

سياسة
شباط يراهن على الحركي أوزين لدعم التحاقه بـ”الحركة”
قالت المصادر لـ"كشـ24" إن حميد شباط، الأمين العام السابق لحزب الاستقلال، يراهن على دعم محمد أوزين، القيادي في الحركة الشعبية، للحصول على تزكية "السنبلة" لخوض الانتخابات الجماعية القادمة بمدينة فاس، بعدما سدت في وجهه كل الأبواب للحصول على تزكية "الميزان" الذي يرتقب أن يعلن مغادرته مباشرة بعد تهيئة الأجواء المناسبة للرحيل إلى البيت الحركي.وأشارت المصادر إلى أن شباط تناول وجبة غداء، يوم أمس الخميس، مع عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية، محمد أوزين، والقريب من حليمة العسولي والتي توصف بالمرأة الأكثر تأثيرا في دواليب حزب "السنبلة".ورغم أن اللقاء الذي عقد في قلعة أوزين، في مركز حد واد إيفران، بنواحي إيفران، كان وديا، حسب المصادر، فإنه تناول "مستجدات" السياسة، خاصة ما له صلة بوضع شباط داخل حزب الاستقلال، وتفاصيل من خلافه مع نزار البركة، الأمين العام الحالي للحزب والذي أعلن عن قرار الحزب عدم منح الأمين العام السابق تزكية الانتخابات، رغم إصراره على الترشح طمعا في العودة إلى عمودية مدينة فاس.وذكرت المصادر بأن شباط سبق له أن التقى الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، امحند العنصر وأبدى له رغبته للالتحاق بحزب "السنبلة". كما التقى لعدة مرات البرلماني محمد أوزين، والذي يراهن عليه كثيرا لدعم ملفه في أوساط الحركيين، وطمأنتهم بخصوص تطلعه لأن يصبح من أفراد الحركة الشعبية، في ظل تخوفات عبر عنها بعضهم من أن شباط له تطلعات جامحة، وبأنه يمكنه أن يسعى إلى فرض "الهيمنة" بعد توطيد أوتاده داخل الخيمة الحركية.
قالت المصادر لـ"كشـ24" إن حميد شباط، الأمين العام السابق لحزب الاستقلال، يراهن على دعم محمد أوزين، القيادي في الحركة الشعبية، للحصول على تزكية "السنبلة" لخوض الانتخابات الجماعية القادمة بمدينة فاس، بعدما سدت في وجهه كل الأبواب للحصول على تزكية "الميزان" الذي يرتقب أن يعلن مغادرته مباشرة بعد تهيئة الأجواء المناسبة للرحيل إلى البيت الحركي.وأشارت المصادر إلى أن شباط تناول وجبة غداء، يوم أمس الخميس، مع عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية، محمد أوزين، والقريب من حليمة العسولي والتي توصف بالمرأة الأكثر تأثيرا في دواليب حزب "السنبلة".ورغم أن اللقاء الذي عقد في قلعة أوزين، في مركز حد واد إيفران، بنواحي إيفران، كان وديا، حسب المصادر، فإنه تناول "مستجدات" السياسة، خاصة ما له صلة بوضع شباط داخل حزب الاستقلال، وتفاصيل من خلافه مع نزار البركة، الأمين العام الحالي للحزب والذي أعلن عن قرار الحزب عدم منح الأمين العام السابق تزكية الانتخابات، رغم إصراره على الترشح طمعا في العودة إلى عمودية مدينة فاس.وذكرت المصادر بأن شباط سبق له أن التقى الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، امحند العنصر وأبدى له رغبته للالتحاق بحزب "السنبلة". كما التقى لعدة مرات البرلماني محمد أوزين، والذي يراهن عليه كثيرا لدعم ملفه في أوساط الحركيين، وطمأنتهم بخصوص تطلعه لأن يصبح من أفراد الحركة الشعبية، في ظل تخوفات عبر عنها بعضهم من أن شباط له تطلعات جامحة، وبأنه يمكنه أن يسعى إلى فرض "الهيمنة" بعد توطيد أوتاده داخل الخيمة الحركية.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

