سياسة

سياسيون يسترجعون تجربة الكتلة ويرسمون ملامح تحالفات جديدة


كشـ24 نشر في: 24 ديسمبر 2020

استرجع سياسيون شاركوا في ندوة نظمتها مؤسسة الفقيه التطواني، مساء أمس الأربعاء 23 دجنبر، بمقرها بسلا، تجربة "الكتلة الديموقراطية"، ومسارها، واستشرفوا التحالفات الممكنة في أفق الانتخابات المقبلة.وتوقفت فاطمة بلمودن، القيادية الاتحادية عند تاريخ تحالف الأحزاب الوطنية، الذي اتسم باختلافه حسب المراحل والزخم الذي عرفتها الأحداث، خاصة أن الدولة كانت من جهتها، تعمل على تفريخ" الأحزاب"، مثل ما حدث سنة 1976 أو 1983، حين تم تأسيس أحزاب إدارية وصلت بسرعة إلى المسؤولية أما اليوم، فتساءلت، "بعد خمسة عقود من النضال" عن "النتائج التي حققناها على مستوى الديموقراطية".وعبرت بلمودن عن خشيتها، من سوء أوضاع الأحزاب، وبروز مكونات تعرقل المسار الديموقراطي. وتحدثت بلمودن عن المكتسبات الديموقراطية، لكنها طرحت تساؤلات حول سبب نفور الشباب من الأحزاب ومن السياسة، واعتبرت أن أي تكتل سياسي سيتشكل يجب أن " يركز على إعادة الثقة للعمل السياسي والحزبي"، أما الدستور فاعتبرت أنه في حاجة فقط للتطبيق واعتبرت أن الكتلة التي يمكن تشكيلها مستقبلا، يجب أن تضع على أولوياتها عودة الثقة والعودة للمجتمع ومواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية.من جهته اعتبر عبد الحميد الجماهري، عضو المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي، أن ميثاق الكتلة لازال له راهنيته، ويكفي الاطلاع على ما ينص عليه من دعوة إلى تحرير الأقاليم الجنوبية، وهو موضوع مطروح إلى اليوم أما بخصوص المطالب الدستورية، فسجل الجماهري مفارقة مفادها أن دستور اليوم "متقدم ولكن تعطله السياسة"، في حين في السابق كانت "السياسة متقدمة ولكن يعطلها الدستور". وانتقد الجماهري عدم وضوح قواعد اللعبة السياسية، ما يفسر الحاجة قبيل كل انتخابات إلى التوافق على تعديل القوانين الانتخابية، ولاحظ أن الكتلة لم تقدم أجوبة في هذا المجال.

من جهتها سجلت شرفات أفيلال، عضو المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، أن الكتلة بشكلها القديم، "استنفذت أهدافها"، وشددت على حدوث تغيير في المعطيات السياسية، من قبيل أزمة الثقة التي تساءل المشهد السياسي، وقالت إننا اليوم في ظل دستور ثوري لكن الشارع فاقد للثقة ويمقت كل ما هو سياسي"، واعتبرت أن الطبقة السياسية توجد اليوم أمام مسؤولية جسيمة لاستعادة أدوارها الدستورية. وبخصوص التحالفات الممكنة، قالت "ليس ضروريا استنساخ تجربة الكتلة سنة 1992،" لكن لابد من تجديد النخب والخطاب والانفتاح على فاعلين ديموقراطيين جدد.وبدورها شددت سعيدة أبو علي البرلمانية الاستقلالية، على أن أهمية التحالف على أساس خطوط عامة أفقها الديموقراطية، والوضوح في الاختيارات الكبرى، وركزت على أهمية استعادة الثقة، ودعت الدولة إلى الكف عن إضعاف الأحزاب، لكن على النخب الحزبية أيضا أن تثق في نفسها، وأن تكون مشاركتها فعالة، وليس شكلية، وانتقدت بوعلي النزوع إلى حكومة التقنوقراط والكفاءات، قائلة، "الشعب لا يحاسب التقنوقراط"، كما حذرت من الارتدادات عن الديموقراطية.أما عبد الجبار الراشدي، عضو اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال، فأشار إلى أن سياق تأسيس الكتلة، في بداية التسعينات، تميز بوضع سياسي متوتر وباعتقال الصحافيين، وبآثار التقويم الهيكلي، والمس بالحريات، مشيرا إلى أن العمل الوحدوي يتطلب شروطا ذاتية وموضوعية. وبخصوص الوضع السياسي الحالي تساءل حول ما إذا كنا لازلنا نعيش انتقالا ديموقراطيا، أم هناك ارتدادات لم تحسم بعد.من جهته أكد رشيد روكبان، عضو المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية أن الفرصة لازالت مواتية لتشكيل جبهة وطنية للدفاع عن الديموقراطية، مذكرا بأن حزبه سبق أن توجه بنداء إلى كل القوى الوطنية، لتشكيل جبهة ديموقرطية وخلق جيل جديد من التكتلات.
استرجع سياسيون شاركوا في ندوة نظمتها مؤسسة الفقيه التطواني، مساء أمس الأربعاء 23 دجنبر، بمقرها بسلا، تجربة "الكتلة الديموقراطية"، ومسارها، واستشرفوا التحالفات الممكنة في أفق الانتخابات المقبلة.وتوقفت فاطمة بلمودن، القيادية الاتحادية عند تاريخ تحالف الأحزاب الوطنية، الذي اتسم باختلافه حسب المراحل والزخم الذي عرفتها الأحداث، خاصة أن الدولة كانت من جهتها، تعمل على تفريخ" الأحزاب"، مثل ما حدث سنة 1976 أو 1983، حين تم تأسيس أحزاب إدارية وصلت بسرعة إلى المسؤولية أما اليوم، فتساءلت، "بعد خمسة عقود من النضال" عن "النتائج التي حققناها على مستوى الديموقراطية".وعبرت بلمودن عن خشيتها، من سوء أوضاع الأحزاب، وبروز مكونات تعرقل المسار الديموقراطي. وتحدثت بلمودن عن المكتسبات الديموقراطية، لكنها طرحت تساؤلات حول سبب نفور الشباب من الأحزاب ومن السياسة، واعتبرت أن أي تكتل سياسي سيتشكل يجب أن " يركز على إعادة الثقة للعمل السياسي والحزبي"، أما الدستور فاعتبرت أنه في حاجة فقط للتطبيق واعتبرت أن الكتلة التي يمكن تشكيلها مستقبلا، يجب أن تضع على أولوياتها عودة الثقة والعودة للمجتمع ومواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية.من جهته اعتبر عبد الحميد الجماهري، عضو المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي، أن ميثاق الكتلة لازال له راهنيته، ويكفي الاطلاع على ما ينص عليه من دعوة إلى تحرير الأقاليم الجنوبية، وهو موضوع مطروح إلى اليوم أما بخصوص المطالب الدستورية، فسجل الجماهري مفارقة مفادها أن دستور اليوم "متقدم ولكن تعطله السياسة"، في حين في السابق كانت "السياسة متقدمة ولكن يعطلها الدستور". وانتقد الجماهري عدم وضوح قواعد اللعبة السياسية، ما يفسر الحاجة قبيل كل انتخابات إلى التوافق على تعديل القوانين الانتخابية، ولاحظ أن الكتلة لم تقدم أجوبة في هذا المجال.

من جهتها سجلت شرفات أفيلال، عضو المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، أن الكتلة بشكلها القديم، "استنفذت أهدافها"، وشددت على حدوث تغيير في المعطيات السياسية، من قبيل أزمة الثقة التي تساءل المشهد السياسي، وقالت إننا اليوم في ظل دستور ثوري لكن الشارع فاقد للثقة ويمقت كل ما هو سياسي"، واعتبرت أن الطبقة السياسية توجد اليوم أمام مسؤولية جسيمة لاستعادة أدوارها الدستورية. وبخصوص التحالفات الممكنة، قالت "ليس ضروريا استنساخ تجربة الكتلة سنة 1992،" لكن لابد من تجديد النخب والخطاب والانفتاح على فاعلين ديموقراطيين جدد.وبدورها شددت سعيدة أبو علي البرلمانية الاستقلالية، على أن أهمية التحالف على أساس خطوط عامة أفقها الديموقراطية، والوضوح في الاختيارات الكبرى، وركزت على أهمية استعادة الثقة، ودعت الدولة إلى الكف عن إضعاف الأحزاب، لكن على النخب الحزبية أيضا أن تثق في نفسها، وأن تكون مشاركتها فعالة، وليس شكلية، وانتقدت بوعلي النزوع إلى حكومة التقنوقراط والكفاءات، قائلة، "الشعب لا يحاسب التقنوقراط"، كما حذرت من الارتدادات عن الديموقراطية.أما عبد الجبار الراشدي، عضو اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال، فأشار إلى أن سياق تأسيس الكتلة، في بداية التسعينات، تميز بوضع سياسي متوتر وباعتقال الصحافيين، وبآثار التقويم الهيكلي، والمس بالحريات، مشيرا إلى أن العمل الوحدوي يتطلب شروطا ذاتية وموضوعية. وبخصوص الوضع السياسي الحالي تساءل حول ما إذا كنا لازلنا نعيش انتقالا ديموقراطيا، أم هناك ارتدادات لم تحسم بعد.من جهته أكد رشيد روكبان، عضو المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية أن الفرصة لازالت مواتية لتشكيل جبهة وطنية للدفاع عن الديموقراطية، مذكرا بأن حزبه سبق أن توجه بنداء إلى كل القوى الوطنية، لتشكيل جبهة ديموقرطية وخلق جيل جديد من التكتلات.


اقرأ أيضاً
الشرطة القضائية تستدعي عزيز غالي
وجهت الشرطة القضائية بولاية أمن الرباط، يوم الخميس 15 ماي 2025، استدعاءً إلى عزيز غالي، رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، للمثول أمام  فرقة محاربة الجريمة المرتبطة بالتكنولوجيا الحديثة، يوم الإثنين 19 ماي، وذلك في إطار "البحث الجاري تحت إشراف النيابة العامة"، وفق ما ورد في نص الاستدعاء. الاستدعاء الذي أُرسل لرئيس الجمعية، أوضح أنه يأتي استنادًا إلى المقتضيات القانونية المنصوص عليها في قانون المسطرة الجنائية، وبتكليف من رئيس فرقة محاربة الجريمة المرتبطة بالتكنولوجيات الحديثة بالرباط. ولم يعرف حتى الآن سبب هذا الاستدعاء. عزيز غالي سارع إلى نشر نسخة من الاستدعاء على صفحته الشخصية بموقع فايسبوك، مرفقًا إياها بتدوينة قال فيها: "استدعاء جديد في حسم الاستعداد للمؤتمر، يأتي هذا الاستدعاء، يوم الإثنين سأذهب، ربما آخر المهام كرئيس لخير جمعية أخرجت للناس"، ليختم تدوينته بعبارة جاء فيها:"الأيدي المرتعشة لا تضغط على الزناد".
سياسة

حزب الاستقلال يتباحث سبل “الشراكة البناءة” مع الحزب الشيوعي الصيني
بالرغم من التباعد الإيديولوجي في اختيارات الحزبين، والتي قد تصل إلى حد التناقض، فإن حزب الاستقلال يراهن على تعزيز "الشراكة البناءة" مع الحزب الشيوعي الصيني. فقد استقبل الأمين العام لحزب "الميزان"، نزار بركة، برفقة أعضاء اللجنة التنفيذية للحزب، يوم أمس الأربعاء، وفدا رفيع المستوى عن الحزب الشيوعي الصيني برئاسة لي شولي، عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، وزير دائرة الإعلام للجنة المركزية مرفوقا بلي شانغلين، سفير جمهورية الصين الشعبية بالمغرب. وجاء هذا اللقاء، بعد لقاءات سابقة لقيادات عن الحزب الشيوعي الصيني بقيادات حزب الأصالة والمعاصرة منذ سنوات، ولقاءات عقدت بين وفد عن هذا الأخير وقيادات عن حزب التجمع الوطني للأحرار. وأشاد نزار بركة خلال هذا اللقاء بالتعاون الحاصل بين المغرب والصين في شتى المجالات بما في ذلك الطاقات المتجددة، وصناعة السيارات الكهربائية والبطاريات، وكذا الربط الطرقي وتثمين الموارد المائية، في إطار شراكات مثمرة بين المقاولات المغربية والصينية. وعبر عن استعداد حزب الاستقلال للتشاور السياسي وتبادل التجارب، فيما يخص قضايا التنمية والإصلاح، على ضوء الانتقال الطاقي والرقمي والأمن الغذائي وتحديات التغير المناخي وتحقيق السلام في العديد من البؤر التي تعرف توترات خاصة الشرق الأوسط وفلسطين. كما عبر عن ارتياح حزب الاستقلال إزاء ارتفاع الاستثمارات الصينية بالمغرب، وقال إن من شأنها إحداث العديد من فرص الشغل وفتح المجال أمام تنافسية الصناعة الوطنية في الأسواق الدولية، مثمنا في ذات السياق مبادرة إحداث المركز الثقافي الصيني بالرباط وكذا دور مؤسسة كونفوشيوس في دعم البعثات الطلابية وتكوين الطلبة المغاربة. من جهته، أعرب لي شولي عن اهتمام الحزب الشيوعي الصيني بتطوير شراكات بناءة مع حزب الاستقلال تدفع بتنمية البلدين، مبرزا استعداد الصين لمشاركة تجربتها في مجال تثمين الموارد المائية، وكذا الانتقال الطاقي والرقمي، معتبرا أن المضي قدما في جهود السلام في كل العالم والنهوض بالقارة الافريقية هي مسؤولية ملقاة على عاتق كلا البلدين. وتوقف لي شولي عند ملف الصحراء المغربية، مؤكدا رغبة الصين في حل هذه المشكلة بشكل سريع ومناسب، على أساس الحوار وانسجاما مع قرارات مجلس الأمن للأمم المتحدة، ومبرزا التطابق الكبير في رؤية قيادتي البلدين في مجالات عديدة، خاصة في التدبير والحوكمة وتحديث المشاريع، على ضوء التحديات الاقتصادية، وتطور التكنولوجيا غير المسبوقة، ما يفسر تطلع الحزب الشيوعي الصيني لبناء علاقات مثمرة مع المغرب في هذه المجالات.
سياسة

البام يرفض “المزايدات” في ملف الدور الآيلة للسقوط ويناصر الوزير وهبي في مشروع القانون الجنائي الجديد
أكد المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة أن مواجهة ملف الدور الآيلة للسقوط يتطلب التعاون الوثيق والمسؤول بين مختلف المؤسسات والساكنة أكثر من أي وقت مضى. وقال الحزب في بلاغ صدر عن اجتماع عادي لمكتبه السياسي، يوم أمس الثلاثاء، إن هذا الموضوع يهم حياة آلاف الأسر المغربية وعشرات الآلاف من الأرواح "التي علينا جماعيا مسؤولية حمايتها بعيدا عن المزايدات السياسية الفارغة." وشهدت الأيام الماضية جدلا سياسيا بين كاتب الدولة في الإسكان وحزب العدالة والتنمية، وذلك علىخلفية تصريحات لكاتب الدولة في الإسكان أشار فيها إلى أن رئيس المجلس الجماعي السابق ومعه رئيس مجلس مقاطعة المرينيين بفاس هما من يتحملان المسؤولية في حادث انهيار بناية في الحي الحسني. وأودى هذا الانهيار منتصف الأسبوع الماضي، بحياة عشرة أشخاص، وإصابة ستة آخرين. وخلف الحادث موجة غضب في أوساط الساكنة التي تتحدث على أن الحي لوحده يضم مئات البنايات السكنية المهددة بالانهيار. في سياق آخر، نوه حزب البام بالمسار الديمقراطي الذي تواصل بلادنا بناءه بثبات بجانب مختلف الأوراش الاقتصادية والتنموية الكبرى، وبمختلف الخطوات الإصلاحية والديمقراطية التي تراكمها بقيادة راسخة من جلالة الملك. واعتبر بأن هذا التوجه يفرض على الفاعلين السياسيين والاجتماعيين والاقتصاديين والمدنيين وعلى مختلف القوى الحية تقوية هذا المسار بممارسات تعزز فيه الثقة وتحميه من خطاب التشكيك والهدم. واعتبر أن التحدي الكبير للحزب وأولوياته وأهدافه الكبرى مستقبلا ليست الانتخابات، بل هي رفع نسبة انخراط المواطنات والمواطنين لاسيما الشباب ليس في العملية الانتخابية فقط، بل في الفعل السياسي وفي المسار الديمقراطي لبلادنا عموما. في سياق النقاش حول السياسة الجنائية الحالية في ارتباطها بقلق تنامي ظاهرة الاعتداءات على المواطنين والأمن على السواء المرفوقة باستعمال الأسلحة البيضاء؛ أشاد المكتب السياسي لحزب البام باستمرار مصادقة البرلمان بغرفتيه على قانوني المسطرة المدنية والمسطرة الجنائية باعتبارهما مشروعين استراتيجيين في بناء عدالة حديثة وفعالة. ودعا مجددا إلى التعجيل بإحالة مشروع القانون الجنائي الجديد على مسطرة المصادقة باعتبار هذا الأخير الركيزة الأساسية في تطوير السياسة الجنائية ببلادنا وتحديثها. واستحضر في هذا السياق ما أسماها بالأعطاب الكثيرة لواقع السياسة الجنائية المطبقة حاليا وتخلفها الكبير عن مضمون الدستور وعن الاتفاقيات الدولية وعن تطورات العصر، والمؤشرات المقلقة كالاكتظاظ المهول في السجون واستمرار ارتفاع حالات الاعتقال الاحتياطي.  
سياسة

سفراء أجانب يقدمون أوراق اعتمادهم إلى جلالة الملك
استقبل الملك محمد السادس، اليوم الأربعاء، بالقصر الملكي بالرباط، عددا من السفراء الأجانب، الذين قدموا لجلالته أوراق اعتمادهم كسفراء مفوضين فوق العادة لبلدانهم بالمملكة. ويتعلق الأمر بكل من مصطفى إلكر كيليتش، سفير جمهورية تركيا، إيزابيل فالوا سفيرة كندا، حسن ادوم بخيت هجار، سفير جمهورية تشاد، شاكيلا أوموتوني كازيمبايا، سفيرة جمهورية رواندا، خالد بن سالم بن أحمد بامخالف، سفير سلطنة عمان، ألبرتو أليخاندرو رودريغز أسبيلاغا، سفير جمهورية الشيلي، شهاب الدين بن آدم شاه، سفير ماليزيا، سامي بن عبد الله بن عثمان الصالح، سفير المملكة العربية السعودية، إينريكي أوخيدا فيلا، سفير مملكة اسبانيا، روبيرتو فيكتوريو فيرنانديز، سفير جمهورية كوبا، فافري كمارا، سفير جمهورية مالي، تيسا كاتابوديس، سفيرة جمهورية اليونان، عمر شريف عبد الرحمان، سفير جمهورية السورينام، لي كيم كوي، سفيرة جمهورية الفيتنام الاشتراكية، يوون يونجين سفير جمهورية كوريا. حضر هذا الاستقبال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، والحاجب الملكي سيدي محمد العلوي.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة