شريط ڤيديو جديد لقناة هولندية : عن عملية النصب والاحتيال التي يتعرض لها السياح بمراكش
كشـ24
نشر في: 22 أبريل 2013 كشـ24
مرة أخرى تعود قناة هولندية الى النيل من المغرب ومن سمعته بعدما عمدت القناة السادسة الهولندية، الى عرض برنامج خاص قام بتصويره فريق القناة بمراكش، ويخص عملية النصب التي يتعرض لها السياح بمدينة النخيل، والتي تعتبر عاصمة السياحة المغربية.
فبواسطة كاميرا خفية، قام الصحفي الهولندي بنصب كمين لاحد الصناع التقليديين نواحي مراكش، والذي وعده بعدم فضح سر صناعة الزرابي التي يوهم الصانع التقليدي زبناءه بانها تعود لحقبة تاريخية قديمة.
حيث يبين البرنامج عن طريق شرح الصانع التقليدي (المسكين) عملية تزوير الزرابي التي تمر منها الزبية المغربية، بعد سكب كميات كبيرة من زيت الزيتون على الزرابي الجديدة الصنع، ليتم وضعها في أماكن معرضة لأشعة الشمس لمدة قد تصل الى أسبوع، لتغسل بعد ذالك، فتعرض للبيع على أنها زرابي تاريخية للسياح، وبذالك يتم النصب على هؤلاء في مختلف أسواق المدينة الحمراء، وبالتالي يتم بيعها بأثمان خيالية، تصل في بعض الأحيان الى الملايين من السنتيمات.
بعد ذالك يتوجه الصحفي الى نواحي مراكش، للتأكد من جودة زيت أرگان والتي سبق له اقتناؤها بساحة جامع الفنا، حيث اكدت له صاحبة محل لبيع زيت الارگان ان القنينة التي بحوزته تحتوي على زيت مغشوشة، عبارة عن مزيج بين زيوت غير معروفة، مبررة ذالك بالزيت التي تبيعها وهي زيت أرگان الخالصة.
ليتأكد الصحفي انه كان ضحية نصب واحتيال من طرف بعض تجار ساحة جامع الفنا، وهذا كان هدفه من إنتاج الشريط الوثائقي عن عمليات النصب التي يتعرض لها السياح بمراكش.
مرة أخرى تعود قناة هولندية الى النيل من المغرب ومن سمعته بعدما عمدت القناة السادسة الهولندية، الى عرض برنامج خاص قام بتصويره فريق القناة بمراكش، ويخص عملية النصب التي يتعرض لها السياح بمدينة النخيل، والتي تعتبر عاصمة السياحة المغربية.
فبواسطة كاميرا خفية، قام الصحفي الهولندي بنصب كمين لاحد الصناع التقليديين نواحي مراكش، والذي وعده بعدم فضح سر صناعة الزرابي التي يوهم الصانع التقليدي زبناءه بانها تعود لحقبة تاريخية قديمة.
حيث يبين البرنامج عن طريق شرح الصانع التقليدي (المسكين) عملية تزوير الزرابي التي تمر منها الزبية المغربية، بعد سكب كميات كبيرة من زيت الزيتون على الزرابي الجديدة الصنع، ليتم وضعها في أماكن معرضة لأشعة الشمس لمدة قد تصل الى أسبوع، لتغسل بعد ذالك، فتعرض للبيع على أنها زرابي تاريخية للسياح، وبذالك يتم النصب على هؤلاء في مختلف أسواق المدينة الحمراء، وبالتالي يتم بيعها بأثمان خيالية، تصل في بعض الأحيان الى الملايين من السنتيمات.
بعد ذالك يتوجه الصحفي الى نواحي مراكش، للتأكد من جودة زيت أرگان والتي سبق له اقتناؤها بساحة جامع الفنا، حيث اكدت له صاحبة محل لبيع زيت الارگان ان القنينة التي بحوزته تحتوي على زيت مغشوشة، عبارة عن مزيج بين زيوت غير معروفة، مبررة ذالك بالزيت التي تبيعها وهي زيت أرگان الخالصة.
ليتأكد الصحفي انه كان ضحية نصب واحتيال من طرف بعض تجار ساحة جامع الفنا، وهذا كان هدفه من إنتاج الشريط الوثائقي عن عمليات النصب التي يتعرض لها السياح بمراكش.