توالت عمليات قتل المتشردين على مستوى تراب عمالة إنزكان آيت ملول من قبل "شبح" ظل مجهولا؛ إذ وصل عدد الضحايا إلى 5 ممن جرى تهشيم رؤوسهم بدم بارد.
وكتبت يومية "الأحداث المغربية" في عددها ليوم الخميس، أن حالة الاستنفار التي أعلن عنها الدرك الملكي والأمن الوطني لم تسفر عن أي نتيجة. "يعمد مقترف هذه الجرائم، ليلا، إلى تهشيم رأس ضحيته بضربات غالبا ما تكون بالحجر، ثم يختفي من مكان جريمته دون ترك أي دليل".