

مجتمع
سوء الأحوال الجوية يزيد مخاوف “سكان الخيام” المتضررين من الزلزال
كشف عدد من المتضررين من زلزال الحوز، الذين يعيشون في خيام وسط منطقة أمزميز بإقليم الحوز، عن الأضرار الكبيرة التي لحقت بممتلكاتهم نتيجة الأمطار الأخيرة.
و تحدث المتضررون عبر منصات التواصل الاجتماعي عن الأوضاع الصعبة التي يمرون بها والحاجة الماسة لتوفير مأوى مناسب لهم.
هؤلاء الأشخاص الذين فقدوا منازلهم الأصلية نتيجة الزلزال اضطروا للجوء إلى الخيام كوسيلة مؤقتة للإيواء. والآن، مع تساقط الأمطار، تعرضت هذه الخيام للتلف والتشوه، مما أجبر السكان على العيش في ظروف صعبة.
وتزداد مخاوف سكان العديد من قرى الحوز خصوصا الجبلية منها مع اقتراب فصل الشتاء، حيث تهطل الثلوج بكثافة في تلك المناطق. ويطالب سكان الخيام من السلطات توفير مسكن يأويهم خلال فترة الثلج، مؤكدين أن بقاءهم في الخيام سيعرضهم للموت مجمدين تحت الثلج.
وتزامنا مع سوء الأحوال الجوية الأخيرة، وما نجم عنها من أضرار بمناطق عديدة، وخصوصا بالمناطق المتضررة من زلزال 8 شتنبر، قامت السلطات العمومية بإقليم الحوز، في خطوة استباقية، بعملية استبدال لخيام الإيواء العادية، بخيام مقاومة للبرد والأمطار، وذلك في إطار الإجراءات الاحترازية المتخدة من أجل التخفيف من تداعيات موجة البرد والتساقطات الثلجية بالمنطقة.
وتروم هذه المبادرة الإنسانية والتضامنية، إلى تقديم المساعدة والدعم للساكنة المتضررة من الزلزال، مع التخفيف من حدة معاناة الأشخاص المتواجدين بهذه المناطق، وتمكينهم من استقبال فصل الشتاء في ظروف أفضل.
كشف عدد من المتضررين من زلزال الحوز، الذين يعيشون في خيام وسط منطقة أمزميز بإقليم الحوز، عن الأضرار الكبيرة التي لحقت بممتلكاتهم نتيجة الأمطار الأخيرة.
و تحدث المتضررون عبر منصات التواصل الاجتماعي عن الأوضاع الصعبة التي يمرون بها والحاجة الماسة لتوفير مأوى مناسب لهم.
هؤلاء الأشخاص الذين فقدوا منازلهم الأصلية نتيجة الزلزال اضطروا للجوء إلى الخيام كوسيلة مؤقتة للإيواء. والآن، مع تساقط الأمطار، تعرضت هذه الخيام للتلف والتشوه، مما أجبر السكان على العيش في ظروف صعبة.
وتزداد مخاوف سكان العديد من قرى الحوز خصوصا الجبلية منها مع اقتراب فصل الشتاء، حيث تهطل الثلوج بكثافة في تلك المناطق. ويطالب سكان الخيام من السلطات توفير مسكن يأويهم خلال فترة الثلج، مؤكدين أن بقاءهم في الخيام سيعرضهم للموت مجمدين تحت الثلج.
وتزامنا مع سوء الأحوال الجوية الأخيرة، وما نجم عنها من أضرار بمناطق عديدة، وخصوصا بالمناطق المتضررة من زلزال 8 شتنبر، قامت السلطات العمومية بإقليم الحوز، في خطوة استباقية، بعملية استبدال لخيام الإيواء العادية، بخيام مقاومة للبرد والأمطار، وذلك في إطار الإجراءات الاحترازية المتخدة من أجل التخفيف من تداعيات موجة البرد والتساقطات الثلجية بالمنطقة.
وتروم هذه المبادرة الإنسانية والتضامنية، إلى تقديم المساعدة والدعم للساكنة المتضررة من الزلزال، مع التخفيف من حدة معاناة الأشخاص المتواجدين بهذه المناطق، وتمكينهم من استقبال فصل الشتاء في ظروف أفضل.
ملصقات
