التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
شاب عشريني يضع حدا لحياته شنقا في اليوم الأخير من شهر رمضان
نشر في: 26 يونيو 2017
اهتزّ قصر اكديم بجماعة أملاكو التابعة لنفوذ إقليم الراشيدية في وقت مبكّر من يوم الأحد 25 يونيو الجاري، على وقع انتحار شاب عشريني.
و وفق مصادر متطابقة، فإن الشاب البالغ من العمر نحو 28 عاما وهو متزوج وأب لطفل، عمد إلى شنق نفسه بواسطة حبل علقه في بئر حيث يقطن بأحد الدواوير بتراب الجماعة المذكورة.
النهاية المأساوية للهالك استنفرت السلطة المحلية وعناصر الدرك الملكي التي انتقلت رفقة عناصر الوقاية المدنية حيث تم فك الجثة ونقلها إلى مستودع الأموات من أجل إخضاعها للتشريح الطبي بتعليمات من النيابة العامة، في الوقت الذي فتحت فيه عناصر الدرك الملكي تحقيقا حول ظروف وملابسات انتحار الهالك سيما وأن الأخير لم يكن تبدو عليه أية اضطرابات نفسية ولم يكن يعاني من أية مشاكل أسرية.
و وفق مصادر متطابقة، فإن الشاب البالغ من العمر نحو 28 عاما وهو متزوج وأب لطفل، عمد إلى شنق نفسه بواسطة حبل علقه في بئر حيث يقطن بأحد الدواوير بتراب الجماعة المذكورة.
النهاية المأساوية للهالك استنفرت السلطة المحلية وعناصر الدرك الملكي التي انتقلت رفقة عناصر الوقاية المدنية حيث تم فك الجثة ونقلها إلى مستودع الأموات من أجل إخضاعها للتشريح الطبي بتعليمات من النيابة العامة، في الوقت الذي فتحت فيه عناصر الدرك الملكي تحقيقا حول ظروف وملابسات انتحار الهالك سيما وأن الأخير لم يكن تبدو عليه أية اضطرابات نفسية ولم يكن يعاني من أية مشاكل أسرية.
اهتزّ قصر اكديم بجماعة أملاكو التابعة لنفوذ إقليم الراشيدية في وقت مبكّر من يوم الأحد 25 يونيو الجاري، على وقع انتحار شاب عشريني.
و وفق مصادر متطابقة، فإن الشاب البالغ من العمر نحو 28 عاما وهو متزوج وأب لطفل، عمد إلى شنق نفسه بواسطة حبل علقه في بئر حيث يقطن بأحد الدواوير بتراب الجماعة المذكورة.
النهاية المأساوية للهالك استنفرت السلطة المحلية وعناصر الدرك الملكي التي انتقلت رفقة عناصر الوقاية المدنية حيث تم فك الجثة ونقلها إلى مستودع الأموات من أجل إخضاعها للتشريح الطبي بتعليمات من النيابة العامة، في الوقت الذي فتحت فيه عناصر الدرك الملكي تحقيقا حول ظروف وملابسات انتحار الهالك سيما وأن الأخير لم يكن تبدو عليه أية اضطرابات نفسية ولم يكن يعاني من أية مشاكل أسرية.
و وفق مصادر متطابقة، فإن الشاب البالغ من العمر نحو 28 عاما وهو متزوج وأب لطفل، عمد إلى شنق نفسه بواسطة حبل علقه في بئر حيث يقطن بأحد الدواوير بتراب الجماعة المذكورة.
النهاية المأساوية للهالك استنفرت السلطة المحلية وعناصر الدرك الملكي التي انتقلت رفقة عناصر الوقاية المدنية حيث تم فك الجثة ونقلها إلى مستودع الأموات من أجل إخضاعها للتشريح الطبي بتعليمات من النيابة العامة، في الوقت الذي فتحت فيه عناصر الدرك الملكي تحقيقا حول ظروف وملابسات انتحار الهالك سيما وأن الأخير لم يكن تبدو عليه أية اضطرابات نفسية ولم يكن يعاني من أية مشاكل أسرية.
ملصقات
