التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
شاب متنكر في زي امرأة منقبة يخترق حماما عموميا ويصور النساء عاريات.. هافين وكيفاش
نشر في: 19 يناير 2015
اهتز حي «أولاد أوجيه» بالقنيطرة، يوم الجمعة المنصرم، على وقع فضيحة بطلها شاب تمكن من ولوج حمام شعبي، بعدما تنكر في ملابس النساء، وهو ما أثار، بعد اكتشاف وجوده بينهن، حالة من الذعر الشديد في صفوف المستحمات، قبل أن تتدخل فرقة أمنية من أربع شرطيات لاعتقاله من داخل الحمام.
وكشف مصدر موثوق، أن الشاب، البالغ من العمر 18 سنة، تنكر في زي «منقبة»، بشكل يوحي بأنه امرأة، ثم دخل إلى الحمام الشعبي وأخذ له مكانا بين مجموعة من النساء بالقاعة المخصصة بتغيير الملابس، دون أن تفطن أي منهن لخطته.
وأوضح المصدر نفسه أن المتخفي استطاع الولوج إلى مكان استحمام النساء، وشرع بكل سهولة في التقاط العديد من الصور لبعضهن وهن عاريات بواسطة هاتفه النقال، حيث لم يخطر ببال المستحمات أن من يرتدي الجلباب النسائي هو شاب راشد يقوم بتصويرهن خلسة وهن يغتسلن.
وانكشف أمر الشاب، بعدما لاحظت فتاة كانت تجلس بجانبه بعض الحركات الغريبة تصدر من «المنقبة»، وبعد دقائق من الترصد، قررت الفتاة الاقتراب منها، حينها انتابتها شكوك قوية بأن هذه الأخيرة تقوم بتصوير النساء، وهو ما جعلها تصرخ في وجهها وتحاصرها، ولما حاولت انتزاع الهاتف منها، اكتشفت أن «المنقبة»، لم تكن سوى شاب متخف في زي نسائي.
وقال المصدر إن المستحمات، انتابتهن حالة من الغضب والهيجان، فقررن الانتقام من مصورهن، حيث حجزن هاتفه، ثم شرعن في الاقتصاص منه، بتعريضه لضرب مبرح، قبل أن تقوم إحداهن بإبلاغ أقربائها هاتفيا، وإشعار ولاية أمن القنيطرة، التي شكلت فرقة أمنية خاصة، تضم أربع شرطيات، من رتب مختلفة، اقتحمت الحمام العمومي، واعتقلت المشتبه فيه، ثم اصطحبته بزيه النسائي إلى المركب الجهوي الاستشفائي لتلقي العلاجات الأولية من الكدمات المتفرقة التي أصيب بها بقاعة الاغتسال، قبل أن تقتاده إلى مقر الشرطة القضائية للتحقيق معه.
ووفق المصدر نفسه، فإن المشتبه فيه، وأثناء استنطاقه، نسج رواية من صنع خياله، ادعى فيها، بأن دخوله إلى حمام للنساء كان يإيعاز من صديقته التي أمرته بالقيام بذلك لإثبات حبه لها، واستعداده للقيام بكل شيء من أجلها، مضيفا أن رفيقته أسماء، تلميذة تدرس بإحدى إعداديات القنيطرة، وهي من سلمته الزي النسائي لارتدائه والتخفي فيه قبل دخول الحمام.
تعميق البحث مع الشاب الموقوف، كشف أن هذا الأخير، أدلى للمحققين الأمنيين بتصريحات كاذبة ومغلوطة، فبعد تفتيش منزله، والاستماع لأفراد أسرته، اتضح أن جميع الملابس، التي كان يرتديها، أخذها من دولاب أمه، كما قام بالاستيلاء على حقيبة شقيقته، حتى لا ينكشف أمر تنكره. وبعد مواجهته بكل هذه المعطيات، خر معترفا بتعمده دخول الحمام الشعبي لالتقاط صور المستحمات ونشرها على أحد مواقع الأنترنيت.
وكشف مصدر موثوق، أن الشاب، البالغ من العمر 18 سنة، تنكر في زي «منقبة»، بشكل يوحي بأنه امرأة، ثم دخل إلى الحمام الشعبي وأخذ له مكانا بين مجموعة من النساء بالقاعة المخصصة بتغيير الملابس، دون أن تفطن أي منهن لخطته.
وأوضح المصدر نفسه أن المتخفي استطاع الولوج إلى مكان استحمام النساء، وشرع بكل سهولة في التقاط العديد من الصور لبعضهن وهن عاريات بواسطة هاتفه النقال، حيث لم يخطر ببال المستحمات أن من يرتدي الجلباب النسائي هو شاب راشد يقوم بتصويرهن خلسة وهن يغتسلن.
وانكشف أمر الشاب، بعدما لاحظت فتاة كانت تجلس بجانبه بعض الحركات الغريبة تصدر من «المنقبة»، وبعد دقائق من الترصد، قررت الفتاة الاقتراب منها، حينها انتابتها شكوك قوية بأن هذه الأخيرة تقوم بتصوير النساء، وهو ما جعلها تصرخ في وجهها وتحاصرها، ولما حاولت انتزاع الهاتف منها، اكتشفت أن «المنقبة»، لم تكن سوى شاب متخف في زي نسائي.
وقال المصدر إن المستحمات، انتابتهن حالة من الغضب والهيجان، فقررن الانتقام من مصورهن، حيث حجزن هاتفه، ثم شرعن في الاقتصاص منه، بتعريضه لضرب مبرح، قبل أن تقوم إحداهن بإبلاغ أقربائها هاتفيا، وإشعار ولاية أمن القنيطرة، التي شكلت فرقة أمنية خاصة، تضم أربع شرطيات، من رتب مختلفة، اقتحمت الحمام العمومي، واعتقلت المشتبه فيه، ثم اصطحبته بزيه النسائي إلى المركب الجهوي الاستشفائي لتلقي العلاجات الأولية من الكدمات المتفرقة التي أصيب بها بقاعة الاغتسال، قبل أن تقتاده إلى مقر الشرطة القضائية للتحقيق معه.
ووفق المصدر نفسه، فإن المشتبه فيه، وأثناء استنطاقه، نسج رواية من صنع خياله، ادعى فيها، بأن دخوله إلى حمام للنساء كان يإيعاز من صديقته التي أمرته بالقيام بذلك لإثبات حبه لها، واستعداده للقيام بكل شيء من أجلها، مضيفا أن رفيقته أسماء، تلميذة تدرس بإحدى إعداديات القنيطرة، وهي من سلمته الزي النسائي لارتدائه والتخفي فيه قبل دخول الحمام.
تعميق البحث مع الشاب الموقوف، كشف أن هذا الأخير، أدلى للمحققين الأمنيين بتصريحات كاذبة ومغلوطة، فبعد تفتيش منزله، والاستماع لأفراد أسرته، اتضح أن جميع الملابس، التي كان يرتديها، أخذها من دولاب أمه، كما قام بالاستيلاء على حقيبة شقيقته، حتى لا ينكشف أمر تنكره. وبعد مواجهته بكل هذه المعطيات، خر معترفا بتعمده دخول الحمام الشعبي لالتقاط صور المستحمات ونشرها على أحد مواقع الأنترنيت.
اهتز حي «أولاد أوجيه» بالقنيطرة، يوم الجمعة المنصرم، على وقع فضيحة بطلها شاب تمكن من ولوج حمام شعبي، بعدما تنكر في ملابس النساء، وهو ما أثار، بعد اكتشاف وجوده بينهن، حالة من الذعر الشديد في صفوف المستحمات، قبل أن تتدخل فرقة أمنية من أربع شرطيات لاعتقاله من داخل الحمام.
وكشف مصدر موثوق، أن الشاب، البالغ من العمر 18 سنة، تنكر في زي «منقبة»، بشكل يوحي بأنه امرأة، ثم دخل إلى الحمام الشعبي وأخذ له مكانا بين مجموعة من النساء بالقاعة المخصصة بتغيير الملابس، دون أن تفطن أي منهن لخطته.
وأوضح المصدر نفسه أن المتخفي استطاع الولوج إلى مكان استحمام النساء، وشرع بكل سهولة في التقاط العديد من الصور لبعضهن وهن عاريات بواسطة هاتفه النقال، حيث لم يخطر ببال المستحمات أن من يرتدي الجلباب النسائي هو شاب راشد يقوم بتصويرهن خلسة وهن يغتسلن.
وانكشف أمر الشاب، بعدما لاحظت فتاة كانت تجلس بجانبه بعض الحركات الغريبة تصدر من «المنقبة»، وبعد دقائق من الترصد، قررت الفتاة الاقتراب منها، حينها انتابتها شكوك قوية بأن هذه الأخيرة تقوم بتصوير النساء، وهو ما جعلها تصرخ في وجهها وتحاصرها، ولما حاولت انتزاع الهاتف منها، اكتشفت أن «المنقبة»، لم تكن سوى شاب متخف في زي نسائي.
وقال المصدر إن المستحمات، انتابتهن حالة من الغضب والهيجان، فقررن الانتقام من مصورهن، حيث حجزن هاتفه، ثم شرعن في الاقتصاص منه، بتعريضه لضرب مبرح، قبل أن تقوم إحداهن بإبلاغ أقربائها هاتفيا، وإشعار ولاية أمن القنيطرة، التي شكلت فرقة أمنية خاصة، تضم أربع شرطيات، من رتب مختلفة، اقتحمت الحمام العمومي، واعتقلت المشتبه فيه، ثم اصطحبته بزيه النسائي إلى المركب الجهوي الاستشفائي لتلقي العلاجات الأولية من الكدمات المتفرقة التي أصيب بها بقاعة الاغتسال، قبل أن تقتاده إلى مقر الشرطة القضائية للتحقيق معه.
ووفق المصدر نفسه، فإن المشتبه فيه، وأثناء استنطاقه، نسج رواية من صنع خياله، ادعى فيها، بأن دخوله إلى حمام للنساء كان يإيعاز من صديقته التي أمرته بالقيام بذلك لإثبات حبه لها، واستعداده للقيام بكل شيء من أجلها، مضيفا أن رفيقته أسماء، تلميذة تدرس بإحدى إعداديات القنيطرة، وهي من سلمته الزي النسائي لارتدائه والتخفي فيه قبل دخول الحمام.
تعميق البحث مع الشاب الموقوف، كشف أن هذا الأخير، أدلى للمحققين الأمنيين بتصريحات كاذبة ومغلوطة، فبعد تفتيش منزله، والاستماع لأفراد أسرته، اتضح أن جميع الملابس، التي كان يرتديها، أخذها من دولاب أمه، كما قام بالاستيلاء على حقيبة شقيقته، حتى لا ينكشف أمر تنكره. وبعد مواجهته بكل هذه المعطيات، خر معترفا بتعمده دخول الحمام الشعبي لالتقاط صور المستحمات ونشرها على أحد مواقع الأنترنيت.
وكشف مصدر موثوق، أن الشاب، البالغ من العمر 18 سنة، تنكر في زي «منقبة»، بشكل يوحي بأنه امرأة، ثم دخل إلى الحمام الشعبي وأخذ له مكانا بين مجموعة من النساء بالقاعة المخصصة بتغيير الملابس، دون أن تفطن أي منهن لخطته.
وأوضح المصدر نفسه أن المتخفي استطاع الولوج إلى مكان استحمام النساء، وشرع بكل سهولة في التقاط العديد من الصور لبعضهن وهن عاريات بواسطة هاتفه النقال، حيث لم يخطر ببال المستحمات أن من يرتدي الجلباب النسائي هو شاب راشد يقوم بتصويرهن خلسة وهن يغتسلن.
وانكشف أمر الشاب، بعدما لاحظت فتاة كانت تجلس بجانبه بعض الحركات الغريبة تصدر من «المنقبة»، وبعد دقائق من الترصد، قررت الفتاة الاقتراب منها، حينها انتابتها شكوك قوية بأن هذه الأخيرة تقوم بتصوير النساء، وهو ما جعلها تصرخ في وجهها وتحاصرها، ولما حاولت انتزاع الهاتف منها، اكتشفت أن «المنقبة»، لم تكن سوى شاب متخف في زي نسائي.
وقال المصدر إن المستحمات، انتابتهن حالة من الغضب والهيجان، فقررن الانتقام من مصورهن، حيث حجزن هاتفه، ثم شرعن في الاقتصاص منه، بتعريضه لضرب مبرح، قبل أن تقوم إحداهن بإبلاغ أقربائها هاتفيا، وإشعار ولاية أمن القنيطرة، التي شكلت فرقة أمنية خاصة، تضم أربع شرطيات، من رتب مختلفة، اقتحمت الحمام العمومي، واعتقلت المشتبه فيه، ثم اصطحبته بزيه النسائي إلى المركب الجهوي الاستشفائي لتلقي العلاجات الأولية من الكدمات المتفرقة التي أصيب بها بقاعة الاغتسال، قبل أن تقتاده إلى مقر الشرطة القضائية للتحقيق معه.
ووفق المصدر نفسه، فإن المشتبه فيه، وأثناء استنطاقه، نسج رواية من صنع خياله، ادعى فيها، بأن دخوله إلى حمام للنساء كان يإيعاز من صديقته التي أمرته بالقيام بذلك لإثبات حبه لها، واستعداده للقيام بكل شيء من أجلها، مضيفا أن رفيقته أسماء، تلميذة تدرس بإحدى إعداديات القنيطرة، وهي من سلمته الزي النسائي لارتدائه والتخفي فيه قبل دخول الحمام.
تعميق البحث مع الشاب الموقوف، كشف أن هذا الأخير، أدلى للمحققين الأمنيين بتصريحات كاذبة ومغلوطة، فبعد تفتيش منزله، والاستماع لأفراد أسرته، اتضح أن جميع الملابس، التي كان يرتديها، أخذها من دولاب أمه، كما قام بالاستيلاء على حقيبة شقيقته، حتى لا ينكشف أمر تنكره. وبعد مواجهته بكل هذه المعطيات، خر معترفا بتعمده دخول الحمام الشعبي لالتقاط صور المستحمات ونشرها على أحد مواقع الأنترنيت.
ملصقات
اقرأ أيضاً
قيدومي الصحفيين المغاربة ينتقدون “الفوضى المفتعلة” ويطالبون بقوانين ترسخ الانصاف
صحافة
صحافة
إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
صحافة
صحافة
بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
صحافة
صحافة
التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
صحافة
صحافة
سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
صحافة
صحافة
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
صحافة
صحافة