التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
شركة ياهو على حافة النهاية
نشر في: 15 يناير 2017
كشفت تقارير صدرت مؤخرا عن قرار استقالة الرئيسة التنفيذية لشركة ياهو ماريسا ماير من مجلس إدارة الشركة إلا أنها ستظل الرئيس التنفيذي للشركة.
بالإضافة إلى ذلك، كشفت التقارير أن الجزء من ياهو، الذي لم يتم بيعه لشركة "فيريزون" الأمريكية، ستتم إعادة تسميته ليحمل اسم "Altaba".
وكانت شركة " فيريزون" قد استحوذت على محرك البحث ياهو والبوابة الالكترونية في صفقة بـ 4.83 مليارات دولار في يوليو/تموز الماضي، ومع ذلك سيتحول الجزء المتبقي من ياهو إلى شركة جديدة تحمل اسم "Altaba" لتدير حصة الشركة وهي 16٪ في "علي بابا" وحصتها بنسبة 36٪ في ياهو اليابان، وهذا الكيان المتبقي من الشركة لا يملك أي منتَج وليس لديه موظفون.
وبموجب الاتفاق الذي عقد بين شركتي "فيريزون" وياهو فإن الرئيسة التنفيذية لشركة ياهو الأمريكية ستستقيل من منصبها كعضو في مجلس الإدارة خلال الأيام القليلة المقبلة جنبا إلى جنب مع خمسة أعضاء آخرين من المجلس المذكور، إلا أن ماير ستظل الرئيس التنفيذي للشركة بعد إعادة هيكلتها على إثر إتمام الصفقة.
وستستمر خدمات البوابة الالكترونية للشركة ومحرك البحث وخدمة البريد الالكتروني وخدمات الأخبار قائمة حتى بعد إدماجها بـ"AOL" التي تمتلكها شركة "فيريزون".
وما تزال صفقة "فيريزون" التي ستضع حدا لتاريخ كامل لياهو استمرت معه 21 عاما كشركة مستقلة، في حاجة إلى موافقة الجهات التنظيمية حيث من المتوقع أن يتم الانتهاء منها في الربع الأول من العام 2017.
وأشارت شركة ياهو في بيان لها إلى تخوفها من أن الكشف عن إختراق 1 مليار حساب في ياهو والذي تم الإعلان عنه مؤخرا قد يهدد إتمام الصفقة مع "فيريزون".
جدير بالذكر أن ماير كانت أحد الداعمين لصفقة الاستحواذ الأخيرة بعد أن فشلت في إنقاذ الشركة من أزمتها المالية لعدة سنوات، وقد وُجهت إليها اتهامات تزعم أنها أحد أسباب انهيار الشركة جراء إبرامها صفقات استحواذ ضخمة لم تُحقق أي نجاح بل كبّدت الشركة خسائر فادحة في مقابل ارتفاعات وهمية للأسهم.
بالإضافة إلى ذلك، كشفت التقارير أن الجزء من ياهو، الذي لم يتم بيعه لشركة "فيريزون" الأمريكية، ستتم إعادة تسميته ليحمل اسم "Altaba".
وكانت شركة " فيريزون" قد استحوذت على محرك البحث ياهو والبوابة الالكترونية في صفقة بـ 4.83 مليارات دولار في يوليو/تموز الماضي، ومع ذلك سيتحول الجزء المتبقي من ياهو إلى شركة جديدة تحمل اسم "Altaba" لتدير حصة الشركة وهي 16٪ في "علي بابا" وحصتها بنسبة 36٪ في ياهو اليابان، وهذا الكيان المتبقي من الشركة لا يملك أي منتَج وليس لديه موظفون.
وبموجب الاتفاق الذي عقد بين شركتي "فيريزون" وياهو فإن الرئيسة التنفيذية لشركة ياهو الأمريكية ستستقيل من منصبها كعضو في مجلس الإدارة خلال الأيام القليلة المقبلة جنبا إلى جنب مع خمسة أعضاء آخرين من المجلس المذكور، إلا أن ماير ستظل الرئيس التنفيذي للشركة بعد إعادة هيكلتها على إثر إتمام الصفقة.
وستستمر خدمات البوابة الالكترونية للشركة ومحرك البحث وخدمة البريد الالكتروني وخدمات الأخبار قائمة حتى بعد إدماجها بـ"AOL" التي تمتلكها شركة "فيريزون".
وما تزال صفقة "فيريزون" التي ستضع حدا لتاريخ كامل لياهو استمرت معه 21 عاما كشركة مستقلة، في حاجة إلى موافقة الجهات التنظيمية حيث من المتوقع أن يتم الانتهاء منها في الربع الأول من العام 2017.
وأشارت شركة ياهو في بيان لها إلى تخوفها من أن الكشف عن إختراق 1 مليار حساب في ياهو والذي تم الإعلان عنه مؤخرا قد يهدد إتمام الصفقة مع "فيريزون".
جدير بالذكر أن ماير كانت أحد الداعمين لصفقة الاستحواذ الأخيرة بعد أن فشلت في إنقاذ الشركة من أزمتها المالية لعدة سنوات، وقد وُجهت إليها اتهامات تزعم أنها أحد أسباب انهيار الشركة جراء إبرامها صفقات استحواذ ضخمة لم تُحقق أي نجاح بل كبّدت الشركة خسائر فادحة في مقابل ارتفاعات وهمية للأسهم.
كشفت تقارير صدرت مؤخرا عن قرار استقالة الرئيسة التنفيذية لشركة ياهو ماريسا ماير من مجلس إدارة الشركة إلا أنها ستظل الرئيس التنفيذي للشركة.
بالإضافة إلى ذلك، كشفت التقارير أن الجزء من ياهو، الذي لم يتم بيعه لشركة "فيريزون" الأمريكية، ستتم إعادة تسميته ليحمل اسم "Altaba".
وكانت شركة " فيريزون" قد استحوذت على محرك البحث ياهو والبوابة الالكترونية في صفقة بـ 4.83 مليارات دولار في يوليو/تموز الماضي، ومع ذلك سيتحول الجزء المتبقي من ياهو إلى شركة جديدة تحمل اسم "Altaba" لتدير حصة الشركة وهي 16٪ في "علي بابا" وحصتها بنسبة 36٪ في ياهو اليابان، وهذا الكيان المتبقي من الشركة لا يملك أي منتَج وليس لديه موظفون.
وبموجب الاتفاق الذي عقد بين شركتي "فيريزون" وياهو فإن الرئيسة التنفيذية لشركة ياهو الأمريكية ستستقيل من منصبها كعضو في مجلس الإدارة خلال الأيام القليلة المقبلة جنبا إلى جنب مع خمسة أعضاء آخرين من المجلس المذكور، إلا أن ماير ستظل الرئيس التنفيذي للشركة بعد إعادة هيكلتها على إثر إتمام الصفقة.
وستستمر خدمات البوابة الالكترونية للشركة ومحرك البحث وخدمة البريد الالكتروني وخدمات الأخبار قائمة حتى بعد إدماجها بـ"AOL" التي تمتلكها شركة "فيريزون".
وما تزال صفقة "فيريزون" التي ستضع حدا لتاريخ كامل لياهو استمرت معه 21 عاما كشركة مستقلة، في حاجة إلى موافقة الجهات التنظيمية حيث من المتوقع أن يتم الانتهاء منها في الربع الأول من العام 2017.
وأشارت شركة ياهو في بيان لها إلى تخوفها من أن الكشف عن إختراق 1 مليار حساب في ياهو والذي تم الإعلان عنه مؤخرا قد يهدد إتمام الصفقة مع "فيريزون".
جدير بالذكر أن ماير كانت أحد الداعمين لصفقة الاستحواذ الأخيرة بعد أن فشلت في إنقاذ الشركة من أزمتها المالية لعدة سنوات، وقد وُجهت إليها اتهامات تزعم أنها أحد أسباب انهيار الشركة جراء إبرامها صفقات استحواذ ضخمة لم تُحقق أي نجاح بل كبّدت الشركة خسائر فادحة في مقابل ارتفاعات وهمية للأسهم.
بالإضافة إلى ذلك، كشفت التقارير أن الجزء من ياهو، الذي لم يتم بيعه لشركة "فيريزون" الأمريكية، ستتم إعادة تسميته ليحمل اسم "Altaba".
وكانت شركة " فيريزون" قد استحوذت على محرك البحث ياهو والبوابة الالكترونية في صفقة بـ 4.83 مليارات دولار في يوليو/تموز الماضي، ومع ذلك سيتحول الجزء المتبقي من ياهو إلى شركة جديدة تحمل اسم "Altaba" لتدير حصة الشركة وهي 16٪ في "علي بابا" وحصتها بنسبة 36٪ في ياهو اليابان، وهذا الكيان المتبقي من الشركة لا يملك أي منتَج وليس لديه موظفون.
وبموجب الاتفاق الذي عقد بين شركتي "فيريزون" وياهو فإن الرئيسة التنفيذية لشركة ياهو الأمريكية ستستقيل من منصبها كعضو في مجلس الإدارة خلال الأيام القليلة المقبلة جنبا إلى جنب مع خمسة أعضاء آخرين من المجلس المذكور، إلا أن ماير ستظل الرئيس التنفيذي للشركة بعد إعادة هيكلتها على إثر إتمام الصفقة.
وستستمر خدمات البوابة الالكترونية للشركة ومحرك البحث وخدمة البريد الالكتروني وخدمات الأخبار قائمة حتى بعد إدماجها بـ"AOL" التي تمتلكها شركة "فيريزون".
وما تزال صفقة "فيريزون" التي ستضع حدا لتاريخ كامل لياهو استمرت معه 21 عاما كشركة مستقلة، في حاجة إلى موافقة الجهات التنظيمية حيث من المتوقع أن يتم الانتهاء منها في الربع الأول من العام 2017.
وأشارت شركة ياهو في بيان لها إلى تخوفها من أن الكشف عن إختراق 1 مليار حساب في ياهو والذي تم الإعلان عنه مؤخرا قد يهدد إتمام الصفقة مع "فيريزون".
جدير بالذكر أن ماير كانت أحد الداعمين لصفقة الاستحواذ الأخيرة بعد أن فشلت في إنقاذ الشركة من أزمتها المالية لعدة سنوات، وقد وُجهت إليها اتهامات تزعم أنها أحد أسباب انهيار الشركة جراء إبرامها صفقات استحواذ ضخمة لم تُحقق أي نجاح بل كبّدت الشركة خسائر فادحة في مقابل ارتفاعات وهمية للأسهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات