

مجتمع
شبح انهيار منازل مهجورة بحي الملاح يلاحق الساكنة ومطالب للوالي بالتدخل
لا يزال شبح انهيار منازل مهجورة آيلة للسقوط، يلاحق ساكنة درب الصابة بحي الملاح بالمدينة العتيقة لمراكش، أمام تجاهل الجهات المعنية لنداءات الساكنة.المنازل التي كانت موضوع العديد من المقالات في الجريدة، بناء على اتصالات متضررين، لا تزال تتربص بضحاياها، خصوصا الأطفال الذين يتخذون منها مكانا للهو واللعب، دون علم منهم أنها قنبلة موقوتة قد تنفجر في أية لحظة، وتخطف أرواحا أو تتسبب في عاهات لأحدهم.
وفي اتصال بـ"كشـ24"، جدد متضررون استنكارهم لتجاهل السلطات لنداءاتهم، وانتظارها وقوع الكارثة لتتحرك، مؤكدين أن عددا من الأسر، تعيش حالة من الرعب تتجدد كل يوم، مخافة أن تنهار دور آيلة للسقوط، وأخرى لم يكتمل هدمها، وبقيت أطلالا تتربص بالساكنة.
وتساءل المتحدثون، عن السبب الذي يمنع السلطات من هدم هذه المنازل، علما أنها مهجورة، وإصرار الجهات المعنية، على إهمال وضعيتها، مما يهدد بانهيارات قد تشكل خطرا، وهو الأمر الذي يستوجب تدخلا للتخلص من بقايا اطلالها ورفع الضرر عن الساكنة.
وجددت الساكنة مناشدتها، لوالي جهة مراكش آسفي كريم قسي لحلو، والمسؤولين، للتدخل العاجل من أجل إيجاد حل للدور الآيلة للسقوط بالحي، وذلك درءا لوقوع كارثة، لا قدر الله.
لا يزال شبح انهيار منازل مهجورة آيلة للسقوط، يلاحق ساكنة درب الصابة بحي الملاح بالمدينة العتيقة لمراكش، أمام تجاهل الجهات المعنية لنداءات الساكنة.المنازل التي كانت موضوع العديد من المقالات في الجريدة، بناء على اتصالات متضررين، لا تزال تتربص بضحاياها، خصوصا الأطفال الذين يتخذون منها مكانا للهو واللعب، دون علم منهم أنها قنبلة موقوتة قد تنفجر في أية لحظة، وتخطف أرواحا أو تتسبب في عاهات لأحدهم.
وفي اتصال بـ"كشـ24"، جدد متضررون استنكارهم لتجاهل السلطات لنداءاتهم، وانتظارها وقوع الكارثة لتتحرك، مؤكدين أن عددا من الأسر، تعيش حالة من الرعب تتجدد كل يوم، مخافة أن تنهار دور آيلة للسقوط، وأخرى لم يكتمل هدمها، وبقيت أطلالا تتربص بالساكنة.
وتساءل المتحدثون، عن السبب الذي يمنع السلطات من هدم هذه المنازل، علما أنها مهجورة، وإصرار الجهات المعنية، على إهمال وضعيتها، مما يهدد بانهيارات قد تشكل خطرا، وهو الأمر الذي يستوجب تدخلا للتخلص من بقايا اطلالها ورفع الضرر عن الساكنة.
وجددت الساكنة مناشدتها، لوالي جهة مراكش آسفي كريم قسي لحلو، والمسؤولين، للتدخل العاجل من أجل إيجاد حل للدور الآيلة للسقوط بالحي، وذلك درءا لوقوع كارثة، لا قدر الله.
ملصقات
