

سياسة
شباط يستعين بمكبر الصوت في الأحياء الشعبية لانتقاد “بلوكاج” الأزمي + ڨيديو
استعان حميد شباط، الأمين العام السابق لحزب الاستقلال والعمدة السابق لمدينة فاس، بمكبر الصوت، في اجتماع بالهواء الطلق عقده، مرفوقا بزوجته فاطمة طارق، مع عدد من المواطنين بقلعته الانتخابية السابقة، لانتقاد "البلوكاج" الذي تعاني منه مدينة فاس، حسب تعبيره. ووعد الساكنة بتجاوز تعقيدات المساطر، وتدهور الأوضاع، بعد الانتخابات القادمة والتي يستعد لخوضها، في مشهد محلي يرتقب أن يعترف احتدام المنافسة بين أقطاب الأحزاب السياسية الكبرى بالمدينة.وكثف شباط من تجمعاته ولقاءاته في الآونة الأخيرة، بعد عودته من "منفاه الاختياري"، ونزل إلى الأسواق والأحياء الشعبية. وعقد لقاءات تواصلية في منازل مقربين منه. ومن الانتقادات التي وجهت له، استخفاف التجمعات التي يعقدها بتدابير التباعد البدني وضرورة ارتداء الكمامة، في سياق الإجراءات التي أقرتها السلطات الحكومية لمواجهة انتشار جائحة كورونا.وكان حزب العدالة والتنمية قد انتقد تحركات شباط الأخيرة، وتحدث عن سوء تدبيره للشأن المحلي في الولاية السابقة، وقال إنه رهن مستقبل مدينة فاس. ولم يرد شباط مباشرة على هذه الانتقادات، لكنه بدأ في "تصريف" ردوده من خلال اللقاءات والتجمعات التي واصل تنظيمها. ووعد بفرص شغل لتجاوز الأوضاع الحالية. وقال إنه يتطلع لتجاوز تداعيات الوباء وتداعيات تدبير الشأن المحلي الحالية، وتداعيات سياسة الحكومة التي لم تقدم أي شيء منذ حوالي 10 سنوات.
استعان حميد شباط، الأمين العام السابق لحزب الاستقلال والعمدة السابق لمدينة فاس، بمكبر الصوت، في اجتماع بالهواء الطلق عقده، مرفوقا بزوجته فاطمة طارق، مع عدد من المواطنين بقلعته الانتخابية السابقة، لانتقاد "البلوكاج" الذي تعاني منه مدينة فاس، حسب تعبيره. ووعد الساكنة بتجاوز تعقيدات المساطر، وتدهور الأوضاع، بعد الانتخابات القادمة والتي يستعد لخوضها، في مشهد محلي يرتقب أن يعترف احتدام المنافسة بين أقطاب الأحزاب السياسية الكبرى بالمدينة.وكثف شباط من تجمعاته ولقاءاته في الآونة الأخيرة، بعد عودته من "منفاه الاختياري"، ونزل إلى الأسواق والأحياء الشعبية. وعقد لقاءات تواصلية في منازل مقربين منه. ومن الانتقادات التي وجهت له، استخفاف التجمعات التي يعقدها بتدابير التباعد البدني وضرورة ارتداء الكمامة، في سياق الإجراءات التي أقرتها السلطات الحكومية لمواجهة انتشار جائحة كورونا.وكان حزب العدالة والتنمية قد انتقد تحركات شباط الأخيرة، وتحدث عن سوء تدبيره للشأن المحلي في الولاية السابقة، وقال إنه رهن مستقبل مدينة فاس. ولم يرد شباط مباشرة على هذه الانتقادات، لكنه بدأ في "تصريف" ردوده من خلال اللقاءات والتجمعات التي واصل تنظيمها. ووعد بفرص شغل لتجاوز الأوضاع الحالية. وقال إنه يتطلع لتجاوز تداعيات الوباء وتداعيات تدبير الشأن المحلي الحالية، وتداعيات سياسة الحكومة التي لم تقدم أي شيء منذ حوالي 10 سنوات.
ملصقات
