سياسة
شباط يواصل تحركاته لاستمالة الاتحاديين..حزب “الوردة” بفاس يكشف التفاصيل
عاد حزب الاتحاد الاشتراكي بفاس للتأكيد على أن انخراطه في التحالف السباعي الذي يترأسه حزب التجمع الوطني للأحرار، لا يزال قائما، وذلك في رد على ترويج أخبار اتهم شباط بالوقوف وراءها تتحدث على أن أعضاء من هذا الفريق قرروا الوقوف بجانب شباط في معركته من أجل الرئاسة.ولم يكتف شباط بترويج هذه الأخبار، يقول الاتحاديون، بل إنه حاول الاتصال بالاتب الأول للحزب ادريس لشكر، من أجل إقناعه بجدوى التحالف مع فريقه الجماعي بفاس.وذكرت الكتابة الإقليمية للحزب إنه منذ إعلان نتائج انتخابات الجماعية و الجهوية و التشريعية ، أعلن المستشارون الاتحاديون بمجلس و مقاطعات مدينة فاس، بشكل قطعي و نهائي و واضح بأنهم ملتزمون بتعاقداتهم مع حزبهم و ناخبيهم و حلفاءهم، لطي صفحة مظلمة من تاريخ فاس ، سادها الفساد و الفشل. لكنه، و رغم وضوح الموقف، فقد عمد بعضهم إلى محاولات اختراق وتفتيت وحدة الصف الاتحادي، وكان الرد عليها باجتماعات للفريق الاتحادي برمته، بمقر الحزب، وقعت على إثرها بيانات صريحة قاطعة.ومع اقتراب موعد الحسم، يورد الاتحاديون، "عمد رواد الخواض و التخلويض، المسيئين للسياسة و نبلها ، إلى إطلاق إشاعات ، في محاولة يائسة للتشويش على وحدة المستشارين الاتحاديين". وتحدثتوا على أن هؤلاء استعملوا كل الأساليب ، وطرقوا كل الأبواب، بما فيها باب قيادة الحزب، لمحاولة التأثير على قرارهم. وأكدوا، في المقابل، على أنهم سيظلون حريصين على شرف تعهداتهم الانتخابية، في إشارة إلى التحالف السباعي الذي يرمي إلى تطويق تحركات شباط للفوز من جديد بعمودية المدينة.
عاد حزب الاتحاد الاشتراكي بفاس للتأكيد على أن انخراطه في التحالف السباعي الذي يترأسه حزب التجمع الوطني للأحرار، لا يزال قائما، وذلك في رد على ترويج أخبار اتهم شباط بالوقوف وراءها تتحدث على أن أعضاء من هذا الفريق قرروا الوقوف بجانب شباط في معركته من أجل الرئاسة.ولم يكتف شباط بترويج هذه الأخبار، يقول الاتحاديون، بل إنه حاول الاتصال بالاتب الأول للحزب ادريس لشكر، من أجل إقناعه بجدوى التحالف مع فريقه الجماعي بفاس.وذكرت الكتابة الإقليمية للحزب إنه منذ إعلان نتائج انتخابات الجماعية و الجهوية و التشريعية ، أعلن المستشارون الاتحاديون بمجلس و مقاطعات مدينة فاس، بشكل قطعي و نهائي و واضح بأنهم ملتزمون بتعاقداتهم مع حزبهم و ناخبيهم و حلفاءهم، لطي صفحة مظلمة من تاريخ فاس ، سادها الفساد و الفشل. لكنه، و رغم وضوح الموقف، فقد عمد بعضهم إلى محاولات اختراق وتفتيت وحدة الصف الاتحادي، وكان الرد عليها باجتماعات للفريق الاتحادي برمته، بمقر الحزب، وقعت على إثرها بيانات صريحة قاطعة.ومع اقتراب موعد الحسم، يورد الاتحاديون، "عمد رواد الخواض و التخلويض، المسيئين للسياسة و نبلها ، إلى إطلاق إشاعات ، في محاولة يائسة للتشويش على وحدة المستشارين الاتحاديين". وتحدثتوا على أن هؤلاء استعملوا كل الأساليب ، وطرقوا كل الأبواب، بما فيها باب قيادة الحزب، لمحاولة التأثير على قرارهم. وأكدوا، في المقابل، على أنهم سيظلون حريصين على شرف تعهداتهم الانتخابية، في إشارة إلى التحالف السباعي الذي يرمي إلى تطويق تحركات شباط للفوز من جديد بعمودية المدينة.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة