سيدة نافذة تتحدى السلطات وتحول حياة أسرة فقيرة بنواحي مراكش إلى جحيم
كشـ24
نشر في: 13 مارس 2017 كشـ24
يعيش مواطن وأسرته الفقيرة بجماعة أغواطيم نواحي مراكش، معاناة لا حصر لها مع صاحبة منزل مكون من ثلاث طوابق يقول إنها "تتحدى السلطات ، وتدعي أنها فوق القانون ، متباهية بعلاقاتها الاجتماعية، مع جهات نافذة توفر لها الحماية لأنشطتها غير القانونية " .
وأفاد المشتكي في اتصال بـ "كش24 "، أن المعنية بالأمر عمدت إلى فتح الشرفات والنوافذ فوق منزله، قبل أن تعمد إلى إزالة العمود الكهربائي الذي كان يزود منزله بالكهرباء.
وعلى إثرها يضيف ذات المتحدث، بقيت أسرته في الظلام منذ أكثر من 3 شهور بدون حسيب ولا رقيب، فالسيدة يقول مستشار جماعي بجماعة أغواطيم من "ذوات النفوذ ومن الواصلين جدا " .
وتسائل ذات المصدر " كيف نفسر تحرير عدة محاضر ومخالفات وايقاف اشغال البناء وتوقيف أعوان سلطة في منطقة من أغواطيم، وهذه السيدة شيدت ثلاث طوابق مخالفة لقانون التعمير ".
وأضاف، أنه رغم كل اجراءات الجماعة لإيقاف الاشغال ومحاضر القائد، ومراسلة العامل لوكيل جلالة الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش لا تزال الاشغال مستمرة ، والأضرار تنهال فوق رؤوس العائلة الضعيفة، والظلمة لم تبرح الغرفة الوحيدة التي تأوي الاسرة الحزينة على حد تعبير المسؤول الجماعي.
إلى ذلك التمس المشتكي من السلطات المختصة، و الجمعيات الحقوقية، التدخل العاجل لوضع حد لمعاناته، ورفع الضرر عن أسرته، لإيقاف أنشطة هذه السيدة التي يقول المشتكي أن لها علاقات مع جهات نافذة توفر الحماية لها.
يعيش مواطن وأسرته الفقيرة بجماعة أغواطيم نواحي مراكش، معاناة لا حصر لها مع صاحبة منزل مكون من ثلاث طوابق يقول إنها "تتحدى السلطات ، وتدعي أنها فوق القانون ، متباهية بعلاقاتها الاجتماعية، مع جهات نافذة توفر لها الحماية لأنشطتها غير القانونية " .
وأفاد المشتكي في اتصال بـ "كش24 "، أن المعنية بالأمر عمدت إلى فتح الشرفات والنوافذ فوق منزله، قبل أن تعمد إلى إزالة العمود الكهربائي الذي كان يزود منزله بالكهرباء.
وعلى إثرها يضيف ذات المتحدث، بقيت أسرته في الظلام منذ أكثر من 3 شهور بدون حسيب ولا رقيب، فالسيدة يقول مستشار جماعي بجماعة أغواطيم من "ذوات النفوذ ومن الواصلين جدا " .
وتسائل ذات المصدر " كيف نفسر تحرير عدة محاضر ومخالفات وايقاف اشغال البناء وتوقيف أعوان سلطة في منطقة من أغواطيم، وهذه السيدة شيدت ثلاث طوابق مخالفة لقانون التعمير ".
وأضاف، أنه رغم كل اجراءات الجماعة لإيقاف الاشغال ومحاضر القائد، ومراسلة العامل لوكيل جلالة الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش لا تزال الاشغال مستمرة ، والأضرار تنهال فوق رؤوس العائلة الضعيفة، والظلمة لم تبرح الغرفة الوحيدة التي تأوي الاسرة الحزينة على حد تعبير المسؤول الجماعي.
إلى ذلك التمس المشتكي من السلطات المختصة، و الجمعيات الحقوقية، التدخل العاجل لوضع حد لمعاناته، ورفع الضرر عن أسرته، لإيقاف أنشطة هذه السيدة التي يقول المشتكي أن لها علاقات مع جهات نافذة توفر الحماية لها.