بدور الوساطة في تحصيل الأتاوات الموما إليها، وتمريرها لبعض المسؤولين المنتخبين، الذين يوجدون اليوم في مرمى متابعات قضائية، بالنظر لتورطهم في قضايا فساد ببعض المرافق البلدية، التي سبق لهم أن سهروا على تدبير وتسيير شؤونها.

شكاية الموظفين تؤكد بأنهم يتوفرون على أدلة قاطعة، موثقة بالصوت والصورة لمظاهر الإبتزاز موضوع الشكاية،وأنهم على استعداد لتقديمها لأية جهة قد تسهر على فتح تحقيق نزيه وشفاف في الموضوع.
امتداد مساحة تدخل المصلحة بالعديد من المرافق ،لفرض الرسم على شغل واستغلال الملك العمومي( الاسواق،المحلات التجارية،اللوحات الاشهارية، المقاهي ومحلات بيع المأكولات..)،وغياب جرد دقيق لمجمل الفضاءات التي تقوم على احتلال الملك العمومي، جعل ويجعل من طريقة تدبير القطاع بمثابة"كعكة"،غالبا ما يستغلها البعض لمراكمة الثروات بعيدا عن صناديق الجماعة.

حقيقة كشفت عنها التحقيقات التي ما زالت تسهر على إنجازها مصالح الشرطة القضائية بناءا على تعليمات الوكيل العام، في إطار الشكاية التي سبق لعمدة المدينة أن وضعتها على مكتب المسؤول القضائي المذكور، حين محاصرتها بوابل من الشكايات من طرف موظفين سابقين بالمصلحة وبعض المسؤولين المنتخبين،والذين لم يترددوا في كشف المستور، والتوجه بأصابع الإتهام لمجمل مظاهر الإختلالات التي تطال المداخيل المالية الخاصة بهذا النوع من الرسوم الجبائية.

تم الإستماع في محاضر رسمية لتصريحات الموظفين والمسؤولين المنتخبين المعنيين، في انتظار استكمال فصول التحقيق، لتأتي الشكاية الأخيرة بمثابة " شهادة شاهد من أهلها" أخرى، تؤكد مناحي الاختلال ومظاهر نهب المال ، التي تسيج المصلحة، وبالتالي ضرورة تحمل الجهات القضائية وسلطات الوصاية لمسؤءولياتها كاملة، والعمل على وقف النزيف، مع فتح تحقيق نزيه وشفاف يحدد لمسؤوليات ويرتب الجزاءات، في إطار مبدأ" اللي حرث شي عود، يسخن به".


ملصقات


اقرأ أيضاً
نقص حاد في أدوية اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه يثير القلق
حذر فريق حزب الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب من انقطاع أدوية علاج اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (TDAH) في الصيدليات المغربية، وهو ما ينعكس سلباً على الأسر التي تعول أطفالا وشبابا مصابين بهذا الاضطراب. وفي سؤال كتابي موجه إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، طالب أحمد التويزي، رئيس الفريق النيابي، بتوضيح أسباب اختفاء هذه الأدوية من السوق الوطنية، والإفصاح عن الخطوات التي ستتخذها الوزارة لتوفيرها مجددا. وأكد التويزي أن الأدوية الأساسية مثل "روبيفين"، "إنتونيف"، "ميديكينيت"، "كوازيم"، "أتوموكسيتين"، "ريتالين" و"كونسيرتا"، تعرف نقصاً حاداً في الصيدليات والمستشفيات العمومية، مما يُضاعف معاناة الأسر ويعرض الأطفال المصابين لمخاطر اجتماعية ونفسية، من بينها التنمر وارتفاع معدلات الهدر المدرسي. وأشار إلى أن الكثير من الأسر تضطر إلى البحث عن هذه الأدوية في الأسواق الخارجية، مما يشكل عبئاً مادياً إضافياً، خاصة بالنسبة للأسر ذات الدخل المحدود. وختم التويزي سؤاله بمطالبة الوزارة باتخاذ إجراءات عاجلة لضمان توفير هذه الأدوية الحيوية، التي تساهم في تحسين جودة حياة المرضى وتمكينهم من الاندماج بشكل طبيعي في المجتمع.
سياسة

مطالب برلمانية بإدراج السيلياك ضمن لائحة الأمراض المزمنة المعوض عنها
وجّه المستشار البرلماني خالد السطي، عن فريق الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، سؤالاً كتابياً إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، بشأن إدراج المواد الغذائية الخاصة بمرضى السيلياك ضمن لائحة المواد المشمولة بالتعويض في إطار التغطية الصحية الأساسية. وأوضح السطي في سؤاله، أن مرض السيلياك، رغم توفر وسائل الكشف عنه في المستشفيات العمومية، يتطلب التزاماً مدى الحياة بحمية غذائية صارمة خالية من الغلوتين، مشيراً إلى أن كلفة هذه الحمية تظل مرتفعة، ما يشكل عبئاً إضافياً على المرضى وأسرهم، خصوصاً ذوي الدخل المحدود. وأكد المستشار البرلماني أن الحمية الخالية من الغلوتين تمثل الوسيلة العلاجية الوحيدة للوقاية من المضاعفات الخطيرة المرتبطة بهذا المرض، مما يستوجب، برأيه، تدخل الجهات المختصة لإدراج بعض المواد الغذائية الخالية من الغلوتين ضمن نظام التعويضات الصحية، مع المطالبة بتصنيف السيلياك ضمن لائحة الأمراض المزمنة المستفيدة من التعويض. وتساءل السطي عن التدابير التي تعتزم الوزارة اتخاذها للتخفيف من الأعباء المالية التي يتحملها المصابون بهذا الداء، مبرزاً الحاجة إلى مقاربة اجتماعية أكثر عدالة في التعاطي مع هذه الحالات.
سياسة

لقاء ثنائي بين برلمانيين بريطانيين ومسؤولي جهة طنجة لتعميق الشراكة التنموية والتعاون
حل وفد برلماني بريطاني رفيع المستوى هذا الأسبوع بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة، في زيارة تهدف إلى تعزيز أطر التعاون الثنائي بين المملكة المتحدة والمغرب في مجموعة من المجالات ذات الاهتمام المشترك. وترأس الوفد النائب فابيان هاميلتون، عضو المجموعة البريطانية بالاتحاد البرلماني الدولي، وضم عددا من البرلمانيين البريطانيين، حيث التقى خلال زيارته برئيس مجلس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة، عمر مورو، إلى جانب مسؤولين آخرين من مجلس الجهة. وخلال لقاء العمل الذي جمع الطرفين، تم عرض تجربة الجهة في دعم وترسيخ الممارسة الديمقراطية، وتعزيز مبدأ الشفافية والانفتاح، في إطار مشاركة مجلس الجهة في برنامج الحكومة المنفتحة. وشكلت هذه الزيارة فرصة لتأكيد أهمية تعميق الحوار بين المغرب وبريطانيا، وتفعيل القنوات الدبلوماسية على المستوى الجهوي، باعتبارها أداة فعالة لبناء شراكات استراتيجية، وتطوير ممارسات الحكامة الجيدة، وتعزيز التنمية المستدامة في المنطقة.
سياسة

بعد هزة “فساد التعمير”.. لجنة التعمير تخلق أزمة بمجلس مقاطعة سايس بفاس
قدم كل من الحزب الاشتراكي الموحد، وفيدرالية اليسار الديمقراطي، معطيات تخص انسحاب أعضائهما من الدورة العادية لمجلس مقاطعة سايس بفاس. واحتج فريق "الشمعة" على تأجيل نقطة انتخاب نائب رئيس لجنة التعمير والبيئة، دون أن يتم تقديم أي تفسير موضوعي أو استشارة مسبقة مع مكونات المجلس. واعتبر الحزب الاشتراكي الموحد بأن الأمر يمس بمصداقية عمل المؤسسة ومبادئ الحكامة الجيدة. ومن جانبه، استنكر حزب "الرسالة" تأجيل هذه النقطة، دون تفسير موضوعي. وأبدى تشبثه بضرورة هيكلة لجنة التعمير والبيئة. وكان مجلس مقاطعة سايس قد عقد دورته العادية لشهر يونيو، يوم الثلاثاء الماضي، وتدارس عددا من الملفات، ومنها وضعية النقل بتراب مقاطعة سايس، وضعية الدخول المدرسي بتراب مقاطعة سايس، واقتراح تسمية وتشوير الشوارع والأزقة بتراب المقاطعة. وعاين إقالة النائبة الأولى لرئيس المجلس، والتي جرى اعتقالها في قضية الفساد المالي والإداري الذي هز المجلس الجماعي للمدينة. واعتبر المجلس، في تقرير له أن وضعية النقل لا تتماشى مع حجم التحديات والأوراش المفتوحة بمدينة فاس والتوسع العمراني الذي تعرفه المقاطعة. كما قرر تكوين لجنة مختلطة لمعالجة ظاهرة الكلاب الضالة، بعد أن وصفها بالظاهرة الخطيرة التي تزداد يوما بعد يوم وتهدد سلامة وصحة المواطن.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 08 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة