سياسة

شخصيات كندية تدعو بايدن إلى دعم قرار الاعتراف بمغربية الصحراء


كشـ24 نشر في: 3 مارس 2021

دعت عدة شخصيات كندية الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إلى دعم قرار بلاده الاعتراف بالسيادة الكاملة والتامة للمغرب على صحرائه، والعمل على وضع حد للأوضاع الجهنمية التي يعيش فيها المغاربة المحتجزون في مخيمات تندوف بالجزائر، وفق مركز التفكير “بوليسنس” بأوتاوا.وقال المركز في رسالة، موجهة إلى الرئيس الأمريكي وموقعة من قبل شخصيات سياسية وفاعلين مدنيين، إن قرار الاعتراف بسيادة المغرب على أقاليمه الصحراوية، الذي اتخذته الولايات المتحدة الأمريكية، هو مبادرة أخرى سيتردد صداها على مدى آلاف السنين.ويؤكد الموقعون على أن هذا الاعتراف لم يكن تتويجا لبضع سنوات أو عقود قليلة، بل ل 300 عام جعلت من علاقات الصداقة بين البلدين أمرا طبيعيا.وأضافوا أن “النزاع المفتعل حول الأقاليم الصحراوية المغربية طال أمده وقوض الحرية والكرامة الإنسانية لآلاف المغاربة المحتجزين في مخيمات العار في تندوف بالتراب الجزائري”، مشددين على ضرورة وضع حد لهذه المحنة الإنسانية.وتابع موقعو الرسالة “باسم قيم أمتكم العظيمة وباسم الصداقة الدائمة بين الولايات المتحدة والمغرب، ندعوكم لممارسة نفوذكم لوضع حد للظروف الجهنمية التي يعيش فيها الصحراويون المغاربة فوق التراب الجزائري”.وفي السياق ذاته، أكدوا أن مطلب المغرب ليس مجرد مطلب بالسيادة، بل هو قضية شرعية تاريخية وجغرافية وسياسية ودينية وحضارية، مؤكدين أن الأدلة على ذلك عديدة ولا يمكن عكسها بمزاعم كاذبة وواهية. ولفتوا، في هذا الصدد، إلى أن أكثر من 160 دولة لا تعترف ب"البوليساريو" ، مذكرين بأن قرار المحكمة الدولية الصادر في أكتوبر 1975 أكد أن روابطا كانت دائما قائمة بين المملكة ومناطقها الجنوبية أي الصحراء المغربية.بالإضافة إلى ذلك، سجلوا أن مقترح الحكم الذاتي، الذي قدمته المملكة في عام 2007، حظي بترحيب واسع في جميع قرارات الأمم المتحدة، التي تعتبره ذا مصداقية وجدي.وأضاف الموقعون على أنه “إذا وصل حل النزاع إلى طريق مسدود، فذلك لأن الجزائر تعارضه من خلال احتجاز مغاربة كرهائن في مخيمات فوق أراضيها ورفضها تحمل مسؤوليتها في النزاع الذي اختلقته”.كما أعربوا عن أسفهم لتجاهل مصير المغاربة المحتجزين، لأنهم “لا يمثلون سوى جزء بسيط في الحسابات القاتمة لمن يستفيدون من بقاء الوضع على ما هو عليه، الجزائر”.وأضافوا أن الجزائر، المسؤولة عن هذا الوضع، لم تسمح للأمم المتحدة بإحصاء المغاربة المحتجزين فوق ترابها خوفا من اكتشاف الحقيقة المتمثلة في كون هذه المخيمات مليئة بإرهابيين.وتابع “بوليسنس” أن المملكة دعت في عدة مناسبات إلى السماح لهؤلاء المغاربة باتخاذ قراراهم من خلال منحهم خيار العودة إلى وطنهم الأم المغرب، وهي دعوة ترفضها الجزائر دائما.وحذر من التهديدات الأمنية الكبيرة التي تواجهها المنطقة وعلاقات "البوليساريو" بجماعات إرهابية بمنطقة جنوب الصحراء، مؤكدا أنه “من الواضح الآن أن +البوليساريو+ ليست كيانا يمثل قضية، بل أداة تستخدمها الجزائر بشكل مقيت”.وأضاف مركز التفكير أن المغرب حرص على أن تكون ساكنة الصحراء المغربية ممثلة على النحو الواجب وقام بإحداث الهيئات اللازمة لهذا الغرض بما في ذلك اللجنة الجهوية للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، التي تضطلع بمسؤولياتها بحرية كاملة، وضمان استفادة ساكنة الأقاليم الجنوبية بشكل كامل من مواردها.ولفت موقعو الرسالة إلى أن تطبيق الولايات المتحدة لقانون 2008 بشأن منع تجنيد الأطفال هو أداة أساسية للتحقيق في مصير 8000 طفل-جندي صحراوي اختطفوا وتم ترحيلهم إلى كوبا منذ عام 1982 حيث يلقنون عقائد إيديولوجية ويتلقون تدريبا عسكريا، فيما لا يزال أباؤهم ضحايا للابتزاز والتعذيب.وأشاروا إلى أن هؤلاء الأطفال الجنود يرتمون الآن، لسوء الحظ، في أحضان الجماعات المتطرفة في المنطقة.ووقع الرسالة جاك سعادة، رئيس الطائفة السفاردية الموحدة في كيبيك، وأبراهام إلارار، رئيس فيدرالية السفارديم بكندا، وكاترين توكس، الرئيسة المديرة العامة لطوكس كونسولتينغ مونتريال، وسيمون كيلاسي، رئيس الجالية اليهودية المغربية في تورنتو، وفوزي متولي، رئيس الجمعية المغربية بتورونتو.

دعت عدة شخصيات كندية الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إلى دعم قرار بلاده الاعتراف بالسيادة الكاملة والتامة للمغرب على صحرائه، والعمل على وضع حد للأوضاع الجهنمية التي يعيش فيها المغاربة المحتجزون في مخيمات تندوف بالجزائر، وفق مركز التفكير “بوليسنس” بأوتاوا.وقال المركز في رسالة، موجهة إلى الرئيس الأمريكي وموقعة من قبل شخصيات سياسية وفاعلين مدنيين، إن قرار الاعتراف بسيادة المغرب على أقاليمه الصحراوية، الذي اتخذته الولايات المتحدة الأمريكية، هو مبادرة أخرى سيتردد صداها على مدى آلاف السنين.ويؤكد الموقعون على أن هذا الاعتراف لم يكن تتويجا لبضع سنوات أو عقود قليلة، بل ل 300 عام جعلت من علاقات الصداقة بين البلدين أمرا طبيعيا.وأضافوا أن “النزاع المفتعل حول الأقاليم الصحراوية المغربية طال أمده وقوض الحرية والكرامة الإنسانية لآلاف المغاربة المحتجزين في مخيمات العار في تندوف بالتراب الجزائري”، مشددين على ضرورة وضع حد لهذه المحنة الإنسانية.وتابع موقعو الرسالة “باسم قيم أمتكم العظيمة وباسم الصداقة الدائمة بين الولايات المتحدة والمغرب، ندعوكم لممارسة نفوذكم لوضع حد للظروف الجهنمية التي يعيش فيها الصحراويون المغاربة فوق التراب الجزائري”.وفي السياق ذاته، أكدوا أن مطلب المغرب ليس مجرد مطلب بالسيادة، بل هو قضية شرعية تاريخية وجغرافية وسياسية ودينية وحضارية، مؤكدين أن الأدلة على ذلك عديدة ولا يمكن عكسها بمزاعم كاذبة وواهية. ولفتوا، في هذا الصدد، إلى أن أكثر من 160 دولة لا تعترف ب"البوليساريو" ، مذكرين بأن قرار المحكمة الدولية الصادر في أكتوبر 1975 أكد أن روابطا كانت دائما قائمة بين المملكة ومناطقها الجنوبية أي الصحراء المغربية.بالإضافة إلى ذلك، سجلوا أن مقترح الحكم الذاتي، الذي قدمته المملكة في عام 2007، حظي بترحيب واسع في جميع قرارات الأمم المتحدة، التي تعتبره ذا مصداقية وجدي.وأضاف الموقعون على أنه “إذا وصل حل النزاع إلى طريق مسدود، فذلك لأن الجزائر تعارضه من خلال احتجاز مغاربة كرهائن في مخيمات فوق أراضيها ورفضها تحمل مسؤوليتها في النزاع الذي اختلقته”.كما أعربوا عن أسفهم لتجاهل مصير المغاربة المحتجزين، لأنهم “لا يمثلون سوى جزء بسيط في الحسابات القاتمة لمن يستفيدون من بقاء الوضع على ما هو عليه، الجزائر”.وأضافوا أن الجزائر، المسؤولة عن هذا الوضع، لم تسمح للأمم المتحدة بإحصاء المغاربة المحتجزين فوق ترابها خوفا من اكتشاف الحقيقة المتمثلة في كون هذه المخيمات مليئة بإرهابيين.وتابع “بوليسنس” أن المملكة دعت في عدة مناسبات إلى السماح لهؤلاء المغاربة باتخاذ قراراهم من خلال منحهم خيار العودة إلى وطنهم الأم المغرب، وهي دعوة ترفضها الجزائر دائما.وحذر من التهديدات الأمنية الكبيرة التي تواجهها المنطقة وعلاقات "البوليساريو" بجماعات إرهابية بمنطقة جنوب الصحراء، مؤكدا أنه “من الواضح الآن أن +البوليساريو+ ليست كيانا يمثل قضية، بل أداة تستخدمها الجزائر بشكل مقيت”.وأضاف مركز التفكير أن المغرب حرص على أن تكون ساكنة الصحراء المغربية ممثلة على النحو الواجب وقام بإحداث الهيئات اللازمة لهذا الغرض بما في ذلك اللجنة الجهوية للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، التي تضطلع بمسؤولياتها بحرية كاملة، وضمان استفادة ساكنة الأقاليم الجنوبية بشكل كامل من مواردها.ولفت موقعو الرسالة إلى أن تطبيق الولايات المتحدة لقانون 2008 بشأن منع تجنيد الأطفال هو أداة أساسية للتحقيق في مصير 8000 طفل-جندي صحراوي اختطفوا وتم ترحيلهم إلى كوبا منذ عام 1982 حيث يلقنون عقائد إيديولوجية ويتلقون تدريبا عسكريا، فيما لا يزال أباؤهم ضحايا للابتزاز والتعذيب.وأشاروا إلى أن هؤلاء الأطفال الجنود يرتمون الآن، لسوء الحظ، في أحضان الجماعات المتطرفة في المنطقة.ووقع الرسالة جاك سعادة، رئيس الطائفة السفاردية الموحدة في كيبيك، وأبراهام إلارار، رئيس فيدرالية السفارديم بكندا، وكاترين توكس، الرئيسة المديرة العامة لطوكس كونسولتينغ مونتريال، وسيمون كيلاسي، رئيس الجالية اليهودية المغربية في تورنتو، وفوزي متولي، رئيس الجمعية المغربية بتورونتو.



اقرأ أيضاً
مجلس وزاري مرتقب يؤجل مساءلة أخنوش أمام البرلمان
أعلن مجلس النواب عن تأجيل الجلسة الشهرية المخصصة لمساءلة رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، حول السياسة العامة، والتي كان من المقرر عقدها غدا الإثنين 12 مايو، وذلك بسبب التزامات حكومية “عاجلة”، يُرجح أنها ترتبط بانعقاد مجلس وزاري مرتقب برئاسة جلالة الملك محمد السادس. ووفق ما أفادت به مصادر برلمانية متطابقة، فإن رؤساء الفرق والمجموعة النيابية توصلوا بمراسلة طارئة من رئيس مجلس النواب، راشيد الطالبي العلمي، تفيد بتأجيل الجلسة إلى الأسبوع المقبل، مع تعويضها بجلسة للأسئلة الشفهية، ستُعقد في نفس الموعد المعلن سلفًا. وتابعت المصادر أن الجلسة ستقتصر على استضافة ثلاثة من كتاب الدولة، هم لحسن السعدي (الصناعة التقليدية)، وعمر احجيرة (التجارة الخارجية)، وأديب بن ابراهيم (الإسكان)، وذلك لكونهم غير معنيين بحضور المجالس الوزارية التي يترأسها جلالة الملك. ووفق المعلومات المتوفرة، ستقتصر الأسئلة البرلمانية خلال هذه الجلسة المؤقتة على سؤال واحد لكل فريق نيابي، موجه إلى كل كاتب دولة على حدة، في انتظار تحديد جدول الأعمال النهائي صباح الاثنين.
سياسة

الاستقلال يوضح حقيقة رفض تزكية الدرويش لرئاسة تسلطانت
خرجت المفتشية الإقليمية لحزب الاستقلال بمراكش ببيان توضيحي للرأي العام، نفت فيه صحة ما تم تداوله عبر بعض منصات التواصل الاجتماعي بخصوص رفض الحزب تزكية عبد العزيز الدرويش لرئاسة جماعة تسلطانت. وأكد المفتش الإقليمي للحزب، الأستاذ يونس بوسكسو، أن هذه الأخبار زائفة ولا أساس لها من الصحة، مشيراً إلى أن عبد العزيز الدرويش لم يتقدم بطلب تزكية للترشح لرئاسة الجماعة المذكورة، مضيفاً أنه دائم التواصل معه. كما أهاب بوسكسو بمن عمل على ترويج هذه المغالطة أن يتحرى الدقة في نقل الأخبار والبحث عن مصادرها.
سياسة

مكملات غذائية بلا مراقبة.. مؤثرون يروّجون الخطر ووزارة الصحة في دائرة المساءلة
وجه المستشار البرلماني عبد الرحمان وافا سؤالاً كتابياً إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، معبراً عن قلقه الشديد إزاء الانتشار الواسع وغير المنظم لبيع المكملات الغذائية في المغرب، وما يصاحب ذلك من مخاطر تهدد صحة المواطنين. وأكد المستشار البرلماني في سؤاله على أن المغرب يشهد في السنوات الأخيرة تنامياً ملحوظاً لظاهرة ترويج وبيع المكملات الغذائية عبر قنوات غير رسمية، وسط فراغ تنظيمي ورقابة صحية شبه غائبة، مشيرا إلى أن هذه المنتجات، التي من المفترض أن تُستهلك تحت إشراف طبي دقيق، تحولت إلى سلعة رائجة بشكل عشوائي في الأسواق وعلى مختلف منصات التواصل الاجتماعي. الأكثر إثارة للقلق، حسب نص السؤال، هو صعود ما يسمى بـ "المؤثرين الرقميين" على منصات مثل إنستغرام وتيك توك، الذين يقدمون أنفسهم كخبراء في التغذية أو مدربين رياضيين، ويقدمون توصياتهم ونصائحهم بشأن المكملات الغذائية دون امتلاك أي شهادات أكاديمية معتمدة أو تكوين متخصص في المجال. بل إن بعض هؤلاء "المؤثرين" لا يترددون في بيع هذه المنتجات مباشرة لمتابعيهم، مستغلين بذلك ثقة الجمهور وتأثيرهم المتزايد في الفضاء الرقمي. وقد حذر المستشار وافا من أن هذا السلوك، الذي أصبح شائعاً بشكل مقلق، ينذر بعواقب وخيمة على صحة المغاربة. واستند في تحذيره إلى معطيات كشفت عنها مصادر طبية، تفيد بتسجيل حالات تسمم متعددة ناتجة عن استهلاك مكملات غذائية مغشوشة أو غير مرخصة، بالإضافة إلى ظهور اضطرابات صحية نتيجة الاستخدام العشوائي والمفرط لمواد تحتوي على مكونات غير معروفة. كما سلط الضوء على التسويق المضلل الذي يمارسه هؤلاء المؤثرون، حيث يتم الترويج للمكملات الغذائية على أنها حلول سحرية للتنحيف أو بناء العضلات، دون أي سند علمي أو ترخيص من الجهات المختصة. وأشار إلى أن البعض منهم يروج لخلطات مجهولة المصدر تدعى أنها طبيعية، في حين أن تحليل مكوناتها قد يكشف عن مواد ضارة أو محظورة. وفي ظل غياب تدخل قوي من السلطات الصحية، يرى المستشار البرلماني أن المواطن المغربي يجد نفسه أمام سوق فوضوية تستغل فيها المصالح التجارية صحته دون حسيب أو رقيب، محذرا من أن الصمت إزاء هذه الظاهرة يفتح الباب أمام المزيد من التلاعب الرقمي الذي يهدد سلامة المستهلكين، وخاصة الشباب الذين يقبلون على هذه المنتجات دون وعي كافٍ بالمخاطر الكامنة وراءها. وساءل عبد الرحمان وافا وزير الصحة والحماية الاجتماعية، عن الإجراءات التي تعتزم الوزارة اتخاذها من أجل تنظيم سوق المكملات الغذائية وضبط آليات بيعها وتوزيعها داخل التراب الوطني. كما استفسر عما إذا كانت الوزارة تفكر في سن إطار قانوني خاص بالمكملات الغذائية بهدف حماية صحة المستهلك المغربي من الممارسات التجارية العشوائية والمضللة التي يروج لها "خبراء" الإنترنت غير المؤهلين.  
سياسة

التغييب عن هياكل الحزب يغضب الكتابة الإقليمية للاتحاد الاشتراكي بفرنسا
عبرت الكتابة الإقليمية للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بفرنسا عن قلقها أو استغرابها مما أسمته "استمرار تغييب مناضلاتها ومناضليها عن أشغال المجلس الوطني للحزب، وذلك بعد مرور أزيد من ثلاث سنوات على انعقاد المؤتمر الوطني الأخير. وقالت إن هذا التغييب يتم رغم الدور التاريخي والمحوري الذي ما تلعبه تنظيمات الحزب بالخارج. ويرتقب ان يجتمع المجلس الوطني لحزب الاتحاد الاشتراكي يوم 17 ماي 2025، لكن دون تمكين اتحاديي فرنسا من التمثيلية داخل هذه المؤسسة الحزبية المركزية، رغم مشاركتهم في المؤتمر الوطني. كما يرتقب أن يشارك الكاتب الأول للحزب، ادريس لشكر، في تأطير لقاء حول قضايا مغاربة العالم، يوم 29 ماي الجاري ببروكسيل. وانتق الاتحاديون بفرنسا تغييب التنظيمات الحزبية الشرعية، وفتح المجال لأشخاص لا تربطهم بالحزب أية صلة تنظيمية، بل إنها ذهبت إلى أن المبادرين إلى اللقاء تحوم حولهم شبهات قضائية تسيء إلى صورة الحزب وسمعته.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة