شرطي المرور يرد على اتهامات سائقة طاكسي وهذا ما حدث ليلة الواقعة أمام إقامة تافيلالت بمراكش
كشـ24
نشر في: 9 سبتمبر 2015 كشـ24
نفى مصدر مقرب من شرطي مرور بمراكش، الإتهامات التي كالتها سائقة طاكسي لرجل الأمن المذكور بالإعتداء عليها أمام إقامة تافيلالت بحي المسيرة 2 بمنطقة لمنارة.
وقال قريب الشرطي في تصريح لـ"كشـ24"، إن فصول الواقعة تعود إلى ليلة أول أمس الإثنين 7 شتنبر الجاري، حينما كان رجل الأمن الذي يقطن بمعية أصهاره بجوار المعنية بالأمر، على متن سيارته، فتصادف مروره مع خروج سائقة الطاكسي التي صاحت في وجهه "دوزو أوجاه الويل"، وهو الأمر الذي ردت عليه زوجة الشرطي التي لم تتمالك نفسها في وجه الإهانة التي تعرضت لها رفقة زوجها.
ويضيف المتحدث أن الشرطي تفاجأ بسائقة الطاكسي تجدب زوجته التي كانت تحمل طفلها من داخل سيارته وانهالت عليها بالضرب رفقة ابنتها وامرأة أخرى كانت رفقتهما، مما تسبب في اصابتها على مستوى الأنف، كما تعرض هو الآخر للإعتداء لحظة تدخله لتخليص زوجته من أيدي المعتديات.
وأشار المتحدث إلى أن الشرطي الذي التحق بصفوف الأمن منذ سنة 1992 معروف بحسن سلوكه، مؤكدا أن أصل الخلاف بين الطرفين يعود إلى كون الشرطي كان وراء إقامة حواجز اسمنتية بالشارع المار من أمام الإقامة للتقليل من سرعة الدراجات النارية ولا سيما أصحاب دراجات "سـ90" الذين سبقوا ودهسوا أطفالا بالإقامة ويهددون حياتهم، وهو الأمر الذي لم تتقبله سائقة الطاكسي بدعوى أن هذه الحواجز ستلحق الأدى بسيارتها رغم أن تلك الحواجز أقيمت بموافقة ساكنة الإقامة التي استحسنت المبادرة وأعربت عن موافقتها المبدئية عبر عريضة مذيلة بأزيد من 50 توقيعا.
نفى مصدر مقرب من شرطي مرور بمراكش، الإتهامات التي كالتها سائقة طاكسي لرجل الأمن المذكور بالإعتداء عليها أمام إقامة تافيلالت بحي المسيرة 2 بمنطقة لمنارة.
وقال قريب الشرطي في تصريح لـ"كشـ24"، إن فصول الواقعة تعود إلى ليلة أول أمس الإثنين 7 شتنبر الجاري، حينما كان رجل الأمن الذي يقطن بمعية أصهاره بجوار المعنية بالأمر، على متن سيارته، فتصادف مروره مع خروج سائقة الطاكسي التي صاحت في وجهه "دوزو أوجاه الويل"، وهو الأمر الذي ردت عليه زوجة الشرطي التي لم تتمالك نفسها في وجه الإهانة التي تعرضت لها رفقة زوجها.
ويضيف المتحدث أن الشرطي تفاجأ بسائقة الطاكسي تجدب زوجته التي كانت تحمل طفلها من داخل سيارته وانهالت عليها بالضرب رفقة ابنتها وامرأة أخرى كانت رفقتهما، مما تسبب في اصابتها على مستوى الأنف، كما تعرض هو الآخر للإعتداء لحظة تدخله لتخليص زوجته من أيدي المعتديات.
وأشار المتحدث إلى أن الشرطي الذي التحق بصفوف الأمن منذ سنة 1992 معروف بحسن سلوكه، مؤكدا أن أصل الخلاف بين الطرفين يعود إلى كون الشرطي كان وراء إقامة حواجز اسمنتية بالشارع المار من أمام الإقامة للتقليل من سرعة الدراجات النارية ولا سيما أصحاب دراجات "سـ90" الذين سبقوا ودهسوا أطفالا بالإقامة ويهددون حياتهم، وهو الأمر الذي لم تتقبله سائقة الطاكسي بدعوى أن هذه الحواجز ستلحق الأدى بسيارتها رغم أن تلك الحواجز أقيمت بموافقة ساكنة الإقامة التي استحسنت المبادرة وأعربت عن موافقتها المبدئية عبر عريضة مذيلة بأزيد من 50 توقيعا.