مجتمع

شبكاتُ جمعياتٍ مغربية تعلن مقاطعتها للحملة الوطنية الأولى لحقوق ذوي الإعاقة


كشـ24 نشر في: 13 يونيو 2021

أعلنت لجنة قيادة وتنشيط أرضية التنسيق الوطنية للشبكات العاملة في مجال حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة بالمغرب مقاطعتها للقاء إطلاق الحملة الوطنية الأولى حول النهوض بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ولكل مكونات وأنشطة هذه الحملة، داعية كل المنظمات المدنية المدعوة لمقاطعة هذا اللقاء وأنشطة الحملة.ويأتي إعلان اللجنة المذكورة عقب اجتماع عقدته يوم أمس السبت تدارس مجموعة من النقط على إثر إعلان وزارة التضامن والمساواة والأسرة والتنمية الاجتماعية عن إطلاق ما سمته "الحملة الوطنية الأولى حول النهوض بحقوق الأشخاص ذوي الاعاقة "لمدة شهر واحد، يمتد من 14 يونيو 2021 إلى غاية 14 يوليوز 2021".وقالت أرضية التنسيق في بلاغ لها توصلت به "كشـ24" إن الظرفية الحالية غير مناسبة تماما لإطلاق مثل هذه الحملات بالنظر لبقاء أقل من ثلاثة أشهر عن نهاية فترة الانتداب السياسي للحكومة الحالية، بما في ذلك انتداب وزيرة التضامن والمساواة والأسرة والتنمية الاجتماعية، وانخراط الأحزاب في عملية التحضير للانتخابات القادمة، مؤكدة على أن موضوع إذكاء الوعي بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والنهوض بها، من بين الدعامات العرضانية الأساسية للسياسة العمومية المندمجة للنهوض بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، التي اعتمدت منذ 2015، وشرع في تنفيذ بعض مكوناتها، ولم يبذل أي جهد ملحوظ لترجمة هذه الدعامة لأنشطة ومكونات ذات وقع قوي.وأضاف البلاغ أن عملية إذكاء الوعي والنهوض بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة حسب المعايير الدولية ذات الصلة، خاصة الواردة منها في الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، تقتضي عملا ممنهجا وعرضانيا مستداما، يلامس كل مكونات وأبعاد هذه العملية من خلال استهداف الناشئة عبر المؤسسات التعليمية والمقررات الدراسية وبرامج التربية على حقوق الانسان، ورجال ونساء الاعلام والمؤسسات الدينية، وتطوير آليات تحفيزية تدعم الاتجاهات المجتمعية الإيجابية نحو الأشخاص ذوي الإعاقة.كما تطرق البلاغ إلى تجاهل الوزيرة تقديم أجوبة واضحة على مطالب وانشغالات منظمات المجتمع المدني العاملة في مجال الإعاقة المرتبطة بملفات مصيرية وذات طابع اجتماعي صرف، وعلى رأسها تقديم توضيحات بشأن مصير ورش إرساء نظام جديد لتقييم الإعاقة، والتأخر الغير المفهوم في صرف منح الجمعيات العاملة في مجال تمدرس الأشخاص ذوي الإعاقة في إطار صندوق الحماية الاجتماعية والتماسك الاجتماعي، إذ لا زال 5000 إطار عامل ينتظر طيلة هذا الموسم التوصل بأجورهم دون جدوى.كما تدارس الاجتماع إغلاق باب الحوار مع المنظمات المدنية ومختلف التنسيقيات خاصة بشأن المسألتين المشار إليهما أعلاه، وقضية التشغيل، في الوقت الذي عمدت فيه الوزارة إلى استفزازها بدعوتها للمشاركة فيما سمته: "لقاء إطلاق الحملة الوطنية الأولى حول النهوض بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة".وطالبت اللجنة الوزيرة بفتح حوار مستعجل ومسؤول بشأن القضايا العالقة المشار إليها أعلاه، والاستجابة الفورية لمختلف مطالب حركة حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، عوض الهروب إلى الأمام.ودعت اللجنة كل الفعاليات المعنية ولاسيما الحكومة لاتخاذ جميع التدابير والإجراءات الكفيلة بضمان مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة في الاستحقاقات الانتخابية القادمة، مع مراعاة دورة حياة المسلسل الانتخابي ككل، ودراسة هذا الموضوع على مستوى اللجنة ما بين وزارية، إذ يلاحظ منذ الآن وجود ممارسات تمييزية (مثال الوصلات الإخبارية بشأن التسجيل في اللوائح الانتخابية الغير الوالجة)، خاصة مع عدم تضمين القوانين الانتخابية البعد المتعلق بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.كما أعلنت اللجنة عن دعوتها المسبقة الحكومة القادمة وباقي الفعاليات المعنية من مؤسسات وطنية للحكامة وحقوق الانسان ومنظمات القطاع الخاص والمجتمع المدني، للانخراط في عملية إعداد خطة عمل وطنية شاملة لإذكاء الوعي بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وفقا للمعايير الدولية المتعارف عليها والتجارب المقارنة الناجحة.

أعلنت لجنة قيادة وتنشيط أرضية التنسيق الوطنية للشبكات العاملة في مجال حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة بالمغرب مقاطعتها للقاء إطلاق الحملة الوطنية الأولى حول النهوض بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ولكل مكونات وأنشطة هذه الحملة، داعية كل المنظمات المدنية المدعوة لمقاطعة هذا اللقاء وأنشطة الحملة.ويأتي إعلان اللجنة المذكورة عقب اجتماع عقدته يوم أمس السبت تدارس مجموعة من النقط على إثر إعلان وزارة التضامن والمساواة والأسرة والتنمية الاجتماعية عن إطلاق ما سمته "الحملة الوطنية الأولى حول النهوض بحقوق الأشخاص ذوي الاعاقة "لمدة شهر واحد، يمتد من 14 يونيو 2021 إلى غاية 14 يوليوز 2021".وقالت أرضية التنسيق في بلاغ لها توصلت به "كشـ24" إن الظرفية الحالية غير مناسبة تماما لإطلاق مثل هذه الحملات بالنظر لبقاء أقل من ثلاثة أشهر عن نهاية فترة الانتداب السياسي للحكومة الحالية، بما في ذلك انتداب وزيرة التضامن والمساواة والأسرة والتنمية الاجتماعية، وانخراط الأحزاب في عملية التحضير للانتخابات القادمة، مؤكدة على أن موضوع إذكاء الوعي بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والنهوض بها، من بين الدعامات العرضانية الأساسية للسياسة العمومية المندمجة للنهوض بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، التي اعتمدت منذ 2015، وشرع في تنفيذ بعض مكوناتها، ولم يبذل أي جهد ملحوظ لترجمة هذه الدعامة لأنشطة ومكونات ذات وقع قوي.وأضاف البلاغ أن عملية إذكاء الوعي والنهوض بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة حسب المعايير الدولية ذات الصلة، خاصة الواردة منها في الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، تقتضي عملا ممنهجا وعرضانيا مستداما، يلامس كل مكونات وأبعاد هذه العملية من خلال استهداف الناشئة عبر المؤسسات التعليمية والمقررات الدراسية وبرامج التربية على حقوق الانسان، ورجال ونساء الاعلام والمؤسسات الدينية، وتطوير آليات تحفيزية تدعم الاتجاهات المجتمعية الإيجابية نحو الأشخاص ذوي الإعاقة.كما تطرق البلاغ إلى تجاهل الوزيرة تقديم أجوبة واضحة على مطالب وانشغالات منظمات المجتمع المدني العاملة في مجال الإعاقة المرتبطة بملفات مصيرية وذات طابع اجتماعي صرف، وعلى رأسها تقديم توضيحات بشأن مصير ورش إرساء نظام جديد لتقييم الإعاقة، والتأخر الغير المفهوم في صرف منح الجمعيات العاملة في مجال تمدرس الأشخاص ذوي الإعاقة في إطار صندوق الحماية الاجتماعية والتماسك الاجتماعي، إذ لا زال 5000 إطار عامل ينتظر طيلة هذا الموسم التوصل بأجورهم دون جدوى.كما تدارس الاجتماع إغلاق باب الحوار مع المنظمات المدنية ومختلف التنسيقيات خاصة بشأن المسألتين المشار إليهما أعلاه، وقضية التشغيل، في الوقت الذي عمدت فيه الوزارة إلى استفزازها بدعوتها للمشاركة فيما سمته: "لقاء إطلاق الحملة الوطنية الأولى حول النهوض بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة".وطالبت اللجنة الوزيرة بفتح حوار مستعجل ومسؤول بشأن القضايا العالقة المشار إليها أعلاه، والاستجابة الفورية لمختلف مطالب حركة حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، عوض الهروب إلى الأمام.ودعت اللجنة كل الفعاليات المعنية ولاسيما الحكومة لاتخاذ جميع التدابير والإجراءات الكفيلة بضمان مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة في الاستحقاقات الانتخابية القادمة، مع مراعاة دورة حياة المسلسل الانتخابي ككل، ودراسة هذا الموضوع على مستوى اللجنة ما بين وزارية، إذ يلاحظ منذ الآن وجود ممارسات تمييزية (مثال الوصلات الإخبارية بشأن التسجيل في اللوائح الانتخابية الغير الوالجة)، خاصة مع عدم تضمين القوانين الانتخابية البعد المتعلق بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.كما أعلنت اللجنة عن دعوتها المسبقة الحكومة القادمة وباقي الفعاليات المعنية من مؤسسات وطنية للحكامة وحقوق الانسان ومنظمات القطاع الخاص والمجتمع المدني، للانخراط في عملية إعداد خطة عمل وطنية شاملة لإذكاء الوعي بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وفقا للمعايير الدولية المتعارف عليها والتجارب المقارنة الناجحة.



اقرأ أيضاً
التحرش والابتزاز يقودان إلى توقيف عنصر من القوات المساعدة بالداخلة
أفادت السلطات المحلية بولاية جهة الداخلة – وادي الذهب أن مصالح الدرك الملكي بمدينة الداخلة فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، أمس الاثنين، وذلك لتحديد ظروف وملابسات تورط أحد أفراد القوات المساعدة في قضية تتعلق بالتحرش والابتزاز المادي. وأوضحت أن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى تقدم مهاجرة منحدرة من إحدى دول إفريقيا جنوب الصحراء، بشكاية للقائمين على أحد مراكز استقبال المهاجرين الكائن بجماعة العركوب، تنسب فيها إلى فرد القوات المساعدة المعني بالأمر تعريضها داخل المركز للتحرش والابتزاز المادي، داعمة تصريحاتها بمقطع فيديو يوثق لهذه الأفعال. وهي الوقائع التي تم إشعار مصالح الدرك الملكي بها، حيث تم تحديد هوية المعني بالأمر وتوقيفه. وأضافت المصادر ذاتها أنه جرى الاحتفاظ بفرد القوات المساعدة المعني بالأمر تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي أمرت به النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، فيما أصدرت المفتشية العامة للقوات المساعدة – شطر الجنوب – قرارا يقضي بتوقيف المعني بالأمر عن العمل في انتظار مآل المسطرة القضائية الجارية، من أجل ترتيب الجزاءات التأديبية في حقه.
مجتمع

نزيل يقتل زميله بقسم الأمراض النفسية بالصويرة
اهتز المستشفى الإقليمي محمد بن عبد الله بالصويرة، أخيرا، على وقع جريمة قتل جرت أطوارها بقسم الأمراض العقلية والنفسية ذهب ضحيتها مريض لقي مصرعه على يد نزيل آخر. ويتعلق الامر بنزيل يعاني اضطرابات نفسية وكان يتلقى علاجه بالمستشفى الإقليمي، ورغم سلوكه العدواني لم يتم عزله عن بقية المرضى إلى أن تسبب في مقتل نزيل آخر، بعد أن انهال عليه ضربا وصدم رأسه مع الحائط. ووفق ما نقلته يومية "الصباح" عن مصادرها فإن المعتدي كان حديث العهد بالمستشفى، إذ تم العثور عليه بأحد أزقة المدينة، واقتادته دورية أمنية إلى قسم المستعجلات بتوجيه من السلطات المحلية، لتتم إحالته مباشرة على قسم الأمراض العقلية والنفسية وسط مجموعة من النزلاء، دون إخضاعه لإجراءات العزل، ولم تمض سوى ساعة حتى ارتكب جريمته. وزادت المصادر أن الضحية عانى إصابات مختلفة ورضوضا وجروحا خطيرا، ليلفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بها، في الوقت الذي استنفرت فيه الواقعة السلطات الأمنية والمحلية التي حضرت إلى مكان الحادث، حيث تم نقل الهالك إلى مستودع الأموات، وشل حركة المعتدي. وتابعت المصادر أن المصالح الأمنية فتحت تحقيقا، تحت إشراف النيابة العامة، من أجل الكشف عن ظروف وملابسات الحادث، وأيضا تحديد المسؤوليات وجوانب التقصير في مراقبة نزلاء قسم الأمراض العقلية والنفسية، وتوفير الحماية لهم، وعزل العدوانيين منهم، وهو الأمر الذي لم يتم اتخاذه بعين الاعتبار ما تسبب في العديد من الحوادث الخطيرة انتهت بجريمه القتل هاته.
مجتمع

الطريق الوطنية رقم 8.. شريان قاتل بين مراكش وشيشاوة
تشهد الطريق الوطنية رقم 8 الرابطة بين مدينتي مراكش وشيشاوة وضعا كارثيا يعرض حياة المئات من مستعمليها للخطر يوميًا، إذ تعاني إهمالا واضحا في البنية التحتية فضلا عن غياب إجراءات السلامة المرورية الأساسية، ما أدى إلى تكرار حوادث سير دامية أسفرت عن سقوط عشرات الضحايا، بينهم أسر بأكملها. ووفق ما أفاد به مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، فإن هذا المحور الطرقي الذي يتقاسم استخدامه كافة أنواع المركبات، من شاحنات ثقيلة وحافلات نقل المسافرين إلى سيارات خفيفة ودراجات نارية، غير مجهز بصورة تضمن سلامة مستخدميه. فهو طريق ذو اتجاهين بدون فاصل أو حاجز أمان يفصل بين حركتي المرور، ما يزيد من مخاطر التصادمات المباشرة. وأكد المواطنون، أن الازدحام الشديد والضغط اليومي على هذا المحور الحيوي، خصوصا في ظل غياب بنية تحتية ملائمة لطريق بهذا الحجم، يؤدي إلى خلق وضع خطير على الطريق يهدد حياة المواطنين. ويطالب مهتمون بالشأن المحلي، الجهات المسؤولة وفي مقدمتها وزارة التجهيز والماء، ولاية جهة مراكش آسفي، والسلطات الترابية والإقليمية بإقليم شيشاوة، بالتدخل الفوري والعاجل لوضع حد لهذه المأساة المتكررة، وذلك من خلال العمل على "تثنية هذه الطريق وتحويلها إلى طريق سريع مزدوج، وفق معايير السلامة الطرقية الوطنية"، بشكل يضمن انسيابية الحركة المرورية والحفاظ على الأرواح.  
مجتمع

اعتقال مغاربة في مليلية المحتلة بتهمة انتحال صفة قاصرين
أوقفت الشرطة الإسبانية، مؤخرا، ثلاثة مواطنين مغاربة تتراوح أعمارهم بين 18 و20 عاما في مدينة مليلية المحتلة، بتهمة تزوير أعمارهم وتقديم أنفسهم على أنهم قاصرون غير مصحوبين بذويهم، بهدف الاستفادة من نظام الرعاية البديلة والتنقل بحرية داخل الأراضي الأوروبية. ووفقًا للقيادة العليا للشرطة، بدأ التحقيق في منتصف أبريل الماضي، عندما سُجِّل الشبان الثلاثة كـ"قاصرين غير مصحوبين بذويهم" في قواعد بيانات الخدمات الاجتماعية في مليلية. وصلوا بدون جوازات سفر أو بطاقات هوية، وادّعوا أنهم دون سن الثامنة عشرة ، مما استدعى على الفور تطبيق بروتوكولات الحماية: توفير السكن في مراكز خاصة، والمساعدة القانونية، والتعليم. لكن بعد أسابيع، توجهوا إلى مكتب اللجوء لتقديم طلب حماية دولية، وقدموا وثائق تثبت أنهم تجاوزوا سن الرشد. وبعد اكتشاف التناقض، بدأت وحدة مكافحة شبكات الهجرة غير الشرعية وتزوير الوثائق (UCRIF) تحقيقًا كشف عن تلاعب متعمد بتواريخ ميلادهم عند وصولهم. وكان هدف هؤلاء الشباب هو الاستفادة من نظام أكثر مرونةً وأمانًا للقاصرين للحصول على تصريح إقامة والتنقل لاحقًا داخل منطقة شنغن. وقد فعلوا ذلك من خلال التصريح شفهيًا بتاريخ ميلاد مزيف، ثم تقديم وثائق مغربية مُعدّلة للتظاهر بأنهم قاصرون. ويُتهم الموقوفون بتزوير وثيقة رسمية ، وهي جريمة مُصنفة في قانون العقوبات الإسباني، ويُعاقب عليها بالسجن من ستة أشهر إلى ثلاث سنوات. وبعد عرضهم على محكمة التحقيق المختصة، ينتظرون اتخاذ الإجراءات الاحترازية ريثما يستكمل التحقيق.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة