التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
سيدة حامل رفض مستشفى عمومي استقابلها بمراكش واجبرت على وضع حملها بساحة المستشفى
نشر في: 3 أكتوبر 2013
لم يكتب لسيدة داهمها آلام المخاض، أن تنجب وليدها فوق أسرة المستشفى التي لفضتها بعنف غير مبرر، لتجبر على افتراش تراب ساحة هذا المرفق الطبي، لتضع ما ببطنها أمام استنكار جمهور الزوار.
حلت المعنية مساء أول أمس الإثنين بفضاء مستشفى ابن زهر ( المامونية)، وهي في حالة صحية تكتسي طابع الإستعجال، وقد ألمت بها كل أعراض المخاض التيس تبشر بحلول موعد وضعها،دون أن يدور في خلدها أنها بصدد عيش تجربة مريرة، ستسم ذاكرتها بذكرى مؤلمة وتؤرخ للحضة الولادة بكثير من ذكريات الحسرة والاسى.
استقبلتها ممرضة بغلضة فائقة، ولم تفسح امامها اية فرصة لسرد تفاصيل وضعها الصحي، واكتفت بالقاء كلمة فصل في وجهها غير قابلة لاي رد او نقاش" انتي خصك تولدي بالسيزاريان، سيري لمستشفى الام والطفل بالمركز الجامعي".
اسقط في يد الحامل ورفقتها،ولم تسعفها كل تلاوين "الطليب والمزاوكة" في تلييين موقف موقف الممرضة والقيمين على قسم الولادة بالمستشفى، ما أجبر المرأة على تسليم "أمرها إلى الله" وادرة الدهر للقسم، في محاولة للتوجه للمستشفى الذي حدده لها اصحاب ابن زهر.
ماكادت تخطو اولى خطواتها خارج فضاء القسم وتتوسط ساحة المستشفى، حتى بدات تستشعر علامات الوضع، وبطريقة مفاجئة بدأ الجنين يتسلل من بين أحشائها خارجا،لتقتعد الحصى والتراب، حين انفشع رحمها عن جنين متكامل،سقط من بين ارجلها، وتعفرت كل مناحي جسده الصغير بالتراب في مشعد مقزز أثار امتعاض بعض الزوار الذين صادف لحدث وجودهم بالمكان، فيما سارعت بعض النسوة، لستر المراة وجنينها وغحاطتها بستار من الأقمشة والألبسة، لحجبها عن الجمع المتحلق.
امام ارتفاع وطأة اللغط والهرج، سارع بعض العاملين لاستجلاء جلية الخبر، وظهر مدير المستشفى في حالة نرفزة شديدة،سرعان ما وجهه سهام رشاشها صوب بعض المواطنين الذين حاولوا التاريخ للحظة عبر اقتناص صور من هواتفهم النقالة، حين شرع المسؤول المذكور في التلويح في وجوههم بكل أسباب التهديد والوعيد، والتلويح بإمكانية استعمال سلطتهم لزجهم خلف اسوار السجن.
وقائع اثارت الكثير من مظاهر الإستياء والامتعاض في صفوف المواطنين،.
مدير المستشفى اكد في تصريح اعلامي، بأن الإدارة ستفتح تحقيقا مع جميع الأطر شبه الطبية والطبية، التي كانت لحظة الواقعة تسهر على تدبير وتصريف شؤون قسم الولادة، مع الوعد باتخاذ جميع الاجراءات القانونية في حال ثبوت وجود تقصير في معاملة المراة، التي تم لفظها بدعوى ان حالتها تستدعي اجراء عملية قيصرية، قبل ان تثبت عملية الوضع المفاجئة عدم صحة هذا الادعاء، وان المعنييين المكلفين بالسهر على صحة المواطنين، قد اعتمدوا في مقاربة الحالة على منطق" كم حاجة قضيناها بتركها".
حلت المعنية مساء أول أمس الإثنين بفضاء مستشفى ابن زهر ( المامونية)، وهي في حالة صحية تكتسي طابع الإستعجال، وقد ألمت بها كل أعراض المخاض التيس تبشر بحلول موعد وضعها،دون أن يدور في خلدها أنها بصدد عيش تجربة مريرة، ستسم ذاكرتها بذكرى مؤلمة وتؤرخ للحضة الولادة بكثير من ذكريات الحسرة والاسى.
استقبلتها ممرضة بغلضة فائقة، ولم تفسح امامها اية فرصة لسرد تفاصيل وضعها الصحي، واكتفت بالقاء كلمة فصل في وجهها غير قابلة لاي رد او نقاش" انتي خصك تولدي بالسيزاريان، سيري لمستشفى الام والطفل بالمركز الجامعي".
اسقط في يد الحامل ورفقتها،ولم تسعفها كل تلاوين "الطليب والمزاوكة" في تلييين موقف موقف الممرضة والقيمين على قسم الولادة بالمستشفى، ما أجبر المرأة على تسليم "أمرها إلى الله" وادرة الدهر للقسم، في محاولة للتوجه للمستشفى الذي حدده لها اصحاب ابن زهر.
ماكادت تخطو اولى خطواتها خارج فضاء القسم وتتوسط ساحة المستشفى، حتى بدات تستشعر علامات الوضع، وبطريقة مفاجئة بدأ الجنين يتسلل من بين أحشائها خارجا،لتقتعد الحصى والتراب، حين انفشع رحمها عن جنين متكامل،سقط من بين ارجلها، وتعفرت كل مناحي جسده الصغير بالتراب في مشعد مقزز أثار امتعاض بعض الزوار الذين صادف لحدث وجودهم بالمكان، فيما سارعت بعض النسوة، لستر المراة وجنينها وغحاطتها بستار من الأقمشة والألبسة، لحجبها عن الجمع المتحلق.
امام ارتفاع وطأة اللغط والهرج، سارع بعض العاملين لاستجلاء جلية الخبر، وظهر مدير المستشفى في حالة نرفزة شديدة،سرعان ما وجهه سهام رشاشها صوب بعض المواطنين الذين حاولوا التاريخ للحظة عبر اقتناص صور من هواتفهم النقالة، حين شرع المسؤول المذكور في التلويح في وجوههم بكل أسباب التهديد والوعيد، والتلويح بإمكانية استعمال سلطتهم لزجهم خلف اسوار السجن.
وقائع اثارت الكثير من مظاهر الإستياء والامتعاض في صفوف المواطنين،.
مدير المستشفى اكد في تصريح اعلامي، بأن الإدارة ستفتح تحقيقا مع جميع الأطر شبه الطبية والطبية، التي كانت لحظة الواقعة تسهر على تدبير وتصريف شؤون قسم الولادة، مع الوعد باتخاذ جميع الاجراءات القانونية في حال ثبوت وجود تقصير في معاملة المراة، التي تم لفظها بدعوى ان حالتها تستدعي اجراء عملية قيصرية، قبل ان تثبت عملية الوضع المفاجئة عدم صحة هذا الادعاء، وان المعنييين المكلفين بالسهر على صحة المواطنين، قد اعتمدوا في مقاربة الحالة على منطق" كم حاجة قضيناها بتركها".
لم يكتب لسيدة داهمها آلام المخاض، أن تنجب وليدها فوق أسرة المستشفى التي لفضتها بعنف غير مبرر، لتجبر على افتراش تراب ساحة هذا المرفق الطبي، لتضع ما ببطنها أمام استنكار جمهور الزوار.
حلت المعنية مساء أول أمس الإثنين بفضاء مستشفى ابن زهر ( المامونية)، وهي في حالة صحية تكتسي طابع الإستعجال، وقد ألمت بها كل أعراض المخاض التيس تبشر بحلول موعد وضعها،دون أن يدور في خلدها أنها بصدد عيش تجربة مريرة، ستسم ذاكرتها بذكرى مؤلمة وتؤرخ للحضة الولادة بكثير من ذكريات الحسرة والاسى.
استقبلتها ممرضة بغلضة فائقة، ولم تفسح امامها اية فرصة لسرد تفاصيل وضعها الصحي، واكتفت بالقاء كلمة فصل في وجهها غير قابلة لاي رد او نقاش" انتي خصك تولدي بالسيزاريان، سيري لمستشفى الام والطفل بالمركز الجامعي".
اسقط في يد الحامل ورفقتها،ولم تسعفها كل تلاوين "الطليب والمزاوكة" في تلييين موقف موقف الممرضة والقيمين على قسم الولادة بالمستشفى، ما أجبر المرأة على تسليم "أمرها إلى الله" وادرة الدهر للقسم، في محاولة للتوجه للمستشفى الذي حدده لها اصحاب ابن زهر.
ماكادت تخطو اولى خطواتها خارج فضاء القسم وتتوسط ساحة المستشفى، حتى بدات تستشعر علامات الوضع، وبطريقة مفاجئة بدأ الجنين يتسلل من بين أحشائها خارجا،لتقتعد الحصى والتراب، حين انفشع رحمها عن جنين متكامل،سقط من بين ارجلها، وتعفرت كل مناحي جسده الصغير بالتراب في مشعد مقزز أثار امتعاض بعض الزوار الذين صادف لحدث وجودهم بالمكان، فيما سارعت بعض النسوة، لستر المراة وجنينها وغحاطتها بستار من الأقمشة والألبسة، لحجبها عن الجمع المتحلق.
امام ارتفاع وطأة اللغط والهرج، سارع بعض العاملين لاستجلاء جلية الخبر، وظهر مدير المستشفى في حالة نرفزة شديدة،سرعان ما وجهه سهام رشاشها صوب بعض المواطنين الذين حاولوا التاريخ للحظة عبر اقتناص صور من هواتفهم النقالة، حين شرع المسؤول المذكور في التلويح في وجوههم بكل أسباب التهديد والوعيد، والتلويح بإمكانية استعمال سلطتهم لزجهم خلف اسوار السجن.
وقائع اثارت الكثير من مظاهر الإستياء والامتعاض في صفوف المواطنين،.
مدير المستشفى اكد في تصريح اعلامي، بأن الإدارة ستفتح تحقيقا مع جميع الأطر شبه الطبية والطبية، التي كانت لحظة الواقعة تسهر على تدبير وتصريف شؤون قسم الولادة، مع الوعد باتخاذ جميع الاجراءات القانونية في حال ثبوت وجود تقصير في معاملة المراة، التي تم لفظها بدعوى ان حالتها تستدعي اجراء عملية قيصرية، قبل ان تثبت عملية الوضع المفاجئة عدم صحة هذا الادعاء، وان المعنييين المكلفين بالسهر على صحة المواطنين، قد اعتمدوا في مقاربة الحالة على منطق" كم حاجة قضيناها بتركها".
حلت المعنية مساء أول أمس الإثنين بفضاء مستشفى ابن زهر ( المامونية)، وهي في حالة صحية تكتسي طابع الإستعجال، وقد ألمت بها كل أعراض المخاض التيس تبشر بحلول موعد وضعها،دون أن يدور في خلدها أنها بصدد عيش تجربة مريرة، ستسم ذاكرتها بذكرى مؤلمة وتؤرخ للحضة الولادة بكثير من ذكريات الحسرة والاسى.
استقبلتها ممرضة بغلضة فائقة، ولم تفسح امامها اية فرصة لسرد تفاصيل وضعها الصحي، واكتفت بالقاء كلمة فصل في وجهها غير قابلة لاي رد او نقاش" انتي خصك تولدي بالسيزاريان، سيري لمستشفى الام والطفل بالمركز الجامعي".
اسقط في يد الحامل ورفقتها،ولم تسعفها كل تلاوين "الطليب والمزاوكة" في تلييين موقف موقف الممرضة والقيمين على قسم الولادة بالمستشفى، ما أجبر المرأة على تسليم "أمرها إلى الله" وادرة الدهر للقسم، في محاولة للتوجه للمستشفى الذي حدده لها اصحاب ابن زهر.
ماكادت تخطو اولى خطواتها خارج فضاء القسم وتتوسط ساحة المستشفى، حتى بدات تستشعر علامات الوضع، وبطريقة مفاجئة بدأ الجنين يتسلل من بين أحشائها خارجا،لتقتعد الحصى والتراب، حين انفشع رحمها عن جنين متكامل،سقط من بين ارجلها، وتعفرت كل مناحي جسده الصغير بالتراب في مشعد مقزز أثار امتعاض بعض الزوار الذين صادف لحدث وجودهم بالمكان، فيما سارعت بعض النسوة، لستر المراة وجنينها وغحاطتها بستار من الأقمشة والألبسة، لحجبها عن الجمع المتحلق.
امام ارتفاع وطأة اللغط والهرج، سارع بعض العاملين لاستجلاء جلية الخبر، وظهر مدير المستشفى في حالة نرفزة شديدة،سرعان ما وجهه سهام رشاشها صوب بعض المواطنين الذين حاولوا التاريخ للحظة عبر اقتناص صور من هواتفهم النقالة، حين شرع المسؤول المذكور في التلويح في وجوههم بكل أسباب التهديد والوعيد، والتلويح بإمكانية استعمال سلطتهم لزجهم خلف اسوار السجن.
وقائع اثارت الكثير من مظاهر الإستياء والامتعاض في صفوف المواطنين،.
مدير المستشفى اكد في تصريح اعلامي، بأن الإدارة ستفتح تحقيقا مع جميع الأطر شبه الطبية والطبية، التي كانت لحظة الواقعة تسهر على تدبير وتصريف شؤون قسم الولادة، مع الوعد باتخاذ جميع الاجراءات القانونية في حال ثبوت وجود تقصير في معاملة المراة، التي تم لفظها بدعوى ان حالتها تستدعي اجراء عملية قيصرية، قبل ان تثبت عملية الوضع المفاجئة عدم صحة هذا الادعاء، وان المعنييين المكلفين بالسهر على صحة المواطنين، قد اعتمدوا في مقاربة الحالة على منطق" كم حاجة قضيناها بتركها".
ملصقات
اقرأ أيضاً
وكالة بيت مال القدس تتوج الفائزين بجوائز الإعلام التنموي
صحافة
صحافة
جمعية الإعلام والناشرين تطالب بإيجاد حل نهائي لصيغ الدعم العمومي للصحافة الوطنية
صحافة
صحافة
فتح باب الانخراط وتجديده في فرع مراكش للنقابة الوطنية للصحافة
صحافة
صحافة
قيدومي الصحفيين المغاربة ينتقدون “الفوضى المفتعلة” ويطالبون بقوانين ترسخ الانصاف
صحافة
صحافة
إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
صحافة
صحافة
بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
صحافة
صحافة