

مجتمع
سيتيني ينهي حياة زوجة إبنه بضربة ” وتد ” بنواحي الفقيه بن صالح
أقدم شخص سيتيني، اليوم السبت 3 يونيو الجاري، على قتل زوجة إبنه، البالغة من العمر 40 سنة، على مستوى دوار بني عون، الجماعة الترابية سيدي عيسى بن علي، الواقعة ضمن المجال الجغرافي، لعمالة إقليم الفقيه بن صالح، في ظروف غامضة، شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، من طرف المصالح الدركية، بتعاون مع السلطة المحلية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
وبحسب إفادات مصادر متطابقة لكش24، فإن أسباب و ظروف الجريمة لازالت غامضة، أسبابها وحيثياتها مجهولة، لازالت محطة أبحاث وتحريات ميدانية، من طرف فرقة من المحققين، تابعين لمصالح الدرك الملكي بالفقيه بن صالح، وهي الفرقة نفسها، التي تسابق الزمن من أجل توقيف واعتقال الجاني مرتكب الجريمة، المصادر ذاتها أوضحت للصحيفة الإلكترونية كش 24، أن الجاني المفترض، فور إرتكابه للجريمة البشعة، فر هاربا لوجهة غير معلومة، مستغلا في ذلك، وعرة المسالك الترابية والحقول الزراعية.
مصادر أخرى محلية، رجحت فرضية وجود خلافات بين الطرفين، دفعت بالجاني أب زوج الهالكة، إلى وضع حد لحياة زوجة إبنه، وذلك بواسطة إستعمال آلة حادة، عبارة عن " وتد "، هوى به على رأس الضحية، الشيء الذي تسبب لها في جرح غائر، على مستوى الرأس، ما عجل بوفاتها على الفور وبعين المكان.
وهرعت مختلف المصالح الأمنية، من درك ملكي، ومصالح الوقاية المدنية، والسلطة المحلية وأعوانها، و عناصر من القوات المساعدة، إلى عين المكان بالتحديد، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين، في شأن الواقعة، وفق كل إختصاص، حيث وتنفيذا لتعليمات الوكيل العام للملك، تم نقل الجثة إلى مستودع حفظ الجثامين، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، في إطار الإجراءات المعمول بها في مثل هذه الحالات.
وبأمر من النيابة العامة المختصة، تواصل مصالح الدرك الملكي، حملات تمشيطية واسعة، مستعينة بالكلاب البوليسية المذربة، بمحيط وجنبات مقر سكنى الجاني، بهدف توقيفه وإقتياده صوب مقرها، للتحقيق معه حول دوافع وأسباب، إقدامه على إرتكاب هذه الجريمة البشعة.
أقدم شخص سيتيني، اليوم السبت 3 يونيو الجاري، على قتل زوجة إبنه، البالغة من العمر 40 سنة، على مستوى دوار بني عون، الجماعة الترابية سيدي عيسى بن علي، الواقعة ضمن المجال الجغرافي، لعمالة إقليم الفقيه بن صالح، في ظروف غامضة، شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، من طرف المصالح الدركية، بتعاون مع السلطة المحلية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
وبحسب إفادات مصادر متطابقة لكش24، فإن أسباب و ظروف الجريمة لازالت غامضة، أسبابها وحيثياتها مجهولة، لازالت محطة أبحاث وتحريات ميدانية، من طرف فرقة من المحققين، تابعين لمصالح الدرك الملكي بالفقيه بن صالح، وهي الفرقة نفسها، التي تسابق الزمن من أجل توقيف واعتقال الجاني مرتكب الجريمة، المصادر ذاتها أوضحت للصحيفة الإلكترونية كش 24، أن الجاني المفترض، فور إرتكابه للجريمة البشعة، فر هاربا لوجهة غير معلومة، مستغلا في ذلك، وعرة المسالك الترابية والحقول الزراعية.
مصادر أخرى محلية، رجحت فرضية وجود خلافات بين الطرفين، دفعت بالجاني أب زوج الهالكة، إلى وضع حد لحياة زوجة إبنه، وذلك بواسطة إستعمال آلة حادة، عبارة عن " وتد "، هوى به على رأس الضحية، الشيء الذي تسبب لها في جرح غائر، على مستوى الرأس، ما عجل بوفاتها على الفور وبعين المكان.
وهرعت مختلف المصالح الأمنية، من درك ملكي، ومصالح الوقاية المدنية، والسلطة المحلية وأعوانها، و عناصر من القوات المساعدة، إلى عين المكان بالتحديد، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين، في شأن الواقعة، وفق كل إختصاص، حيث وتنفيذا لتعليمات الوكيل العام للملك، تم نقل الجثة إلى مستودع حفظ الجثامين، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، في إطار الإجراءات المعمول بها في مثل هذه الحالات.
وبأمر من النيابة العامة المختصة، تواصل مصالح الدرك الملكي، حملات تمشيطية واسعة، مستعينة بالكلاب البوليسية المذربة، بمحيط وجنبات مقر سكنى الجاني، بهدف توقيفه وإقتياده صوب مقرها، للتحقيق معه حول دوافع وأسباب، إقدامه على إرتكاب هذه الجريمة البشعة.
ملصقات
