شركة اتصالات المغرب تنهج سياسة “الصبيب بالتنقيط” تجاه زبنائها بسيد الزوين نواحي مراكش
كشـ24
نشر في: 25 أكتوبر 2014 كشـ24
يبدو أن سلسة المواد الإخبارية التي نشرتها "كشـ24"، لإثارة انتباه مسؤولي شركة "اتصالات المغرب" حول المعاناة التي يعيشها ساكنة سيدي الزوين نواحي مراكش مع "صبيب الأنترنت"، لم تستطع حمل أصحاب الحل والعقد بالفاعل التاريخي للإتصالات بالمغرب على الكف عن إدارة ظهرهم لهذا المشكل الذي يساهم في تكريس العزلة والتهميس الذي تعاني منه المنطقة.
وفي حظم هذا لم تتخطى التدابير حاجز الوعود الزائفة بتغيير"عتاد الخردة" الذي نصبته الشركة بالمركز الحضري لسيد الزوين منذ أكثر من عقد من الزمن بحسب إفادة مصادر للجريدة.
وبينما تدفع شركة “اتصالات المغرب”باستثمارات ضخمة نحو بلدان افريقيا جنوب الصحراء، تواصل شركة "أحيزون" العمل بنهج "دبَّ الحلزون" والمضي في اتباع سياسة "الصبيب بالتقطير" بلاهوادة في حق ساكنة جماعة سيدي الزوين الواقعة على عتبات مدينة مراكش.
ووصف مواطنون وزبناء الشركة، في "حديث لـ"كشـ24"، المعاناة اليومية التي يكابدونها مع رداءة خطوط الأنترنت بـ"حرب الأعصاب"، في الوقت الذي يجد فيه هؤلاء الزبناء أنفسهم مجبرين على أداء فواتير “الرداءة” التي ينتجها ويسوقها الفاعل التاريخي لقطاع الاتصالات بالمغرب بما فيها أيام الإنقطاعات بحسب تعبير عدد منهم.
يبدو أن سلسة المواد الإخبارية التي نشرتها "كشـ24"، لإثارة انتباه مسؤولي شركة "اتصالات المغرب" حول المعاناة التي يعيشها ساكنة سيدي الزوين نواحي مراكش مع "صبيب الأنترنت"، لم تستطع حمل أصحاب الحل والعقد بالفاعل التاريخي للإتصالات بالمغرب على الكف عن إدارة ظهرهم لهذا المشكل الذي يساهم في تكريس العزلة والتهميس الذي تعاني منه المنطقة.
وفي حظم هذا لم تتخطى التدابير حاجز الوعود الزائفة بتغيير"عتاد الخردة" الذي نصبته الشركة بالمركز الحضري لسيد الزوين منذ أكثر من عقد من الزمن بحسب إفادة مصادر للجريدة.
وبينما تدفع شركة “اتصالات المغرب”باستثمارات ضخمة نحو بلدان افريقيا جنوب الصحراء، تواصل شركة "أحيزون" العمل بنهج "دبَّ الحلزون" والمضي في اتباع سياسة "الصبيب بالتقطير" بلاهوادة في حق ساكنة جماعة سيدي الزوين الواقعة على عتبات مدينة مراكش.
ووصف مواطنون وزبناء الشركة، في "حديث لـ"كشـ24"، المعاناة اليومية التي يكابدونها مع رداءة خطوط الأنترنت بـ"حرب الأعصاب"، في الوقت الذي يجد فيه هؤلاء الزبناء أنفسهم مجبرين على أداء فواتير “الرداءة” التي ينتجها ويسوقها الفاعل التاريخي لقطاع الاتصالات بالمغرب بما فيها أيام الإنقطاعات بحسب تعبير عدد منهم.