

حوادث
سنتين حبسا نافذا لصاحب أغنية “عمو..أعمو” والمحكمة تقضي بحذفها من اليوتوب
قضت المحكمة الابتدائية بفاس بسنتين حبسا نافذا في حق صاحب أغنية "اعمو أعمو..راك والد الزين". كما قضت بحذف الأغنية من جميع منصات التواصل الاجتماعي بما فيها اليوتوب، وذلك بعد مرور أسبوعين على توقيفه ومتابعته في حالة اعتقال.
وتوبع صاحب الأغنية التي خلفت انتقادات واسعة بالتحريض على ارتكاب جنح والإخلال العلني بالحياء، والتحريض على الإجهاض وتسهيل البغاء على القاصر دون سن الثامنة عشر والتحريض على الدعارة.
وجاءت هذه الإدانة، بعد أحكام حبس سبقت أن أصدرتها المحكمة ذاتها في حق أصحاب "طراكات" مخلة نشرت على شبكات التواصل والاجتماعي. فقد أدانت صاحب أغنية "شر كبي أتاي" وشريكه بسنتين حبسا نافذا لكل واحد منهما. كما أدانت صاحب أغنية "شر كبي هواي" بنفس العقوبة. وتوبع هؤلاء في حالة اعتقال.
وينحدر أصحاب هذه "الطراكات" من أحياء شعبية بمدينة فاس، بينما أظهرت المعطيات أن القاسم المشترك بينهما هو الرغبة في صنع موطئ قدم في عالم أغاني الراب. وقال صاحب أغنية "عمو أعمو" قبل توقيفه، إنه ظل يغني منذ أزيد من عشر سنوات، دون أن يحظى بالانتشار، عكس أصحاب طراكات جاؤوا منذ سنوات فقط وتمكنوا من الحصول على الإشعاع الكبير كما هو الشأن بالنسبة لـ"طوطو"، أحد نجوم الراب في الدار البيضاء.
كما ذهب إلى أن أغانيه التي تحتوي على مضامين ذات جودة، حسب تعبيره، لا تحظى بالاهتمام اللازم، والمتابعة المناسبة، عكس الأغاني الهابطة التي سرعان ما تنتشر بمجرد ما يقدم على نشرها.
قضت المحكمة الابتدائية بفاس بسنتين حبسا نافذا في حق صاحب أغنية "اعمو أعمو..راك والد الزين". كما قضت بحذف الأغنية من جميع منصات التواصل الاجتماعي بما فيها اليوتوب، وذلك بعد مرور أسبوعين على توقيفه ومتابعته في حالة اعتقال.
وتوبع صاحب الأغنية التي خلفت انتقادات واسعة بالتحريض على ارتكاب جنح والإخلال العلني بالحياء، والتحريض على الإجهاض وتسهيل البغاء على القاصر دون سن الثامنة عشر والتحريض على الدعارة.
وجاءت هذه الإدانة، بعد أحكام حبس سبقت أن أصدرتها المحكمة ذاتها في حق أصحاب "طراكات" مخلة نشرت على شبكات التواصل والاجتماعي. فقد أدانت صاحب أغنية "شر كبي أتاي" وشريكه بسنتين حبسا نافذا لكل واحد منهما. كما أدانت صاحب أغنية "شر كبي هواي" بنفس العقوبة. وتوبع هؤلاء في حالة اعتقال.
وينحدر أصحاب هذه "الطراكات" من أحياء شعبية بمدينة فاس، بينما أظهرت المعطيات أن القاسم المشترك بينهما هو الرغبة في صنع موطئ قدم في عالم أغاني الراب. وقال صاحب أغنية "عمو أعمو" قبل توقيفه، إنه ظل يغني منذ أزيد من عشر سنوات، دون أن يحظى بالانتشار، عكس أصحاب طراكات جاؤوا منذ سنوات فقط وتمكنوا من الحصول على الإشعاع الكبير كما هو الشأن بالنسبة لـ"طوطو"، أحد نجوم الراب في الدار البيضاء.
كما ذهب إلى أن أغانيه التي تحتوي على مضامين ذات جودة، حسب تعبيره، لا تحظى بالاهتمام اللازم، والمتابعة المناسبة، عكس الأغاني الهابطة التي سرعان ما تنتشر بمجرد ما يقدم على نشرها.
ملصقات
