التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
شاب يضرم النار في نفسه داخل إحدى المؤسسات التعليمية
نشر في: 25 أكتوبر 2016
ذكر بلاغ لولاية الرباط أن شابا يبلغ من العمر 22 سنة ومفصول عن الدراسة من السنة الثانية باكالوريا منذ شهر يوليوز 2016، أضرم النار في ذاته، صباح اليوم الاثنين، داخل مكتب مدير ثانوية عبد الله كنون التأهيلية.
وأوضح البلاغ أن هذا التصرف جاء إثر عدم اقتناع الشاب بالتوضيحات التي قدمها له ولوالدته المرافقة له مدير وناظر المؤسسة بناء على ما جاء في قرار وزير التربية الوطنية رقم 01.2071 الصادر في 7 رمضان 1422 ( 23 نونبر 2001 ) بشأن النظام المدرسي في التعليم الأولي والابتدائي والثانوي المنشور في الجريدة الرسمية عدد 4985 بتاريخ 15 مارس 2002 الصفحة 528.
وأضاف البلاغ أنه بالرغم من الوعود التي تم تقديمها له بخصوص التدخل لدى مجلس القسم المنصوص عليه في المادة 26 من القرار أعلاه من أجل حل ملفه، فقد دخل المعني بالأمر في حالة هيجان وإطلاق تهديدات مختلفة ضد الإدارة انتهت بإخراج قنينة مملوءة بسائل قابل للاشتعال من تحت ملابسه وسكبها عليها وتمكن من إضرام النار في نفسه بالرغم من التدخل العاجل لحارس المؤسسة الذي أصيب بدوره بحروق من الدرجة الأولى في أماكن مختلفة من جسده.
وقد تم ، وفقا للبلاغ، نقل الشاب وكذا حارس المؤسسة على وجه الاستعجال إلى مستشفى ابن سينا لتلقي العلاجات الضرورية، مضيفا أنه نظرا لخطورة حالة الشاب المصاب بحروق من الدرجة الثالثة فقد تم نقله إلى مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء.
وأوضح البلاغ أن هذا التصرف جاء إثر عدم اقتناع الشاب بالتوضيحات التي قدمها له ولوالدته المرافقة له مدير وناظر المؤسسة بناء على ما جاء في قرار وزير التربية الوطنية رقم 01.2071 الصادر في 7 رمضان 1422 ( 23 نونبر 2001 ) بشأن النظام المدرسي في التعليم الأولي والابتدائي والثانوي المنشور في الجريدة الرسمية عدد 4985 بتاريخ 15 مارس 2002 الصفحة 528.
وأضاف البلاغ أنه بالرغم من الوعود التي تم تقديمها له بخصوص التدخل لدى مجلس القسم المنصوص عليه في المادة 26 من القرار أعلاه من أجل حل ملفه، فقد دخل المعني بالأمر في حالة هيجان وإطلاق تهديدات مختلفة ضد الإدارة انتهت بإخراج قنينة مملوءة بسائل قابل للاشتعال من تحت ملابسه وسكبها عليها وتمكن من إضرام النار في نفسه بالرغم من التدخل العاجل لحارس المؤسسة الذي أصيب بدوره بحروق من الدرجة الأولى في أماكن مختلفة من جسده.
وقد تم ، وفقا للبلاغ، نقل الشاب وكذا حارس المؤسسة على وجه الاستعجال إلى مستشفى ابن سينا لتلقي العلاجات الضرورية، مضيفا أنه نظرا لخطورة حالة الشاب المصاب بحروق من الدرجة الثالثة فقد تم نقله إلى مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء.
ذكر بلاغ لولاية الرباط أن شابا يبلغ من العمر 22 سنة ومفصول عن الدراسة من السنة الثانية باكالوريا منذ شهر يوليوز 2016، أضرم النار في ذاته، صباح اليوم الاثنين، داخل مكتب مدير ثانوية عبد الله كنون التأهيلية.
وأوضح البلاغ أن هذا التصرف جاء إثر عدم اقتناع الشاب بالتوضيحات التي قدمها له ولوالدته المرافقة له مدير وناظر المؤسسة بناء على ما جاء في قرار وزير التربية الوطنية رقم 01.2071 الصادر في 7 رمضان 1422 ( 23 نونبر 2001 ) بشأن النظام المدرسي في التعليم الأولي والابتدائي والثانوي المنشور في الجريدة الرسمية عدد 4985 بتاريخ 15 مارس 2002 الصفحة 528.
وأضاف البلاغ أنه بالرغم من الوعود التي تم تقديمها له بخصوص التدخل لدى مجلس القسم المنصوص عليه في المادة 26 من القرار أعلاه من أجل حل ملفه، فقد دخل المعني بالأمر في حالة هيجان وإطلاق تهديدات مختلفة ضد الإدارة انتهت بإخراج قنينة مملوءة بسائل قابل للاشتعال من تحت ملابسه وسكبها عليها وتمكن من إضرام النار في نفسه بالرغم من التدخل العاجل لحارس المؤسسة الذي أصيب بدوره بحروق من الدرجة الأولى في أماكن مختلفة من جسده.
وقد تم ، وفقا للبلاغ، نقل الشاب وكذا حارس المؤسسة على وجه الاستعجال إلى مستشفى ابن سينا لتلقي العلاجات الضرورية، مضيفا أنه نظرا لخطورة حالة الشاب المصاب بحروق من الدرجة الثالثة فقد تم نقله إلى مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء.
وأوضح البلاغ أن هذا التصرف جاء إثر عدم اقتناع الشاب بالتوضيحات التي قدمها له ولوالدته المرافقة له مدير وناظر المؤسسة بناء على ما جاء في قرار وزير التربية الوطنية رقم 01.2071 الصادر في 7 رمضان 1422 ( 23 نونبر 2001 ) بشأن النظام المدرسي في التعليم الأولي والابتدائي والثانوي المنشور في الجريدة الرسمية عدد 4985 بتاريخ 15 مارس 2002 الصفحة 528.
وأضاف البلاغ أنه بالرغم من الوعود التي تم تقديمها له بخصوص التدخل لدى مجلس القسم المنصوص عليه في المادة 26 من القرار أعلاه من أجل حل ملفه، فقد دخل المعني بالأمر في حالة هيجان وإطلاق تهديدات مختلفة ضد الإدارة انتهت بإخراج قنينة مملوءة بسائل قابل للاشتعال من تحت ملابسه وسكبها عليها وتمكن من إضرام النار في نفسه بالرغم من التدخل العاجل لحارس المؤسسة الذي أصيب بدوره بحروق من الدرجة الأولى في أماكن مختلفة من جسده.
وقد تم ، وفقا للبلاغ، نقل الشاب وكذا حارس المؤسسة على وجه الاستعجال إلى مستشفى ابن سينا لتلقي العلاجات الضرورية، مضيفا أنه نظرا لخطورة حالة الشاب المصاب بحروق من الدرجة الثالثة فقد تم نقله إلى مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء.
ملصقات
