

مجتمع
شعارات المحتجين ضد “ساعة العثماني” تهز “دونور”
امتزجت مساء امس الجمعة 16 نونبر الجاري، بملعب محمد الخامس، أصوات الجماهير المشجعة للأسود بالاصوات المنددة بالإبقاء على التوقيت الصيفي، وذلك خلال المباراة التي جمعت بين المنتخب الوطني والمنتخب الكاميروني، برسم الجولة الخامسة من التصفيات المؤهلة إلى كأس إفريقيا للأمم 2019.ورفعت الجماهير المحتجة عبارات تنتقد فيها هذا القرار الذي خلف جدلا كبيرا وحراكا على نطاق واسع انخرطت فيه كل الفئات الاجتماعية، وخصوصا في صفوف تلاميذ المؤسسات التعليمية.ورددت الجماهير في ملعب محمد الخامس عبارة “الشعب يريد إسقاط الساعة”، في إشارة إلى السخط الكبير على هذا القرار الحكومي.جدير بالذكر أن مباراة الامس انتهت بفوز المنتخب المغربي على نظيره الكاميروني بالمركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء بهدفين مقابل صفر، وذلك برسم الجولة الخامسة ،ضمن المجموعة الثانية من الإقصائيات، المؤهلة لكأس إفريقيا للأمم المقررة الصيف المقبل بالكاميرون 2019.وللإشارة فقرار الحكومة بترسيم التوقيت الصيفي (جرينيتش + 1) خلف احتجاجات كانت أبرزها وأقواها تلك التي شهدتها المؤسسات التعليمية، والتي أربكت سعيد أمزازي ومساعديه، ما دفع بوزارة التربية الوطنية إلى إصدار سيل من المذكرات والبيانات بخصوص التوقيت المدرسي سعيا منها لتطويق الإحتجاجات التلاميذية والحد منها.
امتزجت مساء امس الجمعة 16 نونبر الجاري، بملعب محمد الخامس، أصوات الجماهير المشجعة للأسود بالاصوات المنددة بالإبقاء على التوقيت الصيفي، وذلك خلال المباراة التي جمعت بين المنتخب الوطني والمنتخب الكاميروني، برسم الجولة الخامسة من التصفيات المؤهلة إلى كأس إفريقيا للأمم 2019.ورفعت الجماهير المحتجة عبارات تنتقد فيها هذا القرار الذي خلف جدلا كبيرا وحراكا على نطاق واسع انخرطت فيه كل الفئات الاجتماعية، وخصوصا في صفوف تلاميذ المؤسسات التعليمية.ورددت الجماهير في ملعب محمد الخامس عبارة “الشعب يريد إسقاط الساعة”، في إشارة إلى السخط الكبير على هذا القرار الحكومي.جدير بالذكر أن مباراة الامس انتهت بفوز المنتخب المغربي على نظيره الكاميروني بالمركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء بهدفين مقابل صفر، وذلك برسم الجولة الخامسة ،ضمن المجموعة الثانية من الإقصائيات، المؤهلة لكأس إفريقيا للأمم المقررة الصيف المقبل بالكاميرون 2019.وللإشارة فقرار الحكومة بترسيم التوقيت الصيفي (جرينيتش + 1) خلف احتجاجات كانت أبرزها وأقواها تلك التي شهدتها المؤسسات التعليمية، والتي أربكت سعيد أمزازي ومساعديه، ما دفع بوزارة التربية الوطنية إلى إصدار سيل من المذكرات والبيانات بخصوص التوقيت المدرسي سعيا منها لتطويق الإحتجاجات التلاميذية والحد منها.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

