

سياسة
شقير يكشف لـ كشـ24 القرارات المتوقعة لمجلس الأمن بخصوص قضية الصحراء المغربية
ستشهد نهاية شهر أكتوبر الجاري، إصدارا لقرار مجلس الأمن بشأن قضية الصحراء المغربية٬ حيث سيتم الحسم في مصير بعثة “المينورسو” والكشف عن الخلاصات المتعلقة بالمشاورات حول ملف الصحراء المغربية التي حظيت بخمس جلسات على طول الشهر الجاري.
وأكد المحلل السياسي محمد شقير في تصريح لكشـ24 ٬ أنه من المتوقع ان يتضمن قرار مجلس الامن عدة إجراءات تأخذ بعين الاعتبار التطورات الجديدة التي عرفها ملف الصحراء خاصة على مستوى الجانب المغربي .
وأضاف المتحدث أنه بالاضافة إلى الاعتراف الامريكي بمغربية الصحراء ومساندة 14 دولة من الاتحاد الاوروبي لمبادرة الحكم الذاتي كانت زيارة المبعوث الشخصي الامين العام لكل من الداخلة والعيون للوقوف على المنجزات الاقتصادية والاجتماعية التي طرأت على هذه المناطق واللقاء بالمنتخبين اللذين يسيرون هذه المناطق والتعامل الايجابي مع قوات المينورسو ستدفع بلاشك الى تجديد عمل المينورسو لسنة مقبلة.
كما أشار إلى أن قرار مجلس الأمن سيتضم كذلك التأكيد على واقعية مبادرة الحكم الذاتي التي طرحها المغرب وساندتها عدة دول أوروبية إلى جانب دعوة الأطراف المعنية بهذا النزاع بما فيها الجزائر إلى المشاركة في الموائد المستديرة للحوار قصد ايجاد حل مقبول يحافظ على استقرار المنطقة.
ستشهد نهاية شهر أكتوبر الجاري، إصدارا لقرار مجلس الأمن بشأن قضية الصحراء المغربية٬ حيث سيتم الحسم في مصير بعثة “المينورسو” والكشف عن الخلاصات المتعلقة بالمشاورات حول ملف الصحراء المغربية التي حظيت بخمس جلسات على طول الشهر الجاري.
وأكد المحلل السياسي محمد شقير في تصريح لكشـ24 ٬ أنه من المتوقع ان يتضمن قرار مجلس الامن عدة إجراءات تأخذ بعين الاعتبار التطورات الجديدة التي عرفها ملف الصحراء خاصة على مستوى الجانب المغربي .
وأضاف المتحدث أنه بالاضافة إلى الاعتراف الامريكي بمغربية الصحراء ومساندة 14 دولة من الاتحاد الاوروبي لمبادرة الحكم الذاتي كانت زيارة المبعوث الشخصي الامين العام لكل من الداخلة والعيون للوقوف على المنجزات الاقتصادية والاجتماعية التي طرأت على هذه المناطق واللقاء بالمنتخبين اللذين يسيرون هذه المناطق والتعامل الايجابي مع قوات المينورسو ستدفع بلاشك الى تجديد عمل المينورسو لسنة مقبلة.
كما أشار إلى أن قرار مجلس الأمن سيتضم كذلك التأكيد على واقعية مبادرة الحكم الذاتي التي طرحها المغرب وساندتها عدة دول أوروبية إلى جانب دعوة الأطراف المعنية بهذا النزاع بما فيها الجزائر إلى المشاركة في الموائد المستديرة للحوار قصد ايجاد حل مقبول يحافظ على استقرار المنطقة.
ملصقات
